مُنااااااااجاة بعيـــــــــــدةالمدى
ورجـــــــــــــوى في سماء الغيــــــــاب .
فالآمااااال التيتحيط بناعديده ...
زفرات من القلب متتاليه . أنات باحثه عن
الأمان خلف شبح اليأس ......
مجرد هاوين تسامرا ذات ليله .. فكان ماكان
لنأقول رحلت مشاعري إليك ولن أقول
أشتقت إليك لكن سأقول عش حياتك
<<<,,على ضفاف الذكرى,, .>>>
جميل ذاك اليوم الذي صحوت فيه على طيفك..
لمحات عابره رسمتها لكفكتبتك وكتبتها
وكان التنافر بينكما وبين واقعي أو عالمي ....
حاجة في اللاشعور لدي تطلب القبول في عالمك
لكن في الشعور يختلفالوضع تماما
أتعلم رسمت لك جزيرة يحدها بحر حبي
من جميع الجهات وجعلت بها نهرمن قلبي
يجري فيها حتى تتغذى على روحي سهرت
الليل حتى أنشيء بها مصابيح مضيئهدائمه
تشعبإسمك فقط ومهدت الطرق بها
وكونت جميع سبل الرفاهيه بها وجعلت
لها حصنا منيعا بحيثلايستطيع أحد
الدخول إليها إلا من بوابة واحده
وبالحقيقه ليس مصرح لأحدالدخولفيها
وحتى تتضح الصوره لجميع الزوار وضعت
بدمالحب. وزخرفتها بنقوش الوهم. و
وأدرجت عليها العباراتالآتيه
البوابه مقفله برمز حمايه فقدته صاحبتها
بإمكانكم التمتع برؤية المصابيح الليليه
فهيثابته في عالم الذكرى ...
وتستمر الآمال العابثه تهيم بي بين الفينة
والأخرى فلا يكون أماميإلا تساؤلان
أحقا كنا مجرد هاويان ؟؟...أم تائهان ...؟؟