صرّح الرئيس الأمريكي جورج بوش ـ وانتم بكرامه ـ
وقال : اني ناوي صدام بنية ٍ قشراء واني نابزه نابزه الله لا يعوق
بشرّ مير ابشاور ربعي وباقي الشلة اللي يبي يفزعون معي ثم قال ان صدام لكم عليه لأنه مهنا تكانة ٍ بلحيل وتغييرته في مصلحة العالم كله ( ماعليك زود )
وتغيفلة مراسلنا عزيّز مايكل بسؤال ذكي ينمّ ( تبطون ماجبتوها ) عن ذكائه الموتقّد وقال
هالحين انت يومك مسوي لي فيها عربجي وقوي بالله لو قالوا لك الدول الثانيه ماعلينا منك تحارب صدام والا ماتحاربه
وترى ان حاربته منحنب فازعين وش تبي تسوي تبي تحاربه لحالك انت وصلادمك اللي كنها سكة سِدّ والا تبي تهوّن
وتوهّق بوش وقام يحكّ راسه شوي ثم قال : هااه .. والله اني مدري يافلان بس ابشاور الكونجريس
وباقي الربع واشوف
ثم عاد لخمه أبو عزّه بذا السؤال وقال : طيب لو قالوا لاتحارب لحالك وش تبي تسوي ..
رد بوش وقال : بالتأكيد أننا سننظر في كل البدائل، وسنبحث في كل التقنيات والدبلوماسيات والمعلومات الاستخبارية المتاحة
عاد أبو عزّه وقتها انقلب راسه ولا عاد صار يجمّع ولا يدري وش الطبخة وصرّفها وقال شكراً حضرة الرئيس وراح
يحسب عند بوش سالفه مادرى ان كل حتسيه : " فق اثمك ويرزقك الله " .. وانه بكبره مايدري وشو يقول ،
واللي يستاهل الذكر ان الحملة اللي سوتها أمريكا على ( مااسمته بالارهاب ) دقت ميزانيتهم العسكرية دقّ
العرض العادي
