(¯`·._.·(إن كنت أنت من قدّر لي ....... خذ بيدي)·._.·°¯)
أيّها الكائن محبة و اخلاصاً
استوقفك هنا ..... للحظة
لتعلمني ماذا تريد ......
وجدك و شوقك .... أشعر بهما في داخلي
قوّتك و ضعفك ... أسكن فيهما ليالي
استحلفك بالغالي .....،
أن ترأف بحالي.....
اعلمني مسير الرحلة....
أو اتركني اجد طريقي إليك لوحدي....
فما أنا بصغيرة قد تضيع .....
فما أضاع الحب يوماً أحدا.....
اتركني اغمض عيناي ..... و ألتقط أنفاسي ..... و انسى الدنيا للحظات
فما أنا بذاهبة برحالي لبعيد
وجدت دياري المفقودة في حنايا روحك
شعرت بالألفة و الامان في خفايا سموّك
لكني احب السكون أيضاً .....
أحب ان استمتع بلحظتي بين احضان فكرة انني قد وجدت ما حلمت به ...!!!!
لست خائفة من المزيد منك ....
أنا خائفة من المزيد مني .....
أنا القوية .... العنيدة ....... المغرورة
خائفة من انكسر
ليس ذلاً .....!!!
و لكن حباً....
و عنفوان انوثتي أن يحطمني عشقاً....
ليت شعري انني اكتب عن خوفي و اعشقه
اكتب عن رهابي و اتلذذه ....
ترتجف احباري و أوراقي حيرة قاتلة
لوصف شعور غريب في داخلي استحال حباً نقياً في أيام ....
أمهلني رويداً و خذ بيدي ..... فما عادت الايام تسعف احداً
و ما عاد قلبي يحتمل جرح أحد.....
خذ بيدي .. و اجعل ظنوني وش**************** تختفي
و اجعل الايام تسعى نحو الافضل بهدوء ....
خذ بيدي ... امسح دمعة عمرها تاريخ حب قديم و حال تعيس
خذ بيدي ... ان كنت انت من قدّر لي ... اقترب ... و خذ بيدي ....
أيّها الكائن محبة و اخلاصاً
استوقفك هنا ..... للحظة
لتعلمني ماذا تريد ......
وجدك و شوقك .... أشعر بهما في داخلي
قوّتك و ضعفك ... أسكن فيهما ليالي
استحلفك بالغالي .....،
أن ترأف بحالي.....
اعلمني مسير الرحلة....
أو اتركني اجد طريقي إليك لوحدي....
فما أنا بصغيرة قد تضيع .....
فما أضاع الحب يوماً أحدا.....
اتركني اغمض عيناي ..... و ألتقط أنفاسي ..... و انسى الدنيا للحظات
فما أنا بذاهبة برحالي لبعيد
وجدت دياري المفقودة في حنايا روحك
شعرت بالألفة و الامان في خفايا سموّك
لكني احب السكون أيضاً .....
أحب ان استمتع بلحظتي بين احضان فكرة انني قد وجدت ما حلمت به ...!!!!
لست خائفة من المزيد منك ....
أنا خائفة من المزيد مني .....
أنا القوية .... العنيدة ....... المغرورة
خائفة من انكسر
ليس ذلاً .....!!!
و لكن حباً....
و عنفوان انوثتي أن يحطمني عشقاً....
ليت شعري انني اكتب عن خوفي و اعشقه
اكتب عن رهابي و اتلذذه ....
ترتجف احباري و أوراقي حيرة قاتلة
لوصف شعور غريب في داخلي استحال حباً نقياً في أيام ....
أمهلني رويداً و خذ بيدي ..... فما عادت الايام تسعف احداً
و ما عاد قلبي يحتمل جرح أحد.....
خذ بيدي .. و اجعل ظنوني و ش**************** تختفي
و اجعل الايام تسعى نحو الافضل بهدوء ....
خذ بيدي ... امسح دمعة عمرها تاريخ حب قديم و حال تعيس
خذ بيدي ... ان كنت انت من قدّر لي ... اقترب ... و خذ بيدي ....
تقبلوا أعذب وأرق تحيه
ميــــــــــــــــــاسه يسعدني أن
أكووووووووون أول من يرد
على هذه الرائعه
بصدق إحساس عذب
وحرووووووف
ولا أروووووع
وهذا غير جديد
على مثلك
فالجمال
يكوووون
حيث تكونين
دمتي بكل الوووووود
أختك
اخـــــــــــــــتــــــــــــــلاف الــــــــــــــــــــــــود
لأني بكيت في وقت فرحهم..
وضحكت في وقت ألمهم..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم..
وصمت في لحظة مشاركاتهم..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءتهم..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم..
أعتذر "لقلبي"
لأني أتعبته كثيرا في لحظات حبي..
وجرعته ألما في لحظة حزني..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
أعتذر "لأوراقي"
لأني كتبت بها واحرقتها..
ورسمت الطبيعة عليها..
وبدون ألوان تركتها..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد..
أعتذر"للقلم"
لأني في معاناتي أتعبته..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده..
وعندما انتهى رميته..
واستعنت بأخر مثله..
أعتذر "لخواطري"
لأني جعلتها تتسم بطابع الحزن والألم حاصرتها ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنها وعن معاني غموضها
في قواميس لا وجود في هذا الزمن لها ..
أعتذر"للواقع"
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيم في المواقف الصعبة..
أعتذر"للأحلام"
لأني أطرق على ابوابها في كل ساعة
.. واجعلها تبحرني في كل مكان أريده..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت
وكبرت معي أحلامي..
ورغم ذلك كله ،
لا تتذمر وإنما تقول:" أطلب وأنا على السمع والطاعة"
أعتذر "للأمل"
حينما رحلت عنه وبدون إستئذان..
ولازمت اليأس في محنتي..ومكابرتي
رغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد انسان ..
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي..
وتعذبني في ليلي..
دون احساس الاخرين بي..
فعذرا أيها الأمل ،
أعتذر" للسعادة"
لاني عشقت الحزن ،
وحملته شطرا من حياتي..
وعشقت البكاء لأني انفس به عن الأمي..
وعشقت قول الآلآه لأنها تطفئ حرقة أناملي..
وعشقت الجراح لانها أصبحت قطعة أرقع بها ثغور ثيابي..
وعشقت الصمت في لحظة الألم لانها تحفظ لي كبريائي..
فعذرا أيتها السعادة لاني أبعدتك عن حياتي..
أعتذر"للزهور"...وخاصة الحمراء
لأني قطفتها وهي في بداية بلوغها وتفتحها..
وحرمتها من العيش في بستانها..
ثم شممتها ولغيري أهديتها..
وبعدما لفظت أخر انفاسها رميتها ودستها..
أعتذر"للبحر"
لأني عشقته بجنون..
وطعنته في خواطري بالمليون..
وأضفت إليه الغدر في هدوئه..
ووصفته بأنه جميل وهو في قمة جنونه..
فلم تكن تلك الطقوس سوى أحاسيس مختلقة
وكان ضحيتها البحر لأني عشقته..
أعتذر "للقاء"
لأني كتبت عن الرحيل والواداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع..
ولأني أصبحت خاضعا للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا..
وتناسيت كلمة الاجتماع واللقاء..
أعتذر "لأمي"
لأنها تألمت عند ولادتي ..
وسهرت على نشأتي ورعايتي..
فتبكي على بكائي..
وتسعد عندما تسمع ضحكاتي..
وتسقم لسقمي.
.وتتعافى بمعافاتي..
وصبرت وتحملت طيشي وأزعاجي
وتجاوزت عن أخطائي..
وتذكرت حسناتي ..
"أعـــــــــتذر"
للحياة حينما اتهمتها بالقسوة..
وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء..
ووللجبال لأني أنسبه الي..
وللدموع حينما جمدتها بالعين ..
ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه..
أعتذر"لكلمة أعتذر"
لأني أدخلتها في بحور شتي من الإعتذار ..
فشكرا وعذرا
وأدمعت عيناها عندما سمعت أعتذاراتى ...
لمن يخاف الحب
لا أخاف إن قلت أحبك
و لكن ...؟
ماذا إذا جفت في عروقي الدماء
ماذا إذا وقع من يدي و انكسر الإناء
ماذا إن وجدت نفسك وحيد
في وسط صحراء
لا أخاف إن قلت أحبك
و لكن ...؟
ماذا إن أعطيتك الحب و الوفاء
ماذا إن أصبحتُ بقربك ملكة
كما الحوت في الماء
ماذا إن تلاشيتُ من أمامك
كما الصبح يذهب و يأتي المساء
لا أخاف إن قلت أحبك
و لكن ...؟
ماذا إن ذهبتُ بعد طول البقاء
ماذا إن أصبحتُ قطعاً و أشلاء
ماذا إن أمسيتُ غباراً بين الأرض و السماء
لا أخاف إن قلت أحبك
و لكن ...؟
ماذا إن وجدتُ نفسي بلهاء
في مجلس العقلاء
ماذا إن غدوتُ ورقةً
يتلاعب بها الهواء
ماذا إن ضاع فتاتُ جسدي في الفضاء
لا أخاف إن قلت أحبك
و لكن ...؟
سأكون معك جاهلةً
يأخذ بنصيحته العلماء
و لربما بقربك أكون شاعرة
يتحدى بشعرها الشعراء
لا أخاف إن قلت أحبك
فها أنا أقولها ...؟
أحبك و ألفُ أحبك
ولكن ... ؟
أرضي أنا
كما الجزيرة الجرداء
حياتها جوع عطش و فناء
فكل من دخلها يا حبيبي
عاش الضجر و الملل
عاش الهم و الألم
لأن حياتها بلا أحياء
أحبك !
و لكن ...؟
إن أحببتني أنت
أخاف عليك من الوباء
أحبك !
و لكن ...؟
حبي لك لا تصفه بالغباء
فكون حاسم لقرارك
وخذه بروية و ذكاء
و لكن اعلم أن القدر
يفعل ما يشاء
هجير الشتاء .... ماذا عساي أن أقول .... مرورك أسعدني ومداخلتك زادت الخاطرة رونقاً وجمالاً .... هناك إختلاف في هذه المداخله .... وحدها من بين الكل ..... لها نكهة خاصه .... تقبل التحيه ....