لخاطري قارئة ...
تجيدُ قراءة طقوس الحرف والبسملة عليه ....!
تخبرني أن قلبي لا يكتمل جماله إلا بخيوط ضوء الفرح و أهازيج الطبول ...
وأن وشم الحزن الداكن لا يليق بكاتب مثلي تستظل بكلماته أبجديات أحرقها الهجير ...!
و أنها قادرة أن تزرع الفرح أغنية ...
على أوتار أسطري ....!
ولكن ...!
هل الرماد يموت ونحن بشتاء الإحساس ....!؟