الأخرون يرونگ حَسبْ انطبـآعهمْ وَ تصوُوُرهمْ الخَـآصْ " گمـآ قأل أدونيـسْ : أنتْ لـاَ تگرهُنـي ، أنتْ تگره الصـوُوُره التِي گونتَـهآ عنّـيْ , وَ هَذه الصـوره ليستْ أنـآ ...! أنهآ أنـتْ
لو حس ش معنى " وحيد " ماغاب وفـ عيونه / لقا !*
انا ليْ صِاحبنْ احِبه . . . . . ليا نِادىْ " طلال " , فزيتْ له وَ لِبيهْ اغنيها لهْ , لَ خِاطرْ قِلبه
ليتني ما اشوفها
........ مثل آلزجإآج ,, في رقته ~ آإحٍ ـــسسآإسي [قآبله للكسٍر] ,,! ..... ميرٍ آلزجإآج لآنكسسٍر ,,,,,,,حآذر تقربه ~ يجٍ ــــــــ ـرحك ,,!
تسألني : صآير شئ ! آبد مآصآر لي آي شئ ، سوى [ بحة شوق ] تفضحني و حنين زآد بس / شوي ، بس شوي
إنَ كآنَ " صصوتكَ " لآسمعتهَ تلخبطتَ .. أنآ أشههدَ إنَ " شوفتكَ " تفججرَ كيآنيَ ..
ماجــــــــــــــــــــــاه مني أي غلطه ومكروه رآح بشموخه والمحبه حسمها خلوه ينساني ويرتاح خلوه ما دامها فرقــا وربي قســمــها
(مَؤلَمُ ) ! آنَ تكونَ فَ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ وَ تبَكيُ بَ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) ! وَ آلأكَثثرَ آيَلآمَآ , آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ ) فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر !
يَ الحنين , يعني عاد القاها : [ منّك ] ولاّ [ منّه ] !؟ يَ مُعيين الصاابرين ♥