|
©][.•:*¨`*:•...[ ذِكرَيات.. حَنِين.. شَغبْ .. غمُوض .. صخَب .. أُنثى] ...•:*¨`*:•.][©
http://www.q6r.com/up/uploads/17c404ed19.gif 0 0 0 اليَومُ ذِكرَى .. مَولِدّكْ .. وَأدْعُو لَكَ مِنْ كُلِ قَلبِي .. بِالخَيِرِ الدَائِم .. وَتَحقِيِق الأَمَانِّي وَمُوَافَقَةِ الزَمَنِ لَكْ ...!؟ يُشَارِكُنِي حَنِيِني إِليّكْ أَزْهَارٌ بَاسِمَةٌ أَسْقَيِتُهَا مِنْ وَرِيِدي حَتَى تَلأَلأَتْ صُورُهَا وَفَاحَ شَذَاهَا ..؟! أُشعِلُ سِيجَارَة الأَطْلاَلِ وَأنْفُث دُخَانْ اللَيالِي الرَاحِلَةِ .. وَأُقرأُهَا السَلامْ .. لَكمْ حَفِظَتْ لَنَا أَسْرَارَ الهَوّىْ .. بَعِيدَاً عَنْ كُلِ حَاسِدٍ وَعَذُولْ .. تَحَدينَا الزَمَنْ آلاَف المَرَاتِ لِكَيِلاَ يَنْحُو بِنَا اللَيِلُ إِلَّى مَطَبَاتِ النِهَايِةِ.. يَاحَبِيبُ الصَدْرِ وَقَرِيِبُ الشُعُورْ ..مَازَالْ أَمَامُ نَاظِريِ مَشهَدُ زَهْرَاتِ النَرجِسِ وَهِيَّ تُخْفِي غَيّضُهَا وَضِيِقُهَا مُحَاوِلَةٌ إِسْتِرَاقَ السَمِعِ ..لِمَعرِفَةِ مَاكَانْ يَدُورُ بَيِنَنَا .. وَكَيِفَ غَارَتِ النُجُومُ وَثَارَتِ الشُهُبّ وَكَأنَهُمْ حَرَسٌ يُنْذِرُونَ بِغَارَاتٍ مِنْ خُيُوطِ الفَجِرِ .. لِيَتَفَرقْ الشَمْلُ .. يَالقَسَاوةِ النُجُومِ وَيَالدِفءِ أَحْضَانِكّ .. وَيَالجَمَالِ زَهْرِ الآسّْ كَمْ فَرِحَ لِلُقْيَانَا ..؟! 0 0 0 تُعَاوِدُنِي بَنَاتْ الزَمَنِ الّجَمِيل الوَاحِدَةُ تِلوَ الأُخْرَى .. وَيَرْتَسِمُ أَمَامِي وَجهُك العَذْبُ وَظِلُكَ الحَنُونْ .. وَكُلُ ذَرَةٍ بِي تَشّهَدُ عَلَّى إِنْدِثَارِي مِنْ دُونِك وَكَأنْ السَعَادَةُ حِلّمٌ يَرَاهُ النَائِمٌ فِإذَا تَيَقظُ كَانَ سَرَابٌ يُشْبِعُ النَظَر وَيُظمِيءُ الفُؤَادْ .. وَأنَا بَيِنَ وَاقِعٍ .. وخَيَالْ .. تَطُولُ المَسَافَةُ بِي لإِسْتِرجَاعِ .. الّليَالِي السَاهِرَةُ عَلّى جِفْنِ الصُدَفْ .. تَتَراقَصُ مُدُنِ الغِيَابِ .. وَتُعْلِنُ التَحَدِي .. ضِدّ صُمُودِي وَكِبْرِيَائِي ..لِتُلَوِنَ الوُجُود بِاللَّونِ الأَسْوَدِ القَاتِم .. وَتَلتَهِمُ جَسَدِي حُمَى الّعِشْق .. وَأَيُّ عِشْق؟?.. يَبْدَأُ بِإِنْتِفَاضَةِ الوَلَهِ مُرُورَاً بِأَقْصَى عُمْقٍ مِنْ أَعْمَاقِي لِتَتَلَونُ سَمَائِي بِأِقْحُوَانَةِ الّسَهَرِ الإِجْبَارِيَّ ....؟! 0 0 0 ، |
كَمْ بَنينَا مِنْ خَيالٍ حَولنَا ..؟!؟!؟!
0 0 0 سَهَرٌ .. يَتَخللُه إِحْتِفَالٌ .. أِسْطُورِيّ ..كَوَاكِبٌ تَحُومْ .. لِتَرْتَشِف عَبْقَ الأَثِيرْ .. مَجَراتٌ تُرسِلُ تَحِيَاتِهَا .. بِحَرارَةٍ .. جِنِياتُ عِشقٌ يُشَارِكْنَنِي كَأّسَ النَدَامَةِ .. وَرَحِمَ اللهُ مَنْ سَقَطتْ سَهْوَاً مِنْ مَدارَاتِه بَيِنَنَا .. سَكرةٌ يَتْبَعُهَا الأَثَرُ المَحْمُودُ مِنْ فِعلِ السَهَرْ ... كَلِمَاتٌ صَامِتَهْ .. رَغَبَاتٌ مَوؤُدَه .. حُرُوفٌ سَاكِنَه .. آهَاآآاتٌ مَكْنُونَه .. أَبْجَدِيَاتٌ تَائِهَة ...؟? 0 0 ، |
0 0 0 0 بَعْدَ زَوَالِ سَكْرَةِ الزَمَنِ الجَمِيلِ .. تَسَائَلتُ بِحُزنْ .. لَمِا لاَ يَنْسَانِي الوَاقِعُ لِلَحْظَاتٍ .. أَنْفَرِدُ بِهَا مَعْك ..أُسْعِفُ مَاتَبَقَى مِنْ حَنِيِنْ .. أُسَامِرُكَ عَلّى دَنْدَنَاتِ المَسَاءْ .. وَأْدُعو .. السِحْر يَفْعَلُ بِنَا مَايَشَاءْ .. هَمسَاتٌ .. تُكَهرِبُ أَنْفَاسُنَا .. تَحْمِلُنَا عَلى ظَهْرِ .. الوَجّدْ .. عَزيزُ عَيِنِي وَرَجُلِي الحَبِيِبْ إِسْعَافِي صَعْبّ .. فَقْط .. حَاِولْ بِقَدْرِ الإِمْكَانْ أَنّ تَزْرَعُ بِجِنَانِ أَضْلُعِكَ بَعْضَاً مِنِي ..لأَعُودَ لِوَاقِعِيّ بِشَيءٍ يُذْكَر.. وَيّلُ بَعْضِي مِنْ بَعْضِي حِينُهَا .. وَيَالِ إِفْتِقَارِي لِقُوةٍ التَعْبِير وَأَنَا أَرى أَفْوَاجُ الحَنِينِ تُنَاشِدُ الغُرُوبَ وَالزَوَالْ ..؟! 0 0 (أَيُهَا السَاهِرُ تَغْفُو .. تَذْكُرَ العَهَد فَتَصْحُو.. وِإذَا مَا إِلتَأَمِ جُرحٌ جَدَّ بِالتِذْكَارِ جرح) |
حينما تألقت ابتسامتها على وجهها،
لوّحت لها الدهشة من بعيد متسائلة، و القلق دغدغها بشراسة مذكّراً إيّاها بخاطرها المفجوع من البلوى.. نظر إليها بوداعة الأمل المنساب في العتمة الأبدية، بسذاجة الحب عند انكسارات الخيانة.. فكم اشتاق لضحكة تبرزها رغم أنف الزمان.. تسخر فيها من أنياب القهر المتغلغلة بين طيّات روحها.. حينما تألّقت ابتسامتها، تردّد صدى الأنين في وجدانها يعزف مقطوعة الألم بمهارة ليصل إلى سيول العبرات المدفونة في القاع المظلم.. يستدعيها للتحرّر.. دون أن يدري، سرى في عينيه بريق البهجة الملكوتية يهدئ روعه المترامي في جنباته.. حينما تاّقت ابتسامتها، حلّق فؤادها نحو سموات العذاب مرنّحاً، و لملمت دموعها أشلاءها العتيقة، لتحيلها انسياباً وديعاً على وجنات أبت دوماً أن تذوق طعمها و المرارة.. قبل أن يستيقظ من نشوته الخدّاعة.. أسرعت تلوذ بقطرات المطر المنهمرة، تروم منها الغطاء و من دموعها الاختفاء.. إستاذتى ضنانى الشوق بوح رائع تسلم يمينك ع اسطرك المعبره تحياااتي لى عوده |
.
. . . لي عوده بأذن الله |
لي عوده بأذن الله |
http://www.tcastle.com/images/n83/n83window.gif أختي : أستاذتي : ღ..ضَنانِيِ الشُوقْ..ღ¦ تضيع كل الذكريات... مخنوقة بين صدرى... مقتولة فوق جراحاتي.. بل في تقاسيم أناتي وسعير وجدي.... وسهدٌ يكتم آهاتي .. ويصد عبراتي .. ها أنا أعود لأحلامي الميتة.. بأجنحتي الكسيرة... بدمعتي المريرة... أحمل بين كفوفي نائي الحزين ... أعزف مرارة اللوعة عبر الأثير ... ذكريات ذهبت ولن تعود... ذكرياتي باتت ...أوراق أشعاري... وخارطة أوجاعي... ومرارة آلآمي .... في كف الجراح... يسدل النهار شروقه .. تقترب مساحة التفكير .. تنغلق مسارات التدبير.. فيبدأ القلب بالأنين .. ابحث مع نفسي ... أغرقـــــــــها .. نحو مناجاة الروح .. وقلب يستلذُ طعم راحة السكون .. يُقبل الشتاء بتنهيدة واسعه .. يزورني كغزوات قلب.. طعم نهايته ..من الحيـــاة .. وميضا من البهجــــة .. وأبجديات الحروف ..تثور .. تحتوي أالوان من الشعور .. فأغرق ...نحو ليلٌ مبهم طويل .. أرتعش مع وهج نجمة ..سمـــاء .. عبق من تاريخي الطويل .. وبوحي المستور .. أراك بين ليل معتم .. وحلم أســــير .. وخصوصية تُطوق زهرتي الذابله .. فأرتسم بها جدران منزلي .. وبعطر ..أثيرك .. ولون فرحك .. وغزوة من غزواتك .. فأحس بنبضك .. مع حقيقة غزوتك معي .. وشتات نفسي معك .. وغيث ينهمر فيه حبي لك .. أتوســــــــل ...إليك . لأحتوي ضعفك .. أطوف من ميلاد الى ألم .. كبحر يسترزق دمي .. وليلي بهدوءه القصير يغتال براءة طُهري يستلذ غزوات قلبي.. ألتقيك بين حروف همسي .. تنتظر مع أورقة الشموع .. فأراك بين ومضي .. وغزوة من غزوات الدموع .. تسرقني نحو شُهبك .. تسلب أفكار تجول .. بين سماء ..ونجـــوم .. فأراك .. تدنوا من همس الشجون .. تمنح وهج الشمس لهيبها .. تتلحف بعباءة القنوط .. فأقبلُ ...نحـــوك .. بنور مســـتور .. ألتقيــــــــــــك .. مع أول غيمة بيضـــاء .. برق ورعد ..في عروقي .. وأنـــــــــــــت .. والأنـــــــــا ..غزوات .. بين النهار والليــــــل .. شعاع يتسلل روحي .. قلبا ومزيج مشـــــــاعر .. بين الضلوع .. رحلت مع حروف كلماتك وقرأتها مرارا وتكراراً وفي كل مره يشدني شي مختلف من الابداع والتفرد . بصدق لكلماتك امتداد وشفافية في النفس ولعزفك نغم يبث ألحانه الشجية لترحل الروح معها وتحلق في مداراتها وتندمج لتعطي ذلك الاحساس بالانبهار بكل ما فيها من الفاظ وأحساس وموسيقى داخلية يعجبني قلمك وتعجبني سطورك والكلمات نثرها قلمك لاأعرف ماذا أقول وبأي الحديث أبدأ أبدعتِ وحق للإبداع أن يفخر بك لقد قرأت خاطرتكِ كلمة كلمة بل حرفاً حرفاً لقد لامست حروفك شغاف قلبي ولقد تراءت كلماتك في مخيلتي فأخذتني معها إلى ذلك العالم الرائع ألا وهو عالم الإبداع .. ماأجملها من كلمات وماأعذبها من خاطره كحقول الورد ملأت المكان برائحتها العطره للكلمه ذوق وانتي ملكة هذا الذوق للاحساس شعور وانتي ملكة هذا الشعور لكي تحياتي المعطره |
لَوْلاَ التَمَنِيّ لَمَاتَ الفَقِير...؟!
((والقلق دغدغها بشراسة مذكّراً إيّاها بخاطرها المفجوع من البلوى..!! 0 0 قبل أن يستيقظ من نشوته الخدّاعة.. أسرعت تلوذ بقطرات المطر المنهمرة، تروم منها الغطاء و من دموعها الاختفاء..)) فِيّ مُصَارَحةٍ مَع الذَاتْ .. لاَ أسْتَطِيعُ التَوَقُفَ عَنْ [حُبِك] .. فَأنَا لَمْ أُفَكِر يَوُمَاً بِفَصل أَخِيرٍ لِحِكَايَّتِي .. وَلا لِمَشْهَدٍ عَمِيقٌ يُخْرِجُنِي مِنْ دَوَامَتِكْ .. سَافَرتُ إِلّيكَ بِمِليءِ إِرَدَاتِي .. دُونَما تَأشِيرَة وَلاجَوازُ سَفَرْ .. جُل هَمِي .. هُوَ لُقْيَاكْ .. وَإِرتِوائِي المَنْشُودُ مِنْ لَذَةِ حَنَانِكْ .. ؟! 0 0 خُذْنِي طِفْلَةٌ بَيِنّ يَدِيْك دَاعِبْنِي [ بِعَطفٍ أَبَويِ ] .. هَدْهِد رَعْشَتِي وَبَدِدّ خَوْفِي .. وَأرْسُم الحِلّمَ الرَبِيعِيُ بِأًشْهَى الأَلوَانِ .. دَاعِبْ مُخَيِلتِي بَأحْلَى الحِكَايَاتْ الصَيِفِيَة ..وَإنْ تَمَردتُ يُمْكِنُكَ إِغْوَائِي بِقِطَعْ المَارْشمِيلّوز ..وَعَصِيرِ التُوتِ البَرِيّ .. عِنْدَهَا عَلِقْ عَلّى شَعْرِي شَرِيطٌ قُرمزِيّ .. وَألبِسْنِي فُسْتَانٌ فَرِحْ بِرَونَقٍ مَلَكِيّ .. لأَكُونَ أَمِيرَتُكَ الصَغِيرَه..؟! 0 0 حَبِيبِي الغَالِي .. دَلِلّنِي .. بِرَبِكْ .. وَلاَتَدعْ أُمْنِيَاتِي تَتَلاشَى .. وَلاتَسْمَح لِشَمْسِ الإِبْتِهَالِ بِالغُرُوبْ .. لِتُنْهِي مَعَها آخِرُ أَمَلٍ مِنْ آمَالِي.. أَنْتَ تَعْرِفُ حَقَّ المَعْرِفَةِ بِأَنْ الرَحِيلُ صَعْبّ وَفُقْدَانِي لِسَاعِدَيْك كَسَفرٍ طَوِوويلْ لِمَقْصَدٍ مَجْهُوولْ .. بَعْدُهَا مَاحِيلَتِي .. إِنْ سَأَلنِي الصَبْرُ .. صَبْرَاً..؟! 0 0 [بِإنْتِظَارُكْ] |
صحيح..لنوقدَ أقلاماً تتكفّلُ بإسكاتِ جوعِ الورق.. وقبلَ أنْ تذوي في حبرِها الذائبِ..كشمْعة.. فلنْ تُفيدَ أحداً وقتها.. ضناني / ..انحاءةُ تقديرٍ لروعتك.. ومنْ بعدِ إذنك.. سأوقدُ واحدة... وأقبضُ عليكَ معَ حبّاتِ المطرْ.. وفي مشاكسةِ الشُعاعِ المنبثقِ من الغيم... وفي بوحٍ تلفّظتْ بهِ زهرةٌ برّية.. وفي انعكاساتِ وجهِ القمَر..على مياهِ الأحْمرِ الهائِج.. وفي كلّ انتفاضةٍ لجمالِ الطبيعة.. آه..كبيرةٌ سعادتي التي أحترقُ بها.. بحجمِ حرقةِ الجحيمِ المشتعلِ في شمعتي.. وأكْبَر.. .. .. |
أنت طير من الضباب.. حلقت في سماء جنوني وأخترقت سموات روحي السبعه لك جناح واحد.. وعين واحده وساقا واحد لكن حينما حطت ..على غصن قلبي احسست بوجعك.. احسست بأدق أنفاسك الحُرا.. تمنيت لوأنك لا تطير مرة أخرى كلما ألتفتَ ناحية الشروق .. أرى غروبي في عينيك كلما شاح وجهك صوب السماء.. كلما فاضت روحي عليك أطهر دموعها لا تجعل حزنك يذيب ماتبقى من روعه حبك.. لا تستمر في تعذيبي فألمك ألمي أعلم أنك لا تسطيع الشدو بأعذب الألحان فأنت تختلف عن جميع من وهبوا بنعمه الحديث فحينما تغرس مخالبك في أعماق غصوني أشعر بمعنى الحياة لا تؤميء للريح برأسك فحينما تلامسنا أشعر بالأمان لأنك هنا بجانبي |
اقتباس:
0 0 فِي هَذِه اللحظَه أشْعُر بِألَمٍ يَعْتَصِر قَلّبِي ...؟! وَأشْكُر الله عَلّى كُلِ حَال ..؟! أْنتَظِرُك .. فـ حَياتِي كُلهَا إِنْتِظَار |
هنا أجدُ نفسي لست بمنأى عن حروفي فلكم مني تحيةُ ّ صادقة طاهرة كطهارةِ قلوبكم. هنا تعودت لمدادكم الذي لن ينضب رغم دموعي وانكساري الدائم إلا انني بقيت هنا فرحاٍ لاأخفيكم أنني من الهم وجِدت شقاءُّ وجروح قاتلِه لاتكاد تفارقني فكم قد تبللت وجنتاي من الدموعُ لأتتي حروفكم الصادقة لتزيح تلك الدموع أيها الأوفياء لن أقول لكم توقفوا لتصغوا لنوُحِ ذلك القلم.. بل سوف أتركمم تنبضون بحروفكم هنا علها تُزيح هماً بات يضيق به صدري فإليكم هوسي الجنوني الذي اتشرف بمدادِكم الذي لاأشك لحظه في انه لن يزيح ذلك الهم.. 000 000 000 000 متى يتوقف عمري..؟؟ حروفي مشوهه.. كلماتي حائره.. قلبي تائه.. قصاصاتي مبعثره.. كل مايسكنني ضياع ضياع ضياع ضياع..!! كلماتي اليوم تنزفِ من قلبي تكتبُ على جروح لايكادُ يقفُ نزيفها رباااااااه أين تلك الإبتسامه المزعومه.. ربااااااااه فإنه لايعتري قلبي سوى اهاته المسموعه.. تمر الثواني فيزداد بكائي دموعي تطفأ كل الشموع وتُكسِف النور فتزداد الدموع ويعاودني نزيف المشاعر التي باتت تمدُ الليل بالظلام..!! اااااهٍ ياقلبي نيران نيران ثورانُ المشاعر تكادُ تقتلني نعم ضياع ضياع انكسارٌ ّ ودموع وأي دموع دموعُ الرجال..!! بربي قاتلةُ ّ لا بل إن هي من لهيبُ البراكين والنيران لاتبقي ثمةَ شئ إلا وتُحرقهْ لا بل سوف تجف البحار وتنطوي الغيوم من حرقتها وعندها سوف يموتُ الكون حزناً لاحرقه . سوف تموت الفصول ويحتضِر الليل والنهار وتموتُ الطفوله وتنكِسر الأغصان كل ذاك ضياع ضياع ضياع وإن يكن ذاك إلا من قتل المشاعر ف هكذا هي دموع الرجال..!! ღ..ضَنانِيِ الشُوقْ..ღ لا عليكِ الحياة لا زالت مستمره اعذري هذياني اعلى الرد 00 00 00 بأنتظار جديدك .. 00 00 00 00 ملك الخواطر |
0 0 0 0 0 (( أتوســــــــل ...إليك . لأحتوي ضعفك .. أطوف من ميلاد الى ألم .. كبحر يسترزق دمي .. )) تَوسُلكّْ أَثَار حُزْنِي .. لِيَلحَقُه صَمْتٌ مُهِينْ .. هَل تَعِي مَاتَقُولْ عَزِيزِي ؟؟.. أَتُدرِكْ مَعْنَى الإِنغِمَاسْ فِيِّ مَرثِيَاتْ الحَنِينْ ..تَناقُضَاتٌ حَدَّ الإِدمَانْ .. وَإِدمَانُ أَنْصافِ الحُلولِ حَدّ التَعبْ .. قَدّ تَصِل مَعِي إِلى سَابِعْ سَماءْ .. أَو تَنزِلُ وَإيَّاي إِلى سَابِع أَرْض ... وَستُعَانِي فَقْدّ الإِحْسَاسِ بِأَي شَيءٍ آآآخَرْ..! 0 0 0 ، |
وحتى .. يرسو ..
/ / ذلك المركب .. سأكون .. هنا 0 |
......أحقيقة ٌ أبتي هنا ؟ (ههه)آب التملق والنفاق < > > < > < كفكف دموعك وأنصرف ما كنتَ يوما في وفـــاق > < كفكف دموعك وأنصرف من كان يثملُ قد أفـــاق > < كفكف دموعك وأنصرف حراً ‘ ومطلوق الـوَثـاق > < كفكف دموعك وأنصرف للنار ِ ‘ لا ترجو عتــــاق > < كفكف دموعك وأنصرف لا تبكي من هول الفراق > < كفكف دموعك وأنصرف لا ترتجي يوما عنــــــاق > < كفكف دموعك وأنصرف اليوم أعلنت الطــــــلاق < > كفكف دموعك وأنصرف يا بؤرة ً تـُعطي الفســـاق > < كفكف دموعك وأنصرف مثل الجآذر ِ في العراق > < > < > < > < أحقيقة ٌ أبتي هنا ؟ (هه)آب التملق والنفاق!!! |
0 0 0 0 (( يسدل النهار شروقه .. تقترب مساحة التفكير .. تنغلق مسارات التدبير.. فيبدأ القلب بالأنين .. ابحث مع نفسي ... أغرقـــــــــها .. نحو مناجاة الروح .. وقلب يستلذُ طعم راحة السكون .. )) لَقْدّ صَدئّتْ أَصَابِعِي وَملَنِي قَلمِي .. أُجَادِلُ رِيحَ الألَمِ .. وَأسْتَنكِرُ قَسْوتُهَا عَلّى خُصلاَتِ الحِلّم .. كُلَما سَرحْتُهَا وَشَديِتُها بِشَريِط اللِقَاءْ .. نَثرتْهَا خِيُوطْ الغُروبْ عَلّى شَواطِئْ الإِنْكِسَار..وَأدّمَتْ المَآقِي زَوابِعُ الغُبَار .. فَيَشُدهَا المَدّ بِأنَانيةٌ يَستَمِد مِنهَا كَسَتنَائِيّةُ الجَرحْ وَعُمْقِ الإِحْتِضَار..يَتلحَفُها دُوَنمَا مُبَالاااه .. مُقبِلاً عَلّى اللِّيل مُوَدِعَاً للنَهارْ... ؟؟؟!؟! 0 0 إِنْتَهى المَشْهَدُ بِدِفءٍ.. يَسْحَرُالأَلبَابْ .. وَعُدتُ أَنَا بِلاَ [أَنْت]...؟! 0 0 سَيِّدي .. حُضورك صَيِفٌ كَرِيم غََزيِرُ الهُطول ... وَشِتَاءٌ ... حَنُون ... وَافِرُ الدِفء .....وَبدرٌ .. يَرشُ رَذاذَ العَطِر.. عَلّى مَسَاحاتِ الشُعورْ الغَافِيَةُ ..لتَسْرِي فِيّ شِعَابِ رُوحِي .. مُوسِيقَى حُروفِك وَهَمْسِاتِك ... فَـ أَتلوَنْ بِلَونِك وَشاعِريَتِكْ ..؟! 0 0 0 تَحِيَتي |
مياااااااااسه
|
والله ِ لو جمعت حياتك ِ عالـَمـا من كل فج ٍ ألف ألف عشيــــقا لرأيتـِهم (صفرا )‘ بمبرد ِ رفعتي أدبرتــُهم سفا ً إليك ِ عقيــــــقــا هل تعلمي حواء َ كم قد أنسلت شهما ً‘ عزيزا ً‘راهبا ً‘ زنديقــا هم مثل عفر ٍ قد تكــّـسر عودهُ وأنا كمسك ٍ لا يــُطيق رحيقـــا يا أنتي لو جاء الملوك ُ بعرشهم جاؤا لبحر ٍ عـدّهم بطريــــــــقا ما راعني خطب ٌ أهــدَّ جوانحي إلا ويرشف ُ من دماه ُ الريقــا عاصرت ُ خلقا ً قد تبددّ نبلهم فنثرت دمعا ً رغم أنفي ريقـــا لا تعجبي مني فمثلي حَــــزَّهُ كأسا ً سكوبا ً عاد بالإبريـــقا الليل ُ لو هالَ النهار سوادهُ هال السواد ُ قلوبنا الفتــِّـيقا ناورت ُ ليلي في إنتحاب أحبتي حتى غفى من زفرة ٍ وشهيقا ما أحتـجـْت ُ لحنا ً كي اوأصل مأتمي هو ديدني ما أحتجت للتنسيــقا لا وفق الله الهوى يجتــــــاحني في مركبٍ رسيَ الفلاة َ غريقا |
سلام عليكم (كلموني تاني عنك ...فكروووني صحوا نار الشوق في قلبي وفــ عيوني) من هنا كان اشتعالها (هي) قبل ان تشعل سيجارة الاطلال وتنفث اطياب الليالي الراحلة وما اصعب الاستنشاق _ اساسا_ عندما يكون الهواء : <الليالي الماضية المكتضة بـــ الكم الهائل والجميل من الذكريات والمشاهد التي اختزلتها الذاكرة رغم زحف ركام الايام لمحاولة ايقاف نبضها> / \ / (وابتدا قلبي يذوبني في اهاته وابتدا الليل يبقى اطول من ساعاته واسهر اسمع نبض قلبي بــ ينادي لك....) منعطف اخر نحو (الزمن الجميل) يوقف المضارع من الايام ويعطل لغة المستقبل ويجعل القلم مقيد (بفتح) شباك نحو اراضي الامس لتحتظن ابتسامة ودمعة....وقبائل من حنين وشوق . . ليبدأ الانسكاب هنا من خلال تلك النافذة بالعذوبة والنقاء وسط جمهور قارئ ..وثمل..واطفال عابثون يشحذون الثقاب الاشتعال ضناني الشوق سارمي بك في احظان البنفسج... وارحل من حيث اتيت ابعاد فكر |
0 0 0 0 0 0 ((( صحيح..لنوقدَ أقلاماً تتكفّلُ بإسكاتِ جوعِ الورق.. وقبلَ أنْ تذوي في حبرِها الذائبِ..كشمْعة.. فلنْ تُفيدَ أحداً وقتها.. ))) .. صَحِيح ... / فَلّمْ يَعُد للصَمْتِ مَعْنّى ... فَإِنْ لَمْ أُسْقِي رُوحِي بِهَا / .. وَأَرتَوِيهَا بَلّ وَأثْمَلُهَا .. .!؟ سَتُحِرقُنِي أَشْوَاقِي .. / ، وَتَنْطَفِي نَبَضَاتُ عِشْقِي .. وَهَذا مَا لااااا أُرِيُده (: 0 0 إِنتَهى ... مَشهَدُ الذِكرَيات .. وليَبدأ.. حَضرَةُ الحَنين |
/ \ / حَنِينٌ يُجَسِدُه النَدَّى فَوقَ زُهورِ الأَيامِ ..// تَحْتَ أَسْتَارِ السِحْر .. بَعِيدَاً عَنْ الأنَامِ بَيِنَ مَتَاهَاتِ الّعَبِيرْ ] .. نَفْتَرِشُ الذَاكِرَةُ وَنَتلحَفْ الشُعور المُنْسَكِبْ كَزخَاتِ المَطَرْ .. / \ / لِتَرتَسِمُ لَنَا أَطْيَافِ الغَائِبِينَ مِنْ البَشَر .. مِنْهُم مَن يَمُر مُرورَ الّكِرَامْ .. وَمنْ يُشَكِلُ الخَطَرْ .. أَخَالُهمْ قُربِي بَيِني وَبَين نَبْضِي ...أتَنَفسُ .. وَصلُهمْ ولَو بِالتَمني .. فَلا يَبْقَى مِنّي أَثَرْ ..؟! 0 0 0 0 العَجْلاَنْ // ... أسحرٌ هذا أم نورٌ على نور ..؟؟؟? |
http://www.21za.com/pic/flower006_files/54.gif هل تعلم أيها الجرح الذي بداخلي أنني بت لا أستغني عنك وأنت تصطلي تحرقني فلا أستطيع نسيان لهيب نارك تخمد فجأة فأبحث عنك لأعرف باقي أسرارك أشعر بك فترتعد أطرافي خوفآ من ألمك القاسي أحاول تهدأتك حتى لا تثور فتخمد أنفاسي أنت جزء من الماضي المؤلم وكل الحاضر وبقية المستقبل أنت أنين من صروف الدهر وحنين لما مضى من العمر أيها الجرح هلا تركتني قليلآ لأرى ذالك القادم لعلني أجد معه ظلآ يخرجك من سجن القلب الذي عشت فيه كل هذا الوقت . مهآآآآآجرة |
مداخله من مبتدآ
دام المعارك صغيرة ما علينا لزام |
اقتباس:
0 0 0 غِيَابُك مَلأّ [ بِالوِسْوَاسِ صَدّرِي .. وَأحَاطَتْ هَواجِيْسُهُ بِقَلّبِي .. / \ / يَاصَاحِبَة الحَرفْ .. [ إِشْتَقتْ |
0 0 0 كَيّفَ لِيّ أَنْ أَذُوقَ حَلاَوةَ [ مَحبَتِكْ .. وَأرُومُ مِنْكَ بَدَلاً .. / \ / كَيِفَ لِيّ.. أَنْ آآنَس أَحْضَانُكَ .. وَأبْتَغِي عَنْهَا حَولاً .. / \ / حَبِيبِي دَائِي وَدَوائِي .. بِينَ الحَنايَا .. كَسْرٌ لا يُجْبِرهُ سوَى عَطْفُكَ وَحنَانُك ..// وَفِيّ أضْلُعِي رَعْشَةٌ / \ / لاَ بَلّ رَوعَةٌ لاَ يُسْكِنهَا إِلا أَمَانُكْ / وَفِيّ عَيِنَايَّ أَمَانِي .. لاَ يُبْلِغنِيَها إِلاّ وَصَالُكْ .. |
0 0 وَفِيّ قَلّبِي .. لَوعَةٌ لاَيُطْفِيهَا إِلاَّ لِقَاؤُك .. وَشَوقٌ / لاَ يَبّلُه إِلاَ رُجُوعْك .. وَجَرحٌ لاَ يُبرِئُه إِلاَّ دُنوِيّ مِنْك .. وَحَنِينُ صَدرٍ لاَ يُزِيحُه إِلاّ الإِرتِمَاء [ فِيّ مَساحَاتِكْ ... / \ / فَـ يَا مُنْتَهى آآمَالّي وَمْصَدرُ إِلهَامِيّ .. ويَا[ آآآهِ آآهاتِي .. وَأَقْصَى // مَطَالِبَّي وأَلذُّ رَغَبَاتِي أَبْرِدْ غِلِّتِي وَبَدِدْ لَوعَتِي .. / \ / مَلِكـ الخَواطِر // أَمِيرَةٌ أَنَا بِحضُورِك |
أقسى أنهياراتي....
عندما تبادرني الحياه بقسوتها
أجد ملاذي بتلك الحروف المبعثره . . . سيدي ذلكـ الساكن بأعماق الغدر المهيمن على مشاعر القسوه والخداع عندما بادرت بتدميري أيقنت أني لااستطيع المواجهه فقدت من يدعمني بأقسى أنهياراتي بقيت ليالي ألملم ماتبعثر مني علي أجيد فن الابتسامه وسط الدموع وهاأنا شامخه فوق هامة الشموخ نفسها . . . . ضناني الشوق \ سلامة قلبك يالغلا |
مـــبـــدئـــيـــاً ... سأرسم حول شفتيكِ حروف المرمر ... وأزين شرفة عطرها بأوراق الكرز ... سأمشط جدائل البسمة في نحرها ... وأعيد ترتيب الحروف على جيد غنجها ... وأهجر آلاف الكلمات لأنصت لرقص معانيها ... 0 0 0 لن أتوسد القمر فقط سأقرئه من عينيك ... فرسمك الطفولي يشعرني بالأمل ... يعلمني عن لغة الفجر حوار التمني ... يشعرني بالنشوة حينما تدركني همسات الصبح ... حينما تغفو تمتماتي حول غدير معانيك ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... سأمسك قلمي لأحيك لجسدك ثوب القصيدة ... وأنزع عن بداوة ألفاضي حشرجة الخجل ... سأغمس أنامل المساء في ملامحكِ ... لتبدوا ساعة الشفق أكثر رزانة ... لتسافر بي في زمن الكلمات التي تزينك ... 0 0 0 سأداعب الوردة لتلفضني من بين شفتيك ... لتعطرني من عطر أنفاسكِ ساعة يحضنها الندى ... سأجرب مداد البنفسج لأجلس عند ضفائر الهمس ... ربما حياء السوسنة حينما يحاورها النسيم ... ربما شجون العود حينما تلمسه يديكْ ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... سأترك لقلمي حرية التحاور مع السطور ... حينما يحين نعاس الأهداب في أناملي ... حينما تتعب يداي من تنشق الحبر ... حينما أنتظر عروس الخمائل عند سهر خطواتي ... حينما يدركني الألم لبعدكِ فألتقط من تعبي قلمي ... 0 0 0 سأترك للتوت عناق وشاح الغروب فيكْ ... سأهدأ ثائراً متى نزفت أطرافي قطرات المطر ... متى ضممت إلى نظرة طفولتكِ بقايا نزفي ... ولن أطيل النظر عبر نافذة الشوق ... فقط سأختلس النظرة حينما تخجلني ابتسامتكِ ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... سأنثر الحروف على دلالكِ كأنثى ... سأصور للعالم كيف الشعر فيك يقال ... سأبدأ من حيث تنتهي بي اللهفة فأستيقظ ... وسأغمس في قهوة عينيكِ رغيف غزلي ... حتى أحرك عن غمد حسنكِ سيف حنيني ... 0 0 0 كتابتي قديمة الطراز سيدة الحب المتجدده ... فهي تقول عنكِ الحب رسماً طفولي الملامح ... وأنا أشكرها لكنني أشكر ملامحكِ قبلها ... لذا فهي لا تدرك معنى أن أرسم لوحة حسنكِ ... وليس بيدي فرشاةٌ أو في دفتري ألوان ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... سأحفر على عباءة الأفق أحاسيس اشتياقي ... وسأتركها في أحضان الغيوم تلتهم الشفق ... لن أتبرج من عذوبة الحنان الذي تملكين ... فقط سأجعله على وسادة اللحظات تنتظرني ... وسأغفو على رقص البجع حول حروف سطوري ... 0 0 0 الكل سيدتي يرفضني لأنني أعشقك بجنون ... ربما لأنكِ سيدتي تعلميني الحب دون منطق ... لذلك هم يبتسمون من خلال عينيكْ ... ويعشقون من خلال رمانة شفتيكْ ... لذلك هم يرفضون حبي .. ولذلك أرفض أن أطيعهم ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... لن أعطي للبعد حوار الدمع في عيني ... ولن أتمشى بالقرب من ثكنات الريحان ... فعيناكِ أعطت لحواري يقين كلماتي ... وابتسامة الخلد التي تشبه البنفسج رمقتني عبراتها ... والجدول الذي يجري في شفق شفتيكْ ... تجسد على وشاح البحر حتى انتحر هناك ... 0 0 0 أعلم أن السماء تتلحف ملامحكِ مروج ... وبأن الليل حينما يحبوا نحو عينيكِ يردف إليها الأمل ... وبأن ترنيمات السطور لا تغفوا إلا فيكْ ... كل ذلك سيدتي لا بأس به إن كان جمالاً ... إن كان روعةً ... لكنني أجدك طفلةً تجمعين جمال الروعة فاين أكون ؟؟ ... مـــبـــدئـــيـــاً ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... كل شوارع القوافي خاليةٌ لتستقبل حضوركِ ... وكل أنامل النور ترسم بفرشاتها أنثى ... أنثى لا أعلم لذات العنوان إليها سوى أحبكْ ... أنثى توارت خلف عباءة المساء لينسدل الندى زفرات ... أنثى عانقت كرز النسيم على جدائل همسها ... 0 0 0 أتقن لغة الهروب حينما أتغزل بصمت عينيكْ ... وأتقن رأفة الحبر حينما تجلدني ابتسامتكْ ... أعلم أن خلف شغب الطفولة تكمن العاطفة ... وبأن خلف ستار الوجل تتوج حنان المشاعر ... وبأنكِ سيدتي لا بأس أن تلبسي الكبرياء ... فثياب التواضع سترت إجلال ذاك الكبرياء ... |
مـــبـــدئـــيـــاً ... دعيني أعزف على ألحان الموج عذوبة الشاطئ ... وعلى إيقاعات الرمل سرمدية الجزيئات ... وعلى صهيل السطور صولجان الغرور ... دعيني أدعو أمراء وطن النبض الذين أحبوك ... فجميعهم كتبوك .. وجميعهم غنوك ... وجميعهم رسموك .. لكنهم سيدتي أبداً لم يحتوك ... 0 0 0 سأكتب فقط لأقول بكلمات غزلي العرجاء أحبكْ ... ولأسلط على همجية أناملي هدوء الشوق ... سأقبع في زاوية كتابي أنتظر يديكْ ... لتكتبني على سكبات العطر أنفاساً تتنفسيها ... وحينها ستسقط المبدئية التي ابتكرتها أناملي ... لتدع فقط على مـــبـــدئـــيـــاً ... وفي عناق الأرواح حبيبتي أبــــــديـــــــاً |
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ سَطرٌ يَقُول بِأَني أُحِبُكَ أنْت . يُجبِرُهَا الوَقتُ / فَتنقَلِبُ إِلى ، فَاصِلَة / \ / وَللرِيَاحُ دَائِماً كَلِمَةٌ عَكْسَ \ مَطالِبنَا البَدر/ حُضورٌ جَمِيل .. كَـ جَمالِ رُوحِك |
¦ღ..ضَنانِيِ الشُوقْ..ღ¦
يبقى قلمكِ وإسلوبكِ الراقي الذي يسافر بنا عبر السحاب كـم هـي رائعــة اللحظـات عندمـا أتجـول بيـن سطــورك لأرتـوي من عـذبِ بـوحـك فأنـتِ نبـعٌ للإبــداع كلمات ليست كالكلمات المنسابة في بحر الأحلام بل كلمات في عالم الواقع كلمــاتـك دائمـا تكلل بتيجان الروعـة ومـداد قلمـك ينثـر لنـا سحـاب الإبـداع فلتعيـش الصفحـات لحـروفــك وتـرقص العبــارات لجمـال بوحـك كلماتك تناثرت تطايرت نظرت لها فوجدتها كلمات يملؤها شغف الحب و جنونه تقبـلي مروري,, ودمتي بكـل الود @الحلم الصعب@ |
الكْثِير مَنْ حَِرفْ الدُنيَا أَجَدتُها إلاَّ أحَرُفْ الخَوف مِنْ أن أكَتِبُ سطرًا لا يَلِيقُ بـِ سَمَائُكِ ! دُوْمًا أَنْا بـِ الإنْتِظَار |
/ \ / غَابَتْ شَمْسُ الأَنِينِ وَرَاءْ الأفُقْ ... وَثَار شَيءٌ بِدَاخِلَّي .. أَشْعَلتُ قِنْدَيلَ صَبْرِي .. وَعَاوَدْتُ مُحَاوَلتِي فِي إِتْمَامِ مَابَدَأْتُ بِه ...؟! |
/ \ / وَدَعْتُ مُدنَكْ .. فَقدْ أسْدَل الزَمنْ ستَارَ حِكَايَتُنَا .. وَمشِيتُ آخِرَ خُطُواتِ الحِرمَان .. بَعدَ أنْ أَيقَنتُ أَن رِمَال الظُنُون إِستَسلَمتْ لِرِيَاحْ اليَأسْ .. تَطَهرْتُ بِميَاهٍ قُدسِيةٌ .. وَقَرأتُ عَلّى رَجْفَةُ أَطْرَافِيّ صَلوَاتُ النَبِيّ وَدُعَاءٌ حَفِظْتُه يَومَاً / لِـ يُبْعِدَ الهَمُ وَيزيِل الغَم .. سُبْحَانَهُ تَعَالّى ذِكْرُه عَنْ صَفحَاتٍ كَانَتْ أَكْبَر كِذبَةٌ إِخْتَلقْنَاهَا .. كَيِفَ الدَواءْ يِتَغَيِرُ لِدَاءْ ؟؟؟؟؟؟ هَجيرُ الشِتاء / بِعَبَقِ الوَردِ صَبَاحُك |
| الساعة الآن 12:51 PM. |
