السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من اجمل ماقراءت من خواطر
انقلها لكم معطره باجمل العطور
الفواحه واتمنى ان تعجبكم
تفضلوا.......
حبيبتي
كم أتمنى أن اطبع قبلاتي على صفحات رسالتي
كي تقرئينها بشفتيك عوضا عن عينيك ...
لقد أمسكت القلم لأخط لكي رسالتي هذه
فالقلم ... آه منه امسكه حين اترك لأفكاري العنان
فاخط به على صفحات رسالتي رؤوس أقلام عما يجول في فكري ... أن البعض يقول أن القلم يسطر ما يريد صاحبه أن يكتب ..
أما أنا فلا أومن بهذا القول مطلقا ... فانه لا يعبر سوى عن جزء من ألف مما أريد قوله ... أما الباقي ... فأقلام الكون بأسره لا تستطيع أن تعبر عنه ... الناس يزرعون الحب في الصيف وينتظرون حلول الشتاء لحصاد المحصول ...
أما حبي .. وآه من حبي ...
عجبت لحبي فقد نمى وترعرع في الخيال
إلى أن وجدتك صورة مجسمة عن أحلامي
اترك لكي التفكير ولا أطيل عليكِ ... لأني كما أسلفت أقلام الكون بأسره لا تستطيع أن تعبر عن ما في داخلي ..
وأخيرا وليس أخراً ... أحبك .
*********************************
إلى من علمتني الغرام ...
قبل الفطام ...
إلى من أهدتني السلام ...
دون الخصام ...
إلى من أسكنتني قلبها ...
وسقتني من حنان صوتها
أهديها كلماتي ...
لحناً ... وانتظار اليوم المشهود ...
إلى ....غاليتي و محبو بتي و حبيبة قلبي
إلى ... عصفورتي التي ترسل لي كل صباح
اجمل و ارق كلمة مع نسائم الفجر
و تودعني على أمل اللقاء
عند كل مغيب شمس
تنتظرني مع مولد يوم جديد بشوق و حنين
اهدي كلماتي إليكِ ... أهديك قلبي ...
أهديك روحي ... أهديك حياتي .
*****************************************
لقد أحببتك حبا لم يحبهُ قلب عاشق ... وكتبتُ لكِ رسائل الحب
بالصدق والوفاء بدماء القلب والمشاعر بقلب مغرم للروح بإخلاص وإحساس وهيام شاعر ... وشيدت لكِ قصراً في قلبي لا يسكنهُ أحداً غيركِ ... الحب أعمدتهُ الإحرامْ جدرانهُ الوفاء وسقفهُ الإخلاص ... فرشتهُ بالورد والزهر ... زينتهُ بأجمل اللوحات التي رسمتها لكِ ... وأقفلت على حُبكِ
وقدمت مفتاحهُ إليكِ على صينية من ذهب .
*****************************************
قد تعجبين كثيرا أو تقفين حائرة من جرأتي وإقدامي
ولكن سيزول كل ذلك عندما تعلمين أن الذي يكتب إليكِ ليس إلا شابا أحبك من أمد بعيد ... وتحمل من ألم الحرمان الشيء العديد
إن حبي يضم أرق الشعور وأسمى العواطف وأنبل الصفات ...
فهو يملأ قلبي بنوره القدسي ... ويسمو بنفسي إلى الوفاء والإخلاص ... فهل تستجيبين إلى نداء قلبي وتبادليني حباً بحبي
وإخلاصاً بإخلاصي ووفاءً بوفائي ؟؟؟؟
وها أنا أنتظر رأيك الذي سيكون سببا لهنائي ...
وإلا فإن أحلامي ستنهار فأنزوي مع آلامي وعذابي
في زوايا النسيان وتكونين قد قضيت على شاب قد أحبك
.. ولن يحب سواك أبدا .
**********************************************
حبيبي
لقد جار الهوى في حكمه علينا
وتحول برد الصبا في قلبينا
نارا مشتعلة لا تخمد سعيرها ولا ينطفئ لهيبها
لقد اتهمني بأنني أنام قريرة العين هادئة البال
بينما أنت صريع الهوى تتلوى من ألم الحب ولوعة الفراق ... فما أدراك يا حبيبي ما أنا فيه؟
اسأل النجوم عني تخبرك عن سهري واشتياقي إليك
كم كان شعوري عظيما عندما شعرت
أن عاطفتك تزداد وتنمو وإخلاصك يتضاعف
إني أحبك ولن أعيش إلا من أجلك
وفي سبيل سعادتك وليبارك الله حبنا
حتى نرتبط كلانا برباط مقدس
يكون لنا ختاما سعيدا لحياة سعيدة .
**********************************************
ما عشقت شيئا يا حبيبي قدر الكلمة الطيبة ...
... وقدر الابتسامة المشرقة ... وقدر الهمسة الحلوة
وما وجدت نفسي إنني مشدود إليكِ ... إلا يوم رأيتك تذوب عطفا ... وتذوب حنانا ... ولا غرقت في حبك
إلا لأنني أحسستُ الدفء في قلبك ... وما دعاني إلى قول ما قلته إلا ما شعرته من تغيير في معاملتك وتردد في حبك ...
وكانت الغرابة أن أراك تجرحني بدون مبرر ...
وتقسو علي بدونَ داعٍ ...
وفكرت مما كنت عليه ... وبما أصبحتُ عليه ...
وما دريت يا حبيبي إن الحب قد تهشم ...
وقد يتحطم وقد يموت إذا ما اشتدت العصف ..
وجنت الريح ... وعربدت السماء ...
لست حزينا ما دامت شمعتي مضيئة ...
وقد لا يعنيني منها الذوبان ...
مثلما يعنيني أن أحافظ على قيسها مشتعلا ...
وبين ذلك الصخب الذي داهم أيامنا الحلوة ...
رجوت لقلبي أن يكون صخرا ولا افقد كرامتي لأني احبك ...
وكل الجراح تهون يا حبيبي ... إلا جراح حب نادر كحبنا ...
تقبل مني خالص الأماني بالتوفيق دوماً .
*************************************
أحبك .. هذا ما فلتهِ في رسالتكِ لي ... يا لها من كلمة عذبه ... ذات موقع موسيقي في قلب كل فتى أو فتاه ... بل هي أمنية
كل إنسان في الحياة ... إنها تكسب كل لحظة من لحظات العمر بهجة بأمل اللقاء ... إنني يا فتاتي .. أميل إليكِ ...
وإلى كل ما يحيط بك ... أشعر بحنين ... إليكِ ... إلى المنزل الذي تقيمين فيه ... إلى جدرانه التي تحجبكِ ... إلى كل شجرة تنعمين بظلالها ... حينما أمر بالقرب من بيتك أشعر أنني كالضال
الضامئ في صحراء مفقره ... حين يجد فجأة واحة وارقه
وحين تصدف ولا أراك في نافذتك الجميلة ... أشعر بفقدان أعز شئ لدي ... وهو قلبي ... فأرى الطريق موحشة شاقه
بعد أن كانت طريق الجنة والأزهار
وغروب الشمس رمز لغروب شمس سعادتي
بعد أن كانت مبعث أحلامي بألوانها البهية
أخيرا لا أخراً تحياتي لك يا حبي الكبير .
*****************************************
أيها الحبيب المتيم ...
وصلتني رسالتك المملوءة بكل الحب والوفاء ...
وقد كنت انتظرها بفارغ الصبر ... فرحت أقرأها مرارا وتكرارا ... لما لمست فيها من الشعور العميق نحوي ... وعندما انهمرت دموع الفرح من عيني ... حققت لي ما احتجته من الحب والعاطفة ... لم يبقى بجسمي وريد إلا وينبض بالحب والوفاء لك أنت وحدك ... وها أنا ابعث إليكِ بهذه الرسالة مؤكدا حبي لك وسهرك من أجلي ... فادع ذاك القلب المتشوق لرؤيتك ... وارحم دموعي الساخنة التي تنزف من أجل سعادتك
ودمت لحبيبك طول العمر .
*****************************************
لن تكون خطانا رحلة في وادي السراب ...
تعبر جسور المستحيل حتى المنال ...
ليبقى الحب علما يرفرف فوق سارية الوفاء ...
ويسري الحب مسرى الروح في آدم ...
فالذي بيننا يبقى بنا رغم كيد الأشقياء ...
لن يسفكوا منه الدماء ... لن يقتلوا هذا الولاء
إن يسلبوا هذا الجريح ... لن ينهبوا باقي الهناء
لن يكدروا ذاك الصفاء ... سنواجه كل الصعاب
وننتصر بإذن الله ... فبالحب نكون أو لا نكون
حبيبك المخلص .
*****************************************
أتعلمين كم هو عذاب الشوق ... أهواكِ ...
أعشق سحرَ عينيكِ .. يتداعى لي ... أريدكِ ... أريدك
لا ادري ... خائفٌ منكِ ... عليكِ
حائر ... نعم الحيرةُ هي مشكلتي
أحبك .. نعم ... كيف ؟؟
حائر تبادلني الحب ؟؟
لا أدري إحساسٌ غريب يدفعني
شعور ينتابني ... حياتي كلها حيرة
وخوف منكِ وعليكِ
لا أعرف هموماً وأحزان
فشمسك نورها معي لوحدي .
*****************************************
لا أعرفُ لماذا عندما أراكَ أشعر بعيني تشعان ... حتى تضيئان لكِ كل ما حولي وتتسع آمالي حتى تبلغ الأفق
وأضيع في وجودكَ ... أذوب فيه ... أنسى أنني أعرف الكلام
وأفقد القدرة على رؤية الآخرين ... فنظراتي كلها تبحث في وجهكَ عن كل قطعة أحبها فيكَ ... وأرتبكُ عندما أفكر فيكَ ...
أشعر أن الجميع يعرفون أنني أبحث عنكَ ...
وأن الجميع يرون صورتك في عيني ... وأبدو كأنني صدى لصوتك في غيابكَ ... وأخجل أحيانا من لهفتي عليك َ...
من ترقبي خطواتكً ... وأخاف أن يفاجئني أحد وأنا أنظر إليكَ
أخافُ أن يسمعني أحد وأنا اردد كلماتكَ ...
أخاف أن يقول أنني أحبكَ ولن أهرب من هذه الكلمة ...
أَو أتناسى وجودها ... فأرجوكْ قل لي ...
لماذا عندما أراك تصبح حياتي أجمل ...
ويصبح الجمال كل حياتي ...
لا أريد جوابك... فقط أريد أن تعرف أنني أحبك .
*****************************************
انكِ فاتنة
وما يزيدكِ جمالًا وفتنة الأخلاق الأبية ... والمزايا الطيبة التي تتحلين بها ... يمكن أن تبقي وحدكِ جاهلة التأثير الذي يحدثهُ جمالكِ وتواضعك وبساطتك على جميع الذين يسعدهم الحظ بالاقتراب منكِ ... ارجوا أن لا يدهشكِ قولي ... بأنكِ قد تركتي في قلبي أثراً بالغاً ... لن يحبو أن ينطفئ مع الحياة ... ألم تلاحظي هذا من انفعالي واضطرابي عندما أكونُ بالقرب منكِ ؟
أنا أخشى ابتعادكِ عني بسبب بوحي لكي بهذا ... فينقطع حبل رجائي وأملي ... وثقي باني احبك من كل جوارحي حبا صادقا متينا ... والى اللقاء قريبا بإذن الله .
*****************************************
لقد أحببتك .. أحببت كل شئ فيك ...
ودخل حبك هيكل تفكيري لتقيم فيه ما بقيت الدنيا ...
ولتنير جوانبه ما أنارت الشمس وجه الأرض ...
دخلت حياتي ... دخلت معتقدي ... وأنت اليوم في كياني كله..
لقد أحببتك بإيمان .. وجئت اليوم أصارحك ...
وأنا لا اعرف أن كنت تؤمن بالحب؟ ... حبي ...
أو كانت لديك فكرة عنه؟
لست اعرف إِن كنت سأحظى بنظرة من عينيك
بعد أن صارحتك بحبي
... ولست اعرف إن كنت ساجد في قلبك متسعا لحبي ...
أم انك ستغلقه دوني ... لا تضن علي بكلمة لا تبخل علي بالحب بطهر الحب وقدسيته ... لا تقول لي هذه عواطف إنسان ... عواطف محب ... عواطف عابد متبتل في محراب الحب ...
أنا بانتظار كلمة منك تحيي أملي وتبعث رجائي ...
تقبل تحياتي وإعجابي وحبي ودمت للمخلص حتى الموت ...
*****************************************
في هذه الليلة الداكنة بالسواد أمسك قلمي ...
وأهاجر بذاكرتي من الأرض الواقع إلى أرض المجهول
أهاجر بذاكرتي من أرض الكون ...
إلى أرض لم يرها أحد سوى كل محب
إلى ارض يسكنها الحنان والدفيء ...
إلى ارض يملأها الحب والعاطفة
أحبك بلا حدود ... فأنا اليوم أرتجف مجددا أرجوك
احتضنيني بين ذراعيك لأشعر بالدفيء
أنا اليوم بحاجة ماسة إلى أن اسند رأسي على صدرك
*****************************************
..إلى ذلك الطيف الساحر الذي حرر أحلامي
..إلى ذلك الحبيب الذي اسر أفكاري وأحلامي وملك روحي وكياني
إنني يا حبيبي وفي مثل هذه اللحظة لتحويني كلماتي وتتوه
عن قلمي المجروح ويصبح كبقايا سراب لحطام أيام الصبر والآلام
فإنني اكتب لك عسى أن تقرا كلماتي
وتعود تعود لكي تداوي جراحي ... فقد عجز الأطباء عن شفائي
فأنت يا عزيزي وفي نفس الوقت دوائي ... أنت طبيبي المداوي
يا فارس أحلامي وأَشعاري ولتعلم إنكَ مهما غبت
فان حبك يا حبيبي دفن في قلبي الحزين ...
وسوف يبقى في قلبي مهما تمر الأيام والسنين
حتى لو بقيت الجراح والأنين ... فأنا بانتظارك لن ألين .
*****************************************
حبيبتي
بهذه الكلمة العذبة أبدأ حديثي معكِ ... لابث لكي هيامي وحبي
فقد حاولت مرارا أن أكون السباق في الكتابة إليكِ ...
ولكن كلما أمسكتُ بالقلم انتابتني رعشة ...
ادع معها كل شئ ... وأسبح مع أجواء طيفك الوردي
وإذا كان الحب مصدره القلب
فإن حبنا هذا مصدره الإلهام والشعور
وثقي عزيزتي إنني لن ابغي من هذه الحياة
سوى قلبك المفتى ... أبثه حبي وأودعه أسراري
واليك يا عزيزتي افتح قلبي ... واليك وحدك ابعث بمحبتي ووفائي
لنتعاون معا على بناء صرح هذا الحب الأبدي
فليبارك الله حبنا ... وليساعدنا على تحقيق أهدافنا في حياة سعيدة
تقبلي حبيبتي اقدس تحياتي ... واصدق تمنياتي لكي بالسعادة
*****************************************
العرض العادي
