,
أيُّهـــا الــــوُدّ
أتيتُـكَ اليومَ على غــير عآدتي
أتيـتُ وحرفي يتغنى طرِبـــاً
وقلبي ينتشي فــرِحاً
( الشـ ksa ــوق )
لابأسَ طهـورُ ونـورُ إن شـــآءَ الله
أثلجتِ صدري و أطفيتِ نار الإنتظار
فوالله لا الأرض أرضي ولا السمآءَ سمآئي
حتى البسمة أرتحلت من حولي
وحرفي بآت شحيحــاً أستجديـهِ فَـ أجِـدَهُ
قد أُزْهِقَ فالصميم !
فتحتُ صدري لِكُّلِ آآهـِ هُنــا
حتى لا أُصيبَ أحــد بِـأذى
وخلوت بنفسي المُتعبـه
ليبتسمَ الجميــع . . !
أصبحتُ مُتلهِفَة لصندوقي الخاص بقدر ماكنت
متخوفه . . !
لقول الصدق والله لا غيره
والمحبة الروحية لاغيرها
والدعاء في ظلمة الليل
وقبل كل هذا الإحترام
والأخَّـوه النقِّيــه
والعتب لأختكِ تركت روحي ذآت لهفة !
سأمحكِ الله أخت الشوق كُدت أغرق
في تعجُّبــآتِ وكــآد اليأسُ يصفعني :(
والحمدُ للَّهِ على كُلَّ حال .
كُنتُ في حآجة مـــآسّه لِمثــلِ هـذا اليوم
فـ أفرآحي كادت أن تفقِـدَ شهيتها
لإنَّ أرواحنا لا تسكُن إلا في أجسآدِ من نُحِب . . !
( الشـ ksa ــوق )
ألفُ حمـداً عا لســلآمة
وألفُ زهـرة تُعطِّـرُكِ
وألفُ بسمة تُطـرِبُكِ
عــوداً حميداً وطِبْتِ
لا حرِمنا الله منك
ورعــآك