وَبيْنَ شُرفَاتِ الاشْتِيَاق اَترَقّبُ وُصُولَه!
اَغْفُو وَمَا اَنَا بِ غَافِيَهْ...
اُطِيلَ التّمَعُن باِلاصْوَات مِنْ حَوْلِي ,,
عَلّي اَسْمَعْ خُطَاهْ ِالْقَادِمَه بِبٌطئٍ شَدِيْد,,
لـِ اَحْتَضِنَ نَفْسَاً وَدَدْتُهَا بِقُرْبِي مُنْذُ زَمَنٍ وَحَسْب ,
وكَأَن بِي لَهفةٌ تُمَزقُ اَهاَتهاَ عَلىَ رصِيفَ الشّوقْ الْمُؤبد.!