تعبـت آنثّـر الخطـوات وآجمّـع عناوينـي تعبت أمشي على صدر الرصيف آكسر اظلاعه هنا شفتـك توادعنـي وضنـي بـك تنادينـي !! هنا مر الوعد والنـاس والشاريـن والباعـه هنا مر الحكي لكـن عجـز يقـدر يحاكينـي هنا مر الغياب أسـود ولـه نظـرات خداعـه
ياقلوب ٍ(ما) سكنهـا من عـذاب الوقت ساكن لاتلوميـن المشـاعر .. لوشكت من همّ طال! خلي إحساسـك يسابـق خطوتك بالطيب لكن! لاتخليـن الرديّـة .. تسبقـك (لـو) بالخيال!
, صرت اخاف وخوفي اني افقدك ؟!.. وانت تدري كل شي عندي يهون ؟! .. الا اني افقدك ؟!.. يامعلمني احبك .. حيل احبك .. اغلى من روحي وابيك .. شوف ضعفي وانهزامي ؟! .. بان في عيوني وكلامي ؟! .. المصيبة لما عن عيني تروح ؟!وين أروح ؟! .. مابعد هالروح روح !! .. انا ادري كل حنان الدنيا قلبك !! وكل دقة بقلبي تحلفلك احبك ....
تذكرني إذا ضاق الزمااااااااااان......... وشااانت ظرووووفكـ... تراني مثل طيبااات الذهب............ ما يختلف لوني....
على بالي طريت وكيف ما تطري على بالي.. وأنا اللي مستحيل أنساك في حلك وترحالك.. ترى ما كل شخص أستقبله وأشرح له أحوالي .. ولا كل البشر عندي مثل قدرك ومنزالك..
كــان الوفا اصبح [غبا].. / بـأسبابيّ قولوا لهم ذا البيت لآ ينسونه..! في ذا الزمن خلك كذا {متغآبيّ} وشف كيف جو [الأغبيا] وشلونهَ ..! وخلكَ مسآلم في زمان {ارهاآبي} ترتاح من جرح الزمن / و .. طعونه !!
المسأله لو هي على " ضيقة الخلق " هونتها وآقول : ضيقة دقايق !! المسأله عبرة سجينه بـ { هالحلق ترقى دموع وترجع .. لـ [ صدر ضايق
لو تقضى عمــــرنا الوردي وفاتي ... وإنقضى وإنزاح شروى حلم ليل تصبح الأطلال في فكري وذاتي ,,,في الظمير تعيش لا يمكن تحيد
* * أكذِب بـ ( ح‘ـَزني ) , وأقول : إني سِ‘ـَعيد يبكي | . . قلبي و أتظ‘ـَاهر بـ ( الفرح ) . . !
يلـ ع ـن سنينكـ كيف حبي لك يهووون وانا عشانكـ بعت غالين واحباب