خفقَ القلبُ ذآتْ ليلهَ وأستكثروآْ عليّ ذلكَ وحرمتُ بِ اعَذار وَاهَيه تَحتىْ مَايسمَىْ بَفوارَق, اَجتماعيَهَ , وعنصريَات قَبليه جاهليه , ولمْ اقٌل شيئآً !
رأيتُ بعينيْ ذبولَ حٌلمْ بنيتهُ منذُ الصغرْ ومنْ يسمونَ الأقربْ هدموهُ وأبتسمتُ حُزنآً
, ولمْ اقلً شيئآً !
صُدِمتُ ذآتْ موقفَ بِ انآنيتهمُ ومضيتُ ولمْ اقلْ شيئآً !
كُنتُ أنظرُ لهُم بعينٍ مُحبهْ , , كُنتُ أظنْ فيهمْ كُل شيءَ جميلْ
وأقتربتُ فَ صُعقتٌ فيّآ ليتنيْ لمْ اقتربْ , وكمآ كُنتُ فَ انآ أمضيِ ولآ اقولُ شيئآً !
وذآتْ ليلهْ سوآدُهآ كَ الحٌزنُ في خبآيآ الذآكِرهُ وغيومٌ رمآديهِ ونوحٌ إنكسآرْ
توقظُنيْ !
علىِ شطِ الفقدْ , !
مرَ أمآم نآظريْ كُلُ مآمضىْ , وأجتآحنيْ بُكآءٌ بغيضَ حتىْ بكىَ الحٌزنٌ عليّ ’
يْ ليتنيَ قلتُ شيئآً !
يْ ليتنيَ بكيتٌ , صرختُ , كسرتُ , مرضتُ , ولكِن لم أكتمهآ بِينْ الأضلعْ
فَـجَّــرَ