(( اميري القاسي ))
جعلتك تاجا على رأسي فأنزلوك .
زرعتك زهرة في حديقة عمري فأذبلوك .
جعلتك شمسآ في سماء حياتي فغيبوك.
صنعتك تمثالآ في متحف ذاتي فكسروك.
أضأتك شمعة في دربي فأطفؤوك.
صنعتك قاربا في بحيرة عيني فأغرقوك.
بنيتك قصرا في دنيا أحلامي فهدموك.
تمنيتك معي لكنهم !!!!! ابعدوك .
(( غيرتي ))
اتصور أنك تذكرها تمامآ
ولعلك لا تذكر سواها .
كنت اغار عليك من الوجود
من أي عابر او صديق .
من ساعات فرحك او حتي
لحظات الضيق .
كنت ابحث عن أي معادله تجعلك
تعيش بي أنا وحدي.
لكنني أعترف الأن بأنها كانت معادله
صعبه .
حبيبي ليس مهما ان تسامحني إطلاقآ
فأنا لن أستطيع أن أسامح نفسي .....
(( أفترقنا ))
وبدأت أتجرع مر الغياب .
الفقد , كانت كلمه لم ادرك
معناها إلا الان .
بعد ماذا ؟؟؟؟؟
سامحني علي كل اللحظات التي
لم أجعلك تستنشق فيها السعاده.
سامحني لأنني أ غضبتك مرات
اعذر جهلي ببعض خبايا نفسك
سامحني ياحبيبي لأنني لم اكن كما أردت
سامح امرأة عشقت بجنون وجنت من فرط الحب
سامح امرأة لم تعرف كيف تخرج من بؤرة انانيه
طفله في حب أمها
سامح دمعه لم تذرف إلا لك وبك ومعك
سامح انثي رفضت ان تمارس سطوة انوثتها إلا عليك
سامح قلبآ نبض بجرحك , اقتات مرات على ساعات
فرحك
سامحني يااااااااحبيبي
فأنا الان
عرفت معني ان يكون في حياتي رجل .......
(( رهينه الموت ))
كيف اتحمل غيابك عني وبقاءك مع غيري
الا تعرف كم الشعور بالا جدوي متعبآ
وكم هو العيش علي الهامش مخزيآ ؟؟
انت لا تعرف كل ذالك
ولم تجرب الحرمان مثلي
علي أن أبحث عن طريق اخر لأن البقاء
تحت وطأة الذكريات
كالبقاء تحت الرحي .......
إنها تسحقني
لتحولني الا تراب يعبث هواء
اميري القاسي علي أن اواجه بؤسي بنفسي
الحياة مرة وعلي أن ارتشفها كم هي ......
العرض العادي
