كنت ارتشف خمركِ
خمراً لآ يحرمه مُشّرع
كنتُ أسكب من نبيذ أنفاسك في كأس وجداني
حتى وصلت حد الثماله
لآ أريد أن افيق من سكرتي
أروي شغف حنيني فقد بتُ منهكاً
أتعبني الخيال رغم انه ملآذي نحوكِ
مابين سكوتي و أول حرفي.... معاجم
وما بين الحقيقة والخيال....غشاوة
ومابين القرب و التجافي.....سكره
وما بيني و بينكِ[.....أنتِ
كوني لي السجن و السجان
القاضي و الجلاد
فـ أنا أسيرك فلا تطلقي سراحي سيدتي
وأن أردتي قتلي بسيفك فقتليني
ولكن أنتبهي أن تجرحي نفسك بسيفك
فجرحك لنفسك سـ يؤلمني
.
.
.
.
.
لم تتم!!