وعــودة
لاسئلتكِ الضريفه مثلكـ ..
لا
ضــآميه في حياتها العاديه هي ذآتها خلف مُعـرِّفها .. !!
فلاحــاجة تستدعيني بأن ألبس قناع الزيف والخداع .. !!
مهما كان تبقى الذكريات بحلوها ومرها ذكرى .. !
تُســآيرني طيلة حياتي
فهي
أمسي .. ويومي .. وغدي
ومهما حصل لا تغنيني عن الحلم بمستقبل زاهـِ
ولا أتشبثُ على أطلالها ..
بل أجعلها عجلة تقودني وتدفعني الى الأمام
نحو الأفضل
حيث القمه التي أنشدها
عندماعــزِمت والدتي الحبيبه في شهر شعبان أن تذهب الى مكه لأداء فريضة العمره
ســـآقني شـــوق دفين لسماع صوتها ورؤيتها كل دقيقة
بل كل ثانية
وكانت أختي التي تصغرني بجانبي مرة تقول :
أنا ضميــآنه .. !
فنظرتُ إليها قائلة أنتِ ضـآمية مــآء
فما بالُ
*
ضــآمية الـشــــوق *
عجبتني ومن هنا كانت التسميه