000 أعترف 000
\
بفتيل أو ربما قطعة جهنم استعرت بجوانحي
اقرأ على مخاوفي تعاويذ الرحيل
فالقلب أيتها الشقيه حينما تهفو إليه ضباع الحانة يستجير منك و إليك
أو أصدق فراعنة الموت ؟؟
أو أقدس ربانا نجا و ترك المركب تغرق بحمولة شوق لا تنتهي ؟؟
كراسة الندى لا تعلن الأفول
و ضرغام كان .. اقتبس منه شظايا الحنق
دعوة ماء أجبر أن يتلقف شلالا مائعا
و ما فيء الغرور إلا تيهانُ
\
سيدتي " 00000 "
000 أوعدك 000
\
سأعبرك متوشحا بشيء خفي .. لكني سأترك فردوسا لا يليق إلا بشحرورة بيضاء مثلك
كوني شهية اللقيا و عذبة حروف الشوق