يطول الليل والعتمه تطاير من جفاف ايدي مثل ماطار حلمك وانكسر عمري على اجناحه معي تمشي .. شوارع .. ازمنه .. يا ميتين الحي رمتني حي يمسح دمعته ويداوي اجراحه
تكفى واليا قلت :تكفى بيع خلق الله عشاني لاتضيّع من يديني فرصة العمر الوحيدة شف غيابك وش يسوي بالصدور و بالمباني وأنت تدري كيف كانت صدمت غيابك شديدة
وشفيك لامن زعلت تطرّي غيابك ؟ وانت الغلا اللي يضايقني ويسعدني كب الشعور الذي للبعد ينتابك ولاعاد في طاري غيابك تهددني وإن كان ناوي تروح وتترك احبابك تراي ابنام وليا جيت قعدني
وان كان مر الصبح دون انكسارات باحط في عيني من الشكر دمعه
لو على نفسي ما بغت غيرك انسان يسكن فيها و إللي هزها الشوق داعبها لكن الدنيا و قلة الحيله و تدبير الاكوان تحتم موت النفس قبل ما تحقق مطالبها
استغفر الله العظيم وأتوب اليه
يا المباني .. وقفيّ " شغلك " / عشاني ما أبي هـ الأرض – تعلى ! ما أبيه بـ | يوم | ينسى , .( شكل وتفاصيل البلاد ) آبيّ إن عاد ؟؟: يلقى : يوم لقاني .!{ مثل أوّل } - الشوارع نفسها و - المباني لا تغييّرينـا / بـ عينه/ كافي إلليّ صار فينا - كآآفي [ ! إللّي [ صار فينا
ومن لم يمت بالسيف مات بغيرهـ تعددت الأسباب والموت واحدُ
* آبتِسِم لآمنِ ذكـرتِك وٍأطَـلب اللـّه حآجتـين ,, يحِـَفظِك من كل شُرٍ ويسعـدك دُنيًآ وٍديـن ,, (=
كن كالنخل شامخاً مرتفعاً إذا قذف بحجر رمى اطيب الثمر
أحيااااان ودك تفرش الغيييييم وتناااااااااااااام وتصير مثل الريح وهمووووووووووومك وررررق