بفهّمڪ شي:لآ تفّتڪر إذآ طآلْ غيآبڪ بنّسآڪ و بمّحي معَآه غلآڪ .، و بخّبرڪ شي : إذآ روحَي في يومَ جفتّڪ ترىَ بآليَ و فڪريَ يآ خليَ طرآڪ .، بعّلمڪ شي:إذآ بآلنّفسَ أنتّ عآيشَ ، ترىَ وآللّه بقّلبيَ سآڪنْ هوآڪ .، [ و بذّڪرڪ بشيَ ] أعآهّدڪ أحفظَ شآنڪ و قدّرڪ و لآ آفڪرَ فيَ يومَ أتجآهلْ ذڪرآڪ .،
ذبل شوقي أشتعَل شوقڪ طفۍ شوقڪ نبت شوقي مٍتۍ ! نتشآبه ف أحآسَ‘ـِـِـيس [آلهوۍ] ! أويعَجز شوقي يوصــِـِـلَ‘ لمٍوآصيل [شوقڪ ] !
تعَبت آحلمٍ وآتوهم وضآعَ [ آلعَمر ] مـن عَمـري ڪفآيـﮧ مآتـت آحڶآمـي وآنـآ لليـوم آرثيهآ دفنت بدآخلي حلمآ بنيتـﮧ مـن عَـرق صبـري تخيل ڪمٍ صبرت سنين وڪـمٍ طآحـت مبآنيهآ
وعَدتڪ مٍآيفرقنآ ڶآ زمٍآن ,, وڶآ مٍڪآن .. وڶآدآر ..وعَدتڪــ .. وآلعَهد يبقۍ بعَنقي لين تبڪيني ...............................................لين تبڪيني .. ................................................. ............لين تبڪيني .. .................................................. ..........................لين تبڪيني ..
آلمٍوت ڶآ آلتفت ومٍآ لقيت آللي يرد آلصوت ! بس طآلعَ للسمٍآء , فيــہ مٍن يسمٍعَڪ ! فيه مٍنهو ڶآ طلبتــہ , رحمٍته توسعَڪ !
آبتعَد في صمّـــت وآرحل في هدوء وآترڪ جروحي تنآمّ وتلتئمّ .. وآن سأل عَني آلعَوآذل وآنشدوآ قل لهمّ خآن آلمّبآدۍء وآلقيمّ ..! سمّني غدآر آو سمّني عَدو وآنت سمّي نفسڪ بـ [ سيد آلشيـــمّ ]..! آترڪ آحزآني وآرحـ ـ ـل يمّڪن جروحي تطيب وتلتئمّ ..!
وين آنت مّآهي مّثل وين آنت دآيمّ وين آنت .. هآلمّره عَن آلفين .. وين آنت يآمّطول آلغيبآت .. وين [ آلغنآيمّ ] مّآبي وڶآ حآجه سوآڪ أنت ڶآهنت
,’ مـخَ‘ـَـَـرج ,’ و انتَظَرتڪ فَي مَحَطَآت القُدُومْ .. وفِيْ مَوَاعِيد صَـڪ . شبَاكْ التَذَاڪرْ وانمَحَى حِبْر آاختومْ ومَآ عَرَفتڪ ! .. ومَآ عَرَفتڪ .. ! ومَآ عَرَفتڪ .. !
*‘ كـِنت أع‘ـزِّك . . كنـت أبيـكْْ كـنـت " مـيـِّـت " حـُب فيـك ! كـِن أقـُـول : إنـِّـك أمـآنـي وُ رٍآح‘ـتـي وُ مـنبـَـعِ حنـآنـِـِي وُ أكبـَـر أفـرآحـِي أج‘ـيــكّ كـِنتْ لمـّـا تغ‘ـيـبْْ عـَنـِّـي . . أبتـسـم وَ أفـرِح وَ أغ‘ـنـِّـي ! أنــَـًآ ع‘ـندٍي أمـَـلْ ترٍجـَـع وُ تـروِىآ مـِـن غ‘ـلآك الـ عيـنْْ تع‘ـبـت " أظمـىآ " , وُ يسقينـي غيآبـك همـّه الـ ج‘ـآرٍح ! أنــآ دُونـِـِكْ وَ لآ حـآجـَه كذآ كأنـِّـي " حـُـزن شـَخصينْْ " حزٍن يبكيـكّ مـِـِنْ شـُـوقــَـَه وُ حـزُن غـآإفـِـِي من الْـ بـآرٍحْ ! كـِنت . . وُ كـنـتْ وُ كـِـِنتْ وُ كـِـنتْ ! ! لكـِـن إنـتَ اليـُـوم وِيـنـكْ ؟ مــآهــُـو بـ يدي مـُـو بـ يدِيـنــِكّّ
لآ يبـع‘ـدونــَـًك | عنـِّـي ,, لآ يــآخذُونــَـًك ] منـِّـيْ ,, أنــَـًآ وُ ربـِّـك مـِـتْ ! وُ اشـتقـتْ لـِـِكْْ