سلام بشر خلقه ربي، ردوا السلام يا هووو
حقيقتن، أنا من الجيل القديم، اللي يا دوب أ-ب كمبوتووتر، بس ملحوقه، قدها وقدود، اللي علم عبده سعيد جارنا، يعلمني.
أخوكم من شباب مكه المكرمه، الله يحرسها ويعمرها هي والمدينه، وكل بلاد المسلمين.
معروف دوليا بالعمده، لكن كل ما أخش موقع، ألاقي واحد أبله من سن بزورة أختي، آخد الإسم، مو خلاص، رطرطت الشغله، عشان كده أضفت الإجباري.
زي ما يقولوا المصاريه، أنا عمده، بتاع كله، وكله دي حتعرفوها على مراحل، إن عشنا وما جا أحد و أستجرى يطلعني برا الموقع. وعساه يقرب أحد.
وكبداية تعارف، رح أخليكم تقروا وحده من شطحاتي الشعرية الخالده، وللمعلوميه، لازم تقروها بالحجازي القح، مو بالفصحى ولا بالنبطي، ولاَّ بعدين ما حتلاقوها موزونه، وترى هادا الشعر، غيض من فيض، زي ما يقول سُمعه اللي يجيني في المركاز حقي، وطلعت معايا هادي القصيده، مع أحلى براد شاي منعنعش، وأحلي نفس جراك صااافي، وغرد يا عمده، وفيها بأعبر بكل ديموقراطيه، عن رأيي في النسوان، لكن أمي زعلت عليي، وأموت وأعرف مبن إبن أمه اللي فتن عليى، بلى فشكله
مجموعة نسوان
قالت من إنت؟ وقلت "بلا كهن نسوان"
مثلك يدوخ بلد، وتجي تسأليني؟
روحي إسألي أهلك، يعطوكي عنوان
نمرة سلالة جد اللي خلفوني
أنا شفت حريم كتير، أشكال و ألوان
لكن أهلك ترى، موضوع تاني
ينفع مسلسل حب، مريم الغضبان
والزير سالم، في حرب الأربعيني
أمك تدير أنباء، وعليها آذان
تسمع دبيب النمل فوق العجيني
شوفي إشارة "لايف"، مكتوبة علفستان
فشرت "هنا لندن"، جنب النساوين
ستّك، ماشاء الله، ما شفت أنا لسان
هزهز جهاز رختر، مية و تسعيني
عاشت سنين الحرب، هكسوس، رومان
هتلر رضع منها، وأخوان موسوليني
وأختك، بدون جوال، هزّاز طنّان
توصلها الأخبار، من لبنان للصيني
فلانة حردانة، من زوجها علاّن
وفلتانة غيرانة، من فستان أم ناني
هدولا أهلك بس، وعليكي جيران
يا ساتر أستر، لاقيني، وغديني
قرقر وفصفص وشاي، وهروج ولبان
و دوّر عباتي فين، وياواد وديني
والخافي أعظم، يا ما أمور مابتبان
ربّك أمر بالستر، لا تنكشيني
قالوها في الأمثال، في سالف الأزمان
لا تحكّم النسوان، لا مخ ولا ديني
العرض العادي
