شآب فوق سن الثلآثين :
كفيف أصم أبكم ‘
ظهر في القناة الإجتماعية بداية
وتحدث عن حياته بمساَعدة أخيه اَلمترجم
و حلم الزواج الذي باَت رغبته الأولى
من بين أمنياَته ،
ومع تجاَذب الأحاديث :
إذ بفتاة تتصل تبدي رغبتها بالزواج به
وبشكل رسميَ وتطلب رقم ذويه للتواصل
ﻻتسألوا عن فرحته والأهاَزيج التي غردوا
فيها جميع المتواَجدين ..
ماَ لفت نظري
حجم الحناَن في قلوب اللإناَث
ولغة العاطفة ‘
التي لا يفهمهاَ سوآهن
التضحية الحب
المخاطرة لأجل إسعاد غيرهاَ
^الحمدلله لوجود لوجود أنثاثَ
لا ينتقصون الرجولة
لكنه شيء يعتزون به ‘
لن أتخيل ولو مجرَد خياَل
فتاَة كفيفة صماَء بكماَء
ويتصل شاَب سليمم معافى
يطلب يدهاَ من ذويهاَ أمام المَلأ
هن الإناث ۆ لا عَجب ♥ !! لببببى احننا و الله الي كلنا حنان و طيبة ^_^