فيْ حَيَاتِنَآً تَتَكَرَّرُ حَالِاتِّ الْحُبِّ . .
نُحِبَّ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . .
نَحْلُمُ بِ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . .
لَكِــنَ . .
وَبِالرَّغْمِ مِنْ صَدَقَنَآ فِيْ كُلِّ الحَآلاتِ !!
يَبْقَىْ هُنَآآكَ شَخْصٍ
وَآْحِدْ فَقَطْ . .
يَخْتَبِئَ فِيْ الْأَعْمَآَآَقْ . .
تَتَمَسَّكُ بِـہِ الْذِآَكِرَهْ بِشِدَّهْـ . .
هُوَ نُقْطَةـہَ الْضَّعْفُ فِيْ حُيِآتُنا . .
يَسْرِيْ سِريَآنَ الْدَّمِ فً الْجَسَدِ . .
وَلَا يَنْآل الْزَّمَنِ مِنَ عَرْشِهـہِ فِيْ الْقَلْبِ . .
شَخْصٌ لَا يَمُوْتُ فِ الْذِآَكِرَهْ
وَتَبَوَّءَ كُلِّ مُحَاوَلَآتْ نِسْيَانَهـہُ بِالْفَشَلِ . .
(هُوَ ذَلِكَ الِإِحْسَآآسَ الصآآدّقَ)
وَذَلِكَ الْحُلْمِ الْجَمِيْلَ
حَكَآيَـةہْ الْعُمْرَ
الَّتِيْ عِشْنَا تَفاصِيْلِهَآً بِكُلِّ جَوَارِحِنَآً
د / سسليمآن العوده