قنوع بما كتب ربي و حكيم أليا أتخذت الرآي
صبور بدنيتي لو صكت بوجهي مخارجها
عزيزالنفس أترفـّع عن الحاجات و من مبداي..
حليم ويتّقى شرّي أذا حجت حجايجها
أضيق ومن عرفت العلم أواسي بوحدتي بلواي..
ألين أتجاوز هموم وشقى الدنيا ومناهجها
أحاتي مشكلة غيري ولا أبدي لأحد شكواي..
و أترجم ماحصل من دنيتي بـ" خيرة " نتايجها
أنا دايم كذا طبعي أذا ضاقت علي دنياي..
أصلـّي ركعتين أطلب بها المولى يفـرّجها