الله ما أحسنَ عبدٌ ظنـهُ
بربّـه إلا كانَ اللهُ عِند حُسن ظنـه
وَ اللهِ لو علمَ المَكروب سعـةَ
رحمـة الله عزَّ وَ جل ما تألمَ من كربـه
وَ الله لو أيقنَ المكروب
حِلمَ الله بـه لن يصيبـهُ بلاءً في نفسـه
وَ الله ثمّ وَ الله لرحمـة أبويك بك لا تأتيْ مثقال ذرةٍ
في رحمـة الله عزَّ وجل بك
فما اعظم رحمة
ربي..