اعشقنى وخذ من روحى كما تشاءُ وانثرنى كماءً ساح على الجسد ضمنى كطفل واسقنى حتى الفناءُ خذ الاشواق عنى والشهد هذا فؤادى فامتلك موتهُ اوحياهُ خذ الانفاسَ واحتمي من برد الشتاءُ وتلذذ بشوقاً لم يره احد واعطف وتعطف بالعطاءُ مثل قلب امً لولد
يَ الله ﻋساني لاتعثرت م أطيح قدام من هو يستلذ، ﺈنكسَآرِي
مصَيبههَ ! لافهمك غ’ـآلي غ’ـلط .. وأنتُ من الصدمة ع’ـجزتٌ تفهّمه•
يَ صدري أبعدنيَ عن معآإنق آلضيق‘ م‘ فيه أحد منآ / تخيّر ظروفه ، لآإ ضقت ، م‘ ضآقتَ صُدور آلمخآليق‘ م‘ عآد فِ قلوب آلأوآدم‘ " مروفه " عآمل طموحآتكَ علىَ إنهآ توآفيق‘ وإن جآت ، وإلآ م‘ عليهآإ حسوفه
غَيرَتيَ تَذبحَ خَفوَقيَ ماَ تبالَيَ..؟! ماَ احَتمَل لاَجلَكَ تنَافَسنَيَ بنَيهّ..!
يابعدهم ~ ماتعرف إن الشـووق كافر وداخلي قلب كسير رغم جور الصمت صابر!!؟ وإني من فرقاك طفله تايهه تبكي حزينه في دروبٍ مهمله! وكل ماشافت طيف عابر.. ما تشوف الا عيونك..! وتبتسم وتمد يدها للسما..تبغى تطييير!!!
وأشوفك في عيوني ورد! وأعيشك بيني وبيني ولاضاق الصدرغربة وبعد ووجد! حبستك داخل ضلوعي ولا أخليك وأضمك جمر بـأنفاسي الا زاد الجفا..والبرد!
آلآتكاءء علىَ غصُن آلتصنع .̓ آمرلا يدوُم طويلاً . . سُرعان مَ ينكسِر آلغصن ː ۉ نجد آنفسُنآا وجها لوجه مع ريآاح آلحقيقهةِ !