اكتب ياقلم وجسّد احساس ............. عقب البطا استجدبه هوجاس حسبته اندفن واثري احييته ............. اشتياقي ياشـــوق مــــاله قياس كيف ومدري ليش انتظرتك ............. وهم الغلا او هو صدق احساس
بوحك ونثرك ..
هو سر انجذابي لك..
انجذاب صامت غير مُعلن ..
تدري ..
يكفي لاستمرار تآلف ارواحنا
هو استمرار رسول اقلامنا..
فهذا القلم هو اخر حدودي ..
فهذه الحدود واحترامك لها ..
تزيد من قدرك بقلبي ..
لااريد ان يكف نبعك عن جريانه ..
فلقد تعودت ان استقي منه ..
حسّاسه وصادقه .. وهذا اكثر شي متعبني .. يرتاحون الناس لي ويتقربون مني .. لكنّي ماارتاح لهم .. ماهو اي شخص اثق فيه بسهوله .. لحد الان الثقه متوقفه على امي وابوي ومااتعدت الشخص ثاني ..
اذا رفعت سخصاً ما فوق قدره فتوقع ان يعاملك دون قدرك... لذلك لااختلط باالناس كثيرا .. بين كتاب اقرأه .. ولوحة ارسمها .. وقلم اكتب به .. وفرس ٌ أداعبها .. مايكفي متعة نفسي وسد فراغي .. في هذا الوقت .. البعد عن الناس غنيمه ..
عندما يُخبِرُني اي شخص بمعلومه ما .. ادّعي اني لم اسمعها من قبل رغم أني اعلمُ عنها .. فااجعل نفسي الجاهل المتجاهل وهو العالم المتعلم , خاصةً لمن يكبروني سنّاً ولم يتعلموا باالمدارس .. لايعجبني مااراه ممّن يتغطرسون بشهاداتهم على الغير ويتكلمون بمواضيع .. لايفهمونها كبار السن او الأُميين .. فااين اخلاق الاحترام في هؤلاء .. فاالمتعلم لايُقاس بشهاداته , بل بعمله ومعاملته مع الغير .. فاإنما الدين باالمعامله ومخاطبة الناس على قدر مافيهم من عقول...