يافهد يومك علي ناديت .. ماجـاك يافهـد كـد جاني على وليفن معه قضيت .. آربـع سـنـيـن ً بخيطاني لاكـنـه آقفى وأنا قفيت .. وألكل منا نسى الثاني
على أيش يادنياي همك بلانى والى متى مر الصبر طب وعلاج والى متى والياس قبر الأمانى والوقت سجن وقلة الحض مزلاج بقلمى
على ذاك الطريق أمنت بك وجهه ووجيت أنخاك مثل طفل يبي بس الأمان ولا لقي ديره ألا وأن مت لجل الغيم وطيور الهوى يفداك خفوقى جاك لعيونك بلا شك وبلا حيره بقلمى
،، كثر الكلام يغثّ / والفايد شوي بس الأكييد الممتلي ( واقعيّة ) ! احدٍ يعيش ومادروا به و هو حي واحدٍ يموت ( وعاد ذكراه حيّه )،،
مسائكم طاعه .. واقف وصوتي بأحزاني : - غريق! كنت آبرّحل , والرحيل آخر [ قرار ] وش , بقى ما ضاق ! حتى ما أضيق , أسمع الصمت - وْبتعْرف ويش صار كان كان كان عندي قلب - [ وبنص الطريق ] أختنق - من زحمة أحلامه وطار !
تدري حلاة الصيف ياصاحبي وين = خوة رفيق ٍ ساكن القلب وده حطه على اليمنى وخل الرديين = واحذر ردي الساس لو طاب مده
الله عليك يا فهد رائع وأكثر
من أحبنى ف أنا في قلبه ومن كرهنى ف أنا في عقله وفي كلتا الحالتين أنا موجود ..
اليمن مجد الرجال عاشقي المراجل واهل الحقد والحسد مصيرهم المزابل