العودة   منتديات الـــود > !!~¤®§(§ الخيمة الرمضانية §)§®¤~ˆ!! > ˆ~¤®§][©][الخيمة الرمضانية][©][§®¤~ˆ
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-2009, 08:51 PM   رقم المشاركة : 1
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
بقلب حزين أعزي نفسي وأعزيكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي أعضاء الود
هاهو شهر الرحمة والمغفره شهر القرآن
يودعنا بقيت أيام قلائل على رحيله
وكل يوم يمر يزداد فيه الأجر والمثوبه

وقد أقبلنا على العشر الأخيره
العشر التي فيها العتق من النيران
العشر التي في ليلة من لياليها ليلة القدر خير من ألف شهر


تتجمع بداخلي العبارات
أريد منها الخروج
أريد ان أعزي نفسي على رحيلك رمضان
وكم تمنيت لو أن كل الشهور مثل شهرك

فقد افتقدنا فيك كل اثم وذنب

قلت فيك الغيبه والنميمه حتى الموسيقى وكل منكر يحرمه علينا ديننا
أصبحنا نرى المساجد مليئة بالمصلين
والأطفال يسارعون للخير

والكل منشغل يبحث عن ماينفعه ويزيد من حسناته

أعضاء الود.. لكم هذه الأخبار
أخبار المخلصين في هذا الشهر لربهم

رجل في الختمه الرابعه
3 فتيات في الختمه الثالثه
أمرءه أعدت 60 وجبه لكل يوم
وبعض من الشباب قصدو مكه للأعتكاف
طفل يحمل بعض من أصناف الفطور لسفرة المسجد فهو يرآ انه مساهمه للخير وأجر

وانتم ماذا سجلتم في الأيام الماضيه
وماذا ستسجلون بما تبقى من هذا الشهر الفضيل

استحضر وانت ترفع تلك التمره الى فمك وقت الفطور وتذكر ان نفحة ربانيه
من نفحات هالوقت تهب فغتنمها ولا تضيعها
شرف زمان وأجابة دعاء وغفران وعتق من النيران
فالعتق الذي يكون كل ليله يكون مع الفطر
(لله عز وجل عند كل فطر عتقاء)


وفي الأخر ثلاث لاترد دعوتهم وذكر منهم : الصائم حتى يفطر
فطوبى لمن اجاب فأصاب

الله يعيده علينا وعليكم


بقلمي
مـ الشوق ـلاك







قديم 07-09-2009, 09:51 PM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


وقبل أن يقضِي هذا الشَّهر..دعِينِي أن أذكركِ بشَيء..

ربما غاب عن ذُهنكِ ..

ان مشاعر السعادة لو اردناها كثيرة ..

وأكثر من ان تُحصى ..

وبالذات فِي هذا الشَّهر الفضيل قُومِي من مكانك والآن

هذا إن شِئتِ طبعاً..اذهبِي لوالديكِ..ضمُّيهما اليكِ

قبّلِي رأسيهما بشكل مختلف عَمَّا كنتِ تفعلين ..

ليس المهم ان تكون هناك مناسبة ..

وان كنتِ مُحرجَة فلا بأس عليكِ قولِي لهُم انني قرأت

مقالاً أو بالأحرَى تعليقاً لصَدِيق المُنتَدَى (إنتـَــر)

وأردت تطبيق مافيه !!

اذهبِي اليهما الآن .. اشعريهما في هذه اللحظات ..

بحبكِ الحقيقي لهما .. أحسسيهما كم انتِ مُمتنَة لهما

اطلبِي منهما ان يدعوا لكِ بأن يوفقكِ الله ..

ويسدد خطاكِ!!

وان كنتِ مازلتِ تشعري بالحرج..والخجل يمعنكِ..

اجعلِي تلك الإضمُومة لهما بمثابة الدعابة ..

المصحوبة بالإبتسامة او المَزحة ولكنكِ في قرار نفسكِ

حاولي ان تشعري بهما ولو لدقيقة او دقيقتين ..

قد يردانكِ اذا لم يتعودا منكِ ذلك ..

لكن لِيُزيد اصراركِ على ان تُبقي معهما برهة من الزمن

وحينها حللي مشاعركِ؟

بالله عليك كم هو شعور جميل ان تشعري بحنان والديكِ

وعطفهما عليكِ ولو من خلال اضمُومَه قصيرة ؟!

تمرُّ عليكِ السَّنوات الطّوال..فلا تقتربي منهما..

سوى في المناسبات .. أثناء السَّلام عليهما وتقبيلهما

امَّا عدا ذلك ..

فسلام عادي ومصافحة نمطية لا تخرج عن كونها عادة

اكسباها مع مرور الأيام .. أهذا كل شيء؟

قد يقول قائل ومابالك مِمَن حرم والديه ماذا يعمل؟

حسناً !!

وإلى امثال هؤلاء نقول مازال بأيدكُم الكثير ..

لكي تقدموه لهم .. بإمكاننكم ان تدعو لهم بالرحمة

والغفران وأن يثيبهما الله على كل ما قدماه لكمَا ..

بإمكاننكم ان تكونوا أبناء صالحين ..

تعرفوا حقوق ربنكم عليكم .. وحقوق الناس ..

وتكونوا صادقين مع أنفسكم ..

ألم يقولوا منذ زمن إن الأب لا يريد ان يكون احدافضل

ولا احسن منه سوى ابنه؟

ألم يقولوا ذلك؟

سوف يسعد بذلك .. سوف تفخري أنتِ بوالديكِ ..

بإمكانكِ ولازَالَ الحديثُ لكِ أستاذه ( مَلاك ) ..

ان تتذكريهما بالخير ..

وتحاولي ان تجعلي لهما صدقة جارية مهما كانت بسيطة

نعم ان جزءاً من رد الجميل جزء من المعروف ..

الذي طوَّفانا به طوال حياتهما من أجلنا ..

من أجل ان يريانا أفضل الناس..ولا نحتاج للآخرين..

الآن الأستاذه ( مَلاك ) قبل ان أغادر صفحتكِ متَّجِهاً

نحو صفحَة أخرَى ..

هل أنتِ بالفعل تريدِي ان تقومِي بشيء مِمَا ذكرته؟

انه كثير ولكن لماذا لا تبدأي بالقليل؟

حتى الآية من القُرآن الكريم فيها بركة اذا داومتِ عليها

المهم ان تعقدِ العزم من الآن وتحددي ماذا تُريدِي؟

قومِي الآن وعلى بركة الله..مصحوبَة بدعواتِي الصَّادقة

وتذكري ان تذكري الله اولاً ..

أن تشكريه..وأن تبتسمِي..وتطلقِي تنهيدة كبيرة..

وطويلة من صدركِ..وتُبادرِي لِمَا عقدتِ عليه العزم..

دون تردد او خجل ..

وأن لم تستطعِي فلابأس عليك .. فكررِي المحاولة ..

ولو مع شيء آخر المهم ان تبدأي فالأعمال الخيرة كثيرة

في هذا الشَّهر بالذَّات ..

وياويلك إن نسِيتِينِي من دُعَائُكِ وكُل عَامٍ وأنتِ بِخَير؟

/

/

إنتـَــر








كل ذلك ..

لأنك تذكرني بالخير دوماً ..

ترشدني اليه ..

تحثّني عليه ..

لأنك تشعرني ..

ان الحياة أخذ ..

وعطاء ..

وأن الحُب ..

بذل وتضحية ..

وإننا من دون رضا الله ..

لا شي ..

صدقيني لا شيء ..

وأن كنَّا شَيء؟

.







قديم 07-09-2009, 10:58 PM   رقم المشاركة : 3
رهيـ عيونها ــن
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية رهيـ عيونها ــن
 






رهيـ عيونها ــن غير متصل

الله يجزاكي الجنه ويرحم والديك ويوفقك دنيا واخره ياخت ملاك الشوق


موضوعك في القمه لله درك على ماجبلتي من خير


احترامي وتقديري لك


رهيـ عيونها ــن







قديم 07-09-2009, 11:48 PM   رقم المشاركة : 4
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر
وقبل أن يقضِي هذا الشَّهر..دعِينِي أن أذكركِ بشَيء..

ربما غاب عن ذُهنكِ ..

ان مشاعر السعادة لو اردناها كثيرة ..

وأكثر من ان تُحصى ..

وبالذات فِي هذا الشَّهر الفضيل قُومِي من مكانك والآن

هذا إن شِئتِ طبعاً..اذهبِي لوالديكِ..ضمُّيهما اليكِ

قبّلِي رأسيهما بشكل مختلف عَمَّا كنتِ تفعلين ..

ليس المهم ان تكون هناك مناسبة ..

وان كنتِ مُحرجَة فلا بأس عليكِ قولِي لهُم انني قرأت

مقالاً أو بالأحرَى تعليقاً لصَدِيق المُنتَدَى (إنتـَــر)


وأردت تطبيق مافيه !!

اذهبِي اليهما الآن .. اشعريهما في هذه اللحظات ..

بحبكِ الحقيقي لهما .. أحسسيهما كم انتِ مُمتنَة لهما

اطلبِي منهما ان يدعوا لكِ بأن يوفقكِ الله ..

ويسدد خطاكِ!!

وان كنتِ مازلتِ تشعري بالحرج..والخجل يمعنكِ..

اجعلِي تلك الإضمُومة لهما بمثابة الدعابة ..

المصحوبة بالإبتسامة او المَزحة ولكنكِ في قرار نفسكِ

حاولي ان تشعري بهما ولو لدقيقة او دقيقتين ..

قد يردانكِ اذا لم يتعودا منكِ ذلك ..

لكن لِيُزيد اصراركِ على ان تُبقي معهما برهة من الزمن

وحينها حللي مشاعركِ؟

بالله عليك كم هو شعور جميل ان تشعري بحنان والديكِ

وعطفهما عليكِ ولو من خلال اضمُومَه قصيرة ؟!

تمرُّ عليكِ السَّنوات الطّوال..فلا تقتربي منهما..

سوى في المناسبات .. أثناء السَّلام عليهما وتقبيلهما

امَّا عدا ذلك ..

فسلام عادي ومصافحة نمطية لا تخرج عن كونها عادة

اكسباها مع مرور الأيام .. أهذا كل شيء؟

قد يقول قائل ومابالك مِمَن حرم والديه ماذا يعمل؟

حسناً !!

وإلى امثال هؤلاء نقول مازال بأيدكُم الكثير ..

لكي تقدموه لهم .. بإمكاننكم ان تدعو لهم بالرحمة

والغفران وأن يثيبهما الله على كل ما قدماه لكمَا ..

بإمكاننكم ان تكونوا أبناء صالحين ..

تعرفوا حقوق ربنكم عليكم .. وحقوق الناس ..

وتكونوا صادقين مع أنفسكم ..

ألم يقولوا منذ زمن إن الأب لا يريد ان يكون احدافضل

ولا احسن منه سوى ابنه؟

ألم يقولوا ذلك؟

سوف يسعد بذلك .. سوف تفخري أنتِ بوالديكِ ..

بإمكانكِ ولازَالَ الحديثُ لكِ أستاذه ( مَلاك ) ..

ان تتذكريهما بالخير ..

وتحاولي ان تجعلي لهما صدقة جارية مهما كانت بسيطة

نعم ان جزءاً من رد الجميل جزء من المعروف ..

الذي طوَّفانا به طوال حياتهما من أجلنا ..

من أجل ان يريانا أفضل الناس..ولا نحتاج للآخرين..

الآن الأستاذه ( مَلاك ) قبل ان أغادر صفحتكِ متَّجِهاً

نحو صفحَة أخرَى ..

هل أنتِ بالفعل تريدِي ان تقومِي بشيء مِمَا ذكرته؟

انه كثير ولكن لماذا لا تبدأي بالقليل؟

حتى الآية من القُرآن الكريم فيها بركة اذا داومتِ عليها

المهم ان تعقدِ العزم من الآن وتحددي ماذا تُريدِي؟

قومِي الآن وعلى بركة الله..مصحوبَة بدعواتِي الصَّادقة

وتذكري ان تذكري الله اولاً ..

أن تشكريه..وأن تبتسمِي..وتطلقِي تنهيدة كبيرة..

وطويلة من صدركِ..وتُبادرِي لِمَا عقدتِ عليه العزم..

دون تردد او خجل ..

وأن لم تستطعِي فلابأس عليك .. فكررِي المحاولة ..

ولو مع شيء آخر المهم ان تبدأي فالأعمال الخيرة كثيرة

في هذا الشَّهر بالذَّات ..

وياويلك إن نسِيتِينِي من دُعَائُكِ وكُل عَامٍ وأنتِ بِخَير؟

/

/

إنتـَــر







كل ذلك ..

لأنك تذكرني بالخير دوماً ..

ترشدني اليه ..

تحثّني عليه ..

لأنك تشعرني ..

ان الحياة أخذ ..

وعطاء ..

وأن الحُب ..

بذل وتضحية ..

وإننا من دون رضا الله ..

لا شي ..

صدقيني لا شيء ..

وأن كنَّا شَيء؟

.



أخي الكريم انتر
وفقك الله لما تحب وترضى وتقبل الله منا ومنك الصيام والقيام واطال الله في عمر والديك

ربما البعض لايريد ان يتحدث عن اعماله ومحاسنه
لأن هناك من يفهمها بأنها تكبر وغرور وغطرسه

رغم انني قبل الأفطار قد قمت بما تقول
فقد اعتدت في كل عصر ان أكون بجانب والدتي
أطال الله في عمرها وعجل بشفائها
رغم مرضها ومكوثها على فراشها الأبيض
الى انني مازلت ارقد في حضنها
ولم أقطع عادتي يوما أن اشعرها بي فأنا امها كما تقول
ولله الحمد أقدم لوالدي مايرضي الرحمن
وقد لايكفيهم ماأقدمه لهم

حتى البعض من أقاربي أحينآ يجدني في حضن والدتي
ويقوم بالضحك والتعليق بأنني طفله وماأفعله لايفعله
سوا الصغار.. يقول متى بتكبرين انتي


فيطلق علي لقب الماما في البيت دومآ
حتى من قبل والدي

ماأفعله لهم لايكفيهم وأعلم ذلك
ولكني اقدم ماأستطيع وبقدر أستطاعتي


اخي الكريم انتر كلماتك جدا جميله
ورائعه وأكملت سير حروفي
بكلمات قد غاب عن بالي ان أكتبها ضمن موضوعي
فالوالديين حقهم واجب
وطاعتهم من طاعة الله ويجب ان نستغل هذا الشهر ايضآ في أرضائهم

أطال الله عمرهم ورحم موتاهم

شكرآ لتواجدك
مـ الشوق ـلاك






قديم 08-09-2009, 02:37 AM   رقم المشاركة : 5
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهيـ عيونها ــن
الله يجزاكي الجنه ويرحم والديك ويوفقك دنيا واخره ياخت ملاك الشوق


موضوعك في القمه لله درك على ماجبلتي من خير


احترامي وتقديري لك


رهيـ عيونها ــن


ويجزاك الجنه اخوي

شاكره لك مرورك
وتقبل الله منا ومنك صالح الأعمال
مـ الشوق ـلاك






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:12 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية