الأغنية التي مازلتُ جاهلاً ما سيكون قدرك معها...
تهديك طرباً يأخذ بك إلى حزن لا يؤسيك فيه احداً ...
تضعك أمام الانطفاء الفجائي لمباهج صبآك,,, لأنها تذكرك
بوزر اعمالك وتُحاسبك عليهآ ...
اغنيتك إيقاعها الفرح لك ,,
لكنها حقيقة
دعوة مُعلنة للبكاء عليك ؟
أتعجب كثيراً .!؟
لمآذا أصبح الناس لا وقت ولا أماني
لديهم للحياءهـ.؟!
يتغنوا بِ كلمات مضمونها البحث عن ذريعة لِموت ...
نسوا لماذا هم يموتون وماذا ينتظرهم هناك ...؟
مؤمنة حقاً أن الموت ليس هو نهاية
الاحزان والالم ...!!!
ليس كُل من
مات هناء بموته ,,كما أن ليس كل من
بقي نعما بحياته ...
عندمآ "قرات وسمعت"وكنت انكر تصديقه الا بعد ماحدث فـ | امانيهم الغريبه| ,,
بأن يموتوا ويصبحوا نسين منسيى ويبحثوا بجديه عن
ذريعتة ....
...
وجدته حقاً مايؤكد نظرتي بأن
الايمآن
-مع الازام وجوده بِ الرخاء العيش وشدتهآ -
أصبح شبه منعدم
فيبعض النفوس...
................سُكونْ