هكذا ينتهي الحلم وتفتح النفس نواظرها على أخر ما عهدت من واقعها ليعود كل شيئ إلى ماكان عليه وتعود المهجة إلى مرابعها مخطوفه المشاعر تضيق بها مخيلتها بما رحبت حتى الخاطر اصبح يعجز عن تخيل كيف تبدل فيه الحال وإن كان يسلم ضمنياً بنهاية مشوار اوصله ابعد أبعاد أمانيه .
ساهر هنا يكتب عن هذا الحال المتبدل لنقراء له ونعرف ماذا كان يقصد من عنوان خاطرتها .
تحياتي اخوي وإلى الامام وياهلا .
اخوك عاشق الذكريات ،،،