كِنتً أفكِرٍ !
كِيفُ رٍوٍحيّ أقدُرٍ أقسًمهآٍ لٍ أحُدٍ ؟
كِيفً أعُيشٍ بً نٍصُ رٍوحٍ
وٍمنُهوٍ بً آٍلدنيآٍ / أمُينٍ
أقآٍسمةٍ رٍوُحٍ / وٍ جسًد
وٍكآٍن تفٍكيرٍيُ صُغيرٍ ,
توٍة مُآٍعآٍشً آٍلتجآٍربً
في حُديثٍ آٍلنآٍسُ يسًمعٍ
[ آٍلحبيبًهْ وٍ آٍلحبيًبْ ]
وٍكيفُ تتوٍآلٍف قلُوٍبً !
تجتمعً فيٍ رٍوٍحُهآٍ ؛ فيٍ نبضًهآٍ ؛
وٍكنُ جآٍمعهًمٍ جسٍد ‘
وٍكنتٍ أسمُعٍ !
وٍ أسرٍح بً فكرٍيً . . وٍ أدُوٍرٍ
مُنهوٍ يآٍ قلُبيّ " آٍلحبيًبْ " ؟
مُنهوٍ بً يصُوٍن آٍلعهدٍ ؟
وٍ هذٍيُ هيّ مرٍت سُنينٍ ؛
وٍصآٍرٍ ليّ فٍكرٍ / وٍ تجآٍربُ
وٍكلٍ شيّ بً آٍلحيآٍة يبًدأٍ بً سبُبْ !
وٍكآٍنتً عُيوٍنك سًببٍ ,
مٍنْ عرْفتكْ
وٍ أنتَ لي أغلىآٍ وٍ أعزٍ . . وٍمهمآٍ غبتْ
بً ألتقيّ بكٍ !
لأنكْ أفرٍآحٍ الٍسعُدْ
بً الرٍخآ ألقآٍك تٍسقينيّ آٍلشهُدْ
فرٍحتيّ هي فرٍحتكْ ؛ وٍ بسًمةٍ شفآٍتيُ وٍ ضحٍكآٍتي بعًدْ ؛
وٍلوٍ حُصلٍ وً أحتجًتٍ لٍكُ في ضيقتيْ ؟
ألٍتفتً وٍ ألقآكٍ لأٍحزٍآني بلدْ ,
يآٍ دُنيتيّ
صِرٍت لي أٍنت آٍلقريب
وٍ الَحبيْبَ وٍ أٍصدُق طبًيبَ
عمرٍهآٍ مآٍخآٍبتً ظنوٍني بً أٍحآٍسيًسك أٍبدُ ,
يآٍ عسٍىآٍ أيآٍمكٍ سُعيدٍة
وٍ آٍللة يحرٍسك بً عيوٍنةٍ ,
وٍجعلنيّ مآٍ بكيً علىآٍ حزٍنكْ أبدْ ‘