,.
و أبقَى أرانِي تَحت ظَلك
فِي مساءٍ أذرفت فِيه الغَيمة دُموعَها .,
تُبعدنِي عَن الدُموع التِي تَسقط
دُون ْ أنْ تَروي .. دُون أنْ تتَرك الأرضَ خَضراءْ ,.
وَ تأخُذنِي حَيثُ كُنا ,.
[ عُشَاقْ نَتهامَس تَحت ظِل شَجرة , ونُخبىء أوَجهنا عَن زَحمة المَطر ]