حَدِيِثُ شَيْءٍ مًٍَـآ

[وَهَـمْ]

.

إنّهُ قَرِيِبٌ يَجِيِبُ دَعْوَةِ الدّآعِي إذآ دَعآه

وَ قَسَماً بِ العَظِيِمِ ثَلاثاً و الله وتَالله يَابَشّآرْ الزِّنْدِيِقْ بَآتَتْ أيّآمَكَ مَعْدُوُدآت

أنْتَ وَ زُمْرَةِ الكِلابْ أتْبَآعُكْ

وَ بِفَآطِرِ السّمَآوَآتِ السّبْعِ والسّبْعِ الأرَآضِيِنْ ’ قَريبَاً لَنْ تَعْرِفُ أُمِّكَ مِنْ أبِيِكْ
سَ تَهْرُبُ أوْ سَترْحَل أوْ سَ تُعْدَم بِ سَآحَةِ المَرْجَه

فَ أيُّ أمْرٍ عَلىَ شَعْبُ سُوريّآ طَآعَتَهُ
أبِهَدْمِ بُيُوتِ اللهْ .. أبِتَدْنِس كِتَآبِ اللهْ .. أبِإغْتِصَآبٍ لَلْحَرآئِرْ .. أبِسَبِّ اللهِ جِهَآرَاً وَ سِرّاً .!

أوَمَآ خَسِأتَ وَمَنْ وَقَفُوآ بِ صَفِّكْ يَآ أعْدَآء الله

قَآتَلَكُمُ الله ’ قَآتَلَكُمُ الله ’ قَآتَلَكُمُ الله

الله أكْبَرْ ..

سَ تُحَرّرُ بِلادِ الشّآمْ ..

الله أكْبَرْ ..

الله أكْبَرْ ..

[وَهَـمْ]

إهْدَآء ..

لِيِه أحِسْ إنّيْ وآنآ أشُوُفِكْ حَزِيِنْ
وِقَلْبي الّليِيِلَه بِهَمّيْ مِمْتِلِيْ

كَآنّهَآ الفَرْقَى ..؟ ~’ طَلَبْتِكْ حَآجِتِيِنْ (2)
لَآتعَلّمْنِيْ ولَآتَكْذِبْ عَليْ

خَ ـلّنيْ مَآبِيِنْ شَكّيْ وَ اليِقِيِنْ ’,’ مَآيِهِمْ رِضَآيْ عَنّكْ وِ زْعَلِيْ

[ملكة الرومنس]

[قلب الزهـــور]

[وَهَـمْ]

-

بِ قَبْلِ أشْهُرْ
كُنْتُ أكْتُبُ بِ شَهِيّه مَفْتُوُحَه
رَغْمَ ذَلِكْ أتَعَآطَى أقَرَآصْ فَتْحِ الشّهِيّه

اليَوْم أُحَآوِلُ جَآهِدَاً أنْ أسْتُر جُرْحيْ .. جَهَنّمَ وَ بِئْسَ المَصِيِر لِ قَلَميْ







أرْجُوُكمْ
لَمْ يَتَبقّى لَديْ سِوَى شَريِطْ فَآرِغ لِ أقْرَآصِ الإسْبِرِينْ








صُدَآعْ يَكَآدُ يَتَسَبّبُ ليْ بِ تَصَدّعآتْ بِ جُمْجُمَتيْ

[وَهَـمْ]

-


شَيْئاً مَآ بِ دَآخِليْ
يِفْتِكُ بيْ

























وَ خَآلقيْ بَعِيِدْ كُلّ البُعْد عَنْ كُوْنيْ بِ خَيْر

[وَهَـمْ]

-

لَسْتُ وَقِحَاً وَ لَآسَآذِجَاً

وَلَكِنْ مُؤَخّرَاً عِنْدَ رُؤْيَتيْ لِ أوُلَئِكَ العُشّآقْ
بِ تِلْكَ الزّآوِيَه أوْ فَوْقَ كَوْمَةِ مِنَ الصّخُوُرْ ضِفَآفِ البَحْر
وأصَآبِعَهُمْ مُتَشَآبِكَه




أبْتَسِمْ .. وتُوُلَدُ مِنْ تِلْكَ الإبْتِسَآمَه قَهْقَهَه سَآخِرَه
عِنْدَ سَمآعيْ لِ وُعُودهمْ الكآذِبَه





وَ أقُوُل فيْ نِفْسيْ


( يِضْحيْ قمرْ ونْشُوُوُوُفْ )

[وَهَـمْ]

-

كُنْتُ مُغَفّلاً .. حَسِبْتُ أنّنيْ وَجَدّتنيْ بِعْدَ مآوَجْدّتُهآ وَمَآوَجَدتْنيْ








لَمْ أجِدْ مَآيَحْوِينيْ .. كَآنَتْ ... لَآ أدْريْ مآ أصَنِّفُهآ
أهِيَ لُعْبَه أمْ مَآذَآ ..؟






أيْنَ
ذَهَبَتْ الحَيَآهْ ... أيْن

[وَهَـمْ]

-
لَآشَيْء يَهُمْ

[وَهَـمْ]

-



أتَعْلَمْ



سَ أُلَمْلِمُ أوْرَآقيْ المُبَعْثَرَه
سَ أجْمَعُ مَآنَتَثَرْ مِنْ جُرُوُحيْ
سَ ألُفُّ هَدَآيَآ صَبْرِيْ بِ شَرَآئِطِيْ المِخْمَلِيّه




وَ أرْحَلُ بِ صَمْت بِ هُدُوءْ وَ أرْسُمُ لِحَيَآتيْ التيْ لَآ أعْلَمُ كَمْ تَبَقّى مِنْهَآ لِ أعِيِشُه
وَكَمْ مِنْ كُؤُسِ عَذَآبَآتِهَآ لِ أشْرَبُه






طَرِيِقْ آخَرْ مُزْدَحِمْ