هكــــذاّ اناّ سابقاّ والان !
لاجديٍد , سوىّ أن جسديٍ يكُبر يوماّ بعد يوُم لكن روحيٍ روحـ
{ طفله وخآلقيٍ ...
أبتسمـ عندماّ أضيقـ ولاأشعر من حوُليٍ بضيقـ ,
وأرسم للجميع البسمه ولوكانت من أجل خُسران بسمتيٍ !
احاوٌل ان أكوٌن للجميع‘ قلباّ وقاّلباّ , أشاركُهم افراحُهمـ ,
وأكوُن بحجم الكوُن ساّحه لبوٌحهٌمـ ,
لاأأتيٍ يومّ الى ّ فراّشيٍ الاّ وروحيٍ منقاّه عن كُل شخص حملت لهُ فيٍ يوميٍ ,
ألتزم كثيٍراّ بقوُل : العفوُ عند المقدره ,
أتنحىّ كثيٍراّ عند الاعداء ولا أقابلُهم بسوىّ الاحساّن
ويرتسموُننيٍ بأبشع‘ لوُحه , ويزداد أعدائيٍ بحجم السماّء ,
وعندماّ أحتاج فقط لقوُل : ( آآآآه )
لأأجد سوىّ خيالاّت أناّس كانوُ هناّ
وماّزلتُ بطهُر السماّء ,
يستشعُر الان الكثيٍر من حروُفي ( المبالغه ) ولكن , هذه حقيقة مايحملهُ بداّخل اضلاعيٍ !
قُلت : سابقاّ جسد انثى ّ ولكن روُحـ طفله ‘ وخالقيٍ !