في ذمتي يابنت الاجـواد ماخنـت
لا الطبع طبعي لا ولا الحال حالـي
عابر سبيل وكنِّـي بيـوم ماكنـت
وما كن شي في حياتي مضى لـي
كنني بقايا أنسان يابنت لـك بنت
وانا الوفا فينـي قديـم بخصالـي
من عافني عفته ولو حبه أدمنـت
ولو كان في قربه سنا كـل عالـي
هذا قراري ومن قـراري تمكنـت
ووالله ماعاد أجامل مابقى به مجالي