( مأساة سارة ) قصة مختلقة نشرت في مواقع قبل عامين و تم تداولها عبر الجوالات بأرقام 3 أشخاص
كلنا تقريبآ مرة علينا مآساة
سارة و كثير منا تأثر فيها
بس القصة كان فيها سر
مو عارفينة و لا فاهمينة
و الآن اتضحت الرؤيا (( و لطشتها من جريدة الرياض ))
و حبيت اوصلها لكم و اخبركم فيها ،،،
في البداية اتهم احد المواطنين عصابة متخصصة في الاجهزة الالكترونية
بالسعي إلى تشويهة سمعتة بطرق جديدة دون مراعاة إلى ما قد تسببة من ضرر له و لأسرتة
و غير ذلك من ازعاج مستمر
طوال الفترة الماضية
و طالب المواطن عبدالله بن مهدي الرشيد و هو مدير شؤون بإحدى الشركات الخاصة بالرياض
و الذي ورد اسمة و رقم جوالة في نهاية قصة ( مختلقة )
نشرت في عدد من مواقع الانترنت قبل عامين و اخذت و نسخت و اضيف إليها اسمة
و رقم هاتفة مع شخصين آخرين قبل فترة على انهم ابطال هذة القصة التي ضحيتها فتاة تدعى ( سارة )
و تم تداولها خلال الفترة الماضية بشكل واسع على هواتف الجوال
طالب كل من يقف خلف هذة الاساليب و الطرق المسيئة التي سببت له و لأسرتة ازعاجآ
و احراجآ كبيرآ دون مخافة الله من الظلم الذي اقترفة هؤلاء العابثون
بأن يتقوا الله و يكفوا عن مثل تلك الاساليب التي لا يدرك اصحابها مدى خطورتها على مفتعليها اولآ قبل غيرهم
و اكد الرشيد ل ( الرياض ) انة تقدم الى الجهات الامنية المختصة ببلاغ رسمي بعد تزايد الاتصالات على هاتفة
من داخل المملكة و خارجها و التي لا يخلو كثيرآ منها من السب و الشتم و كثيرآ من العبارات البذيئة
إضافة إلى الايميلات و الفيروسات التي وصلت حتى إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بي من اناس اخذتهم العزة بالأثم
ينجرفون خلف كل ما يكتب في الانترنت و يصدقونة دون دليل و لا يدركون انهم هم انفسهم قد يكونوا مستقبلآ ضحايا لهذا العبث اللا مسؤول
ليعرفوا حجم الضرر و الازعاج الذي عانى منة على مدة شهرين من نشر القصة و تداولها بين اجهزة الجوال إضافة إلى اتصالات مشبوهة
و رسائل من بطاقات مسبقة الدفع يطالبني اصاحبها بالتوبة إلى الله مقابل وقف النشر عني
و روى الرشيد تفاصيل القصة المعنونة ب( مأساة سارة ) التي اقحم اسمة فيها مع اثنين آخرين لا يعرفهما
على انهم هم المجرمون الذين يقفون خلف هذة المأساة لتلك الفتاة المجهولة التي ماتت
و طلبت كاتبة القصة كل من تصلة هذة الرسالة عبر الجوال بالمساعدة في نشرها
لعقاب هؤلاء المجرمين
و يقول الرشيد انها قصة طويلة جدآ اختصارها ان هناك فتاة تدعى ( سارة )
وقعت ضحية مجرم تعرف عليها بالصدفة و مع الوقت هددها عنوة بأن تخرج معه و اثنين من رفاقة او إيقاع و الدها في قضية مخدرات
ثم خرجت معه في شقة ليتناوب هو و من معة على اغتصابها و كان كل هدفها
ألا يحدث سوء بعد ان هددها ذلك المتصل بتنفيذ وعدة و قام بالفعل بايصال طرد بريدي لها يحوي كمية من الحبوب المخدرة للتأكيد لها انه قادر على فعل ذلك
و بعد ان خرجت معهم و قالوا بفعلتهم الشنيعة بها رموا بها خارج الشقة و دارت الأيام و بدأت حالة سارة تزداد سوء
ثم روت قصتها بالتفصيل لصديقتها ( لمى ) ثم تعرضت لحادث مروري بعدها و هي في طريقها للجامعة ماتت ،
و تروي صديقة سارة لمى هذة القصة عن صديقتها مشيرة إلى اها اخذة اسماء الاشخاص الثلاثة المتسببين فيها
على حد ذكرها و ارقام جوالاتهم من هاتف سارة قبل وفاتها و هم ( عبدالله الرشيد _ نشوان الفهد _ منصور القحطاني )
و هدفها من نشر القصة هو معاقبة هؤلاء بعد وصول هذة الرسالة للجهات المختصة
و تداول كثيرون هذة القصة على نطاق واسع خلال الاسابيع القليلة الماضية عبر اجهزة الجوال
و هي تحمل اسماء و هواتف الاشخاص الثلاثة المذكورين الذين اغلق اثنان منهم هواتفهم بسبب الإزعاج
من الاتصالات التي تردهم فيما واجة الثالث الرشيد تلك الاتصالات للتأكيد انة برئ منها
و الرد على كل متصل بحسب ما يتطلبه الموقف و وفق عقلية كل متصل
و تأتي هذة القصة استنساخا لقصة مشابهة لها إلى حد كبير نشرت قبل عامين في الانترنت و بنفس اسم الضحية ( سارة )
و بطريقة قصصية شبيهة بهذة القصة إلا انه تم تعديل بعض جوانبها و ادخال ارقام هواتف و اسماء اشخاص في نهايتها على انهم هم من يقف خلفها ..
(( لا حول و لا قوة إلا بالله
من يصدق ان فية بشر وصل بهم الاستهتار و اللا مبالة لهدرجة ..!
لا و الله مو بشر ذولا مجرمين ممكن يسوون كل ذا و اكثر منة
و يفبركون القصة بفن و أتقان و يشوهون سمعة انسان برئ مالة ذنب ( منجد يرثى لحالهم اللهم عافنا مما ابتلاهم )
بس المتخلفين المجرمين نسوا ان الدنيا دوارة ( دقة بدقة )
مثل ما تسوي .! يسوا بك انت او اهلك او كل انسان عزيز عليك و يهمك تخاف على تشوية سمعتة ..
حسبي الله و نعم الوكيل عليهم ))