بالتأكيد لا ينتهي الحب مثلما تزعمين ..
فالحب كما رسمته أنت بقلمك وهمسك الآن كان فيه معنى للإنتظار
معنى اللهفه والشوق ..
وغاضك معنى التجاهل والا مبالاه لنزفك ونظراتك التي ترسم عمق الحب
في داخلك صدقيني قد ينقصك الصراحة وعالم العيون ولغتها الخفيه ..
ونظره قد تكون كفيلة .... بالإشعار في وقت آخر ....
فالحب مرتبه من التعب والسهاد والأرق والعناد
والكبرياء قد لا ينفع ........؟؟
::::::::::::::::::::::::::::::::::::
,,
,,
,,
عندما أسمع صوتك قد أتتوج بالفرح والسعادة ولكن تسكنني بعض أحزانك
لما اشاهده في عينيك من حزن دفين قد كرست حياتي وعمري من أجل أن
أزيله من قلبك وأفتح بين جنبيك حبي الذي لم ينتهي ولم يتوقف من ساعة
النظره الاولى وإلى ما لانهاية ...
حبي لك لن يتوقف مهما كانت العواصف والرياح عاتيه حبي لك كل يوم في تجدد
ورقي وتقدم تشيد الهمساتك عالمي ونظراتك تقتحم الذات التي تسكنني ...
فأنا كما قلت لك عن نفسي طفل بين يديك وأمامك لست مثل بقية البشرية
إحساسي بوجودك في عالمي يجعلني أبدأ من جديد ما كنت أحب السهروالعويل
ما كنت أعشق الزهر وفي ليلي أشعل الفتيل ....
ما كنت أبحث عنك بين دفاتري وركني القديم .....
مشاعري معك ودائما ترسمك على غلاف كتاب لي جميل ..
كنت أتوهم وأرسم فتاة بأوصافك التي لا تعيها العقول ...
وتظنها مكابرة مني في الفصول ....
رواية كتبتها بإسمك قبل معرفة الحضور ...
أسكني اليوم بين أحداقي وبين شموع الماضي
ورسمي الحاضر بأنوثتك الوقاده ..
ودعي تأملاتك تقتلني من أحضانك وبوتقت عشقك
التي لا تهدئ فوميض إحساسك ومشاعرك بات واضح
بين معالم الشوق وذرف الحب ..
سطورك تعيا أن توضح المعنى ولكن كتاباتك
همساتك سكون عالمك وتنهدة صدرك ::
وتمتمت شفتيك ...ونظرات عينيك خبير بها
إلى درجة تخيف الأخرين ...
أنا معك بروحي وقلبي الذي ينبض كل يوم
بأسرع قواه ومدى حياتي نبضي سوف يظل
مللك وحـــــــــــــدك ......؟؟
::::::::::::::::::::::::::::::
السيدة الباسمة
بالفعل لا تعليق على هذا الهدوء
الذي يسكن عالمك الخفي ..
فكل شخص منا له متنفسه
وأسرارة لا يعلمها سواه
فعيناك قد تفض إحساسك
ونظراتك كفيله ان توصل
الرسالة التي تنتظر ....
مع خالص أمنياتي ,,
أخوك :
قلب ...........؟؟