هذي حكاية ,,من حكاوي الستات فيها العبرر مو ضروري تكون صحيحه او لا,,
لكن الضروري واللي انا شايفاه انها مفيدة ,,
وعلى أني ما أفضل ولا أرغب في الخوض مثل
هذي السواليف لكن اليوم
أستثناء ..
أفضل أسمعها لكن ما أنقلها ,
أحسها أكبر وأبعد ليّ أني أحكي فيهآ وأنا في هذا العُمر ..
تقول عين أبويا اللي هي [ستي ]:
كانت في وحده خبرها زوجها انه بيتزوج عليها
فـ رفضت .. وقالت يـ انا يـا هي ماتتزوج علي وتجيبها على راسي ..
حملت اغراضها وراحت بيت اهلها فـ طلبت .. طلقني !! طلقني ..طلقني..
وعملت مشاااكل ..
طريقتها جعلت زوجها يعند اكثر ويصر على قراره ..
ماحورته ولا حاولات تمنعه بطريقه ود ومحبه وبذكاء ,,
على طوول هاجمته فـ طلقها وكل واحد راح في طريق ..
وزوج تزووج وتنهت العده وهو مارجع ..
مرت سنين وهي في بيت اهلها طفشت من حياتها عند اهلها وحست بندم ..
فتقدم لها شخص كريم اخلاق علم ادب ثقافه ...
لكن متزووج ..وهي صارت زوجته بـ المرتبه الثانيه ,, والحب والقلب لزوجه الاولى
بحكم العشره والحب والقديم والتعاملها وصبرها وذكائها وكل شيء
فـ سبحان الله رفضت تكون عليها ضرره اجات على غييررها ضره ,,,
ماكسبت قلب الزوج الثاني ولا كسبت قلب الزوج الاول ..
( العبره اللي استشفيتها من كلام ستي ..وحكايتها )
1- كل شيء قصم ونصيب يمكن نصيبه يكون اله اكثر
من واحده فـ ليش اعترض واكبر واهدم حياتي خاصتنا اذا كان بينا حب ..؟؟
2- الطلاق وتسررع في طلبه بدوون سبب مقنع مو حل ولا نهاية مشكله بل بدايتها ..
3- الدنيا فرررص والشاااطر يستغلها ..
كونه تزووج مايعني نهايتي واني اهمل نفسي وبيتي وحياتي ..
ابقى بثقتي واجتهادي ..
يعني اذا لازم يتزووج ضرور مو مشكله ..
وتناسي ان عليك ضره وعيشي حياتك
كـ انك الوحيده خليك واثقه في نفسك ..