. . آحتآجُ فَقَط آن آعبرَ جميعَ آلطُرقِ آليك
ومسموحَ يِ إلِي غبتْ وتركتْ طفلتك تشكي للهوآ همها =(
ما علينا .. خلني فيك أتخبّا .. واحتمل ! أدري ان دمعي الطري / مع دفتري / مع كل أشيائي .. على حملك .. حمل ! خلني أقرا ضلوعك .. باب .. باب في حضوري بك .. أرى الدنيا غياب وفي غيابي فيك .. "موتي" يكتمل ! خلني بك أتمشّى / وأفتح أزرار المدينه ! ودي أنقل للمسافة سر / عرّاه الزمن ! صدري المنفى .. وذكرانا وطن ! والبقايا الباقية .. تبحر على متني سفينه ! المدينه .. تمشي فيني / آتلمّسها .. وانا عيوني / يديني ! أمشي بجبنك .. ولا زلت أسئلك .. ويني ؟ تعبت ألقى .. وانا ادوّر على شيّ إن رحل يبقى ! على سطح الغياب .. نعيق غراب ! نعيش بها الحياه .. أغراب ! أغراب
× آلعلآقآت آلبَشريّه لآ تقآسَ بِ الكيلومترآتَ , فَ القُربَ مِنَ آلشَخصْ لآ يَعنيْ فِهمَه وآلبُعدَ عنه ’ لآ يَعنيْ الجَهل بِه ! ومِنَ الحِكمَه أحياناً أن تَبتَعِد لِ ترىَ بِ شكلٍ أوضَح
ياآآحمامه ! علمي كلّ من مرَّ آلغصون ألشجر ماآ عاآآد ياآسع للطيور الجآرحه
[ الحبِ ] أحلآمُ علىّ أرضِ خرآفيةة يلهينا عنّ الحاضرِ ="/
, كَ الَرََيحْ يُدِآهمَنـآ ! الحِنيينْ , لِـ تصرَخْ مَشَآعرْ لَمْ تَعدْ قآدَرهْ عَ آسَتيعَآبْ الصِمَتْ = (
رُغِمْ كُلْ / أوجَاعِي . . وَقَدِرِنَا المُنْهَكْ ! إلآ انِيِ أَعْشَقْ كُل تَفَاصِيِلْ [ حِكِايتِنَِا ] آعْشَقْ / ( وُجُودَكْ ) فِي حَياَتِي ! وَ رِغُمْ تأَفَفِي مِنْ قَدَرِي إلآ إنْ لَو لَمْ يَحْصُلْ لِي فِي هَذِه الدُنِيَِا إلا ( أنِتْ ) فَتَأكَدْ إنِي الأَسَعَدْ قَدَرَآ !
كنت اسمع العشاق يتحدثون عن اشواقهم . . ! فاضحك وشربت قهوتي لوحدي فعرفت كيف يدخل خنجر الشوق في الخاصره ولا يخرج ابداً . . ! -نزار قبآني