وأقضي العمر جلوسا على صقيع أمل..
وتبقى الكلمات بغيابه مطرا يهطل بالآهات..
وأتلوى بين جفون الشوق والأرق..
وبين الروح والجسد مسافة تغسل برطوبتها ملامح البوح..
أحسبتني نزوة..؟ أم إغفاءة رغبة استفقت منها لا تلمني.. إن لم تجدني يوما بإنتظارك..!
ثمة وجع تراكم على جرح الغياب يستحضرني لغيبوبة شوق عارمة..
آثــوـور عندمـآ لآ آرى آهتمـآمك .. آصبح كالآعمى وسط الطريق ...~
فيني زفـرآآـت الحزن .. و التعب من حيـآآآتي ..
تعبت من حبــك حيـــل ...ْ بس في فرآآقك مووتي ..
أבـِسِ برآבـتي »قربَـﮖ