{{حسايف ..
تذبل الضحكه وهى بين الشفايف ..
تذبل الفرحه وتضيع ...
ويصبح الكـون الوسيــع ...
مايكفي خطوتين ..
لاكساه الليل باللون الحزين ..
يوم مدلها يده ..
كانت الرجفه لقا ..
ودعت فيها الشقا ..
وتركت بين الاصابع ..
عطــرهــا ..
وعمرها ...
ما جت على وقت الوعد ...
إلا ذاك اليوم ... و
عمرها ...
ما بكت ..
وما ضحكت ..
. ما حكت له ..
واسكتت مثل ذاك اليوم ...
كانت أجمل من خياله...
كانت انضر ...
كانت أكثر ...
من أماني عمره الظامي حنين ..
و اختفت ...
من كساها الليل باللون الحزين اختفت في الطريق اللي معه ...
كانت تجيه ...
كيف دربٍ جمعه معها...
خذاه ...
ليتها اختارت سواه ...
تزرع الفرقا لياليها ...
عليه ...
وحسايف ...
حسايف ...
|