[SIZE=4B](1) كنت عائـــداًً للتو...منك.. وبأسلاك..الـــريح.. أغلـقت ..الباب.. خلفي.. وخلف..النافـــذة.. يحتـشـد..المطــر يردد..أنشودة.. الرحيل.........! وعلى أسطـح الاشياء.. ينام.. غبار..السفـر.. (2) وأمام المدفئة.. جلست.. . . . . . . ترسبت..عينــــاي.. في قاع..مقعـدك.. المشبع.. بقصاصات .. الفراغ المتطاير.. من..غـــدك.. (3) ومن بين.. طيات..المعطف.. المصلوب.. على جــــدار.. الانتظار.. أخرجت.. أطـراف..النهار.. بل.. كل النهـار.. ألقيتـه.. في تجاويف..الحطب.. (4) ياله من نهار لم يكن.. فسيحاً بما .. يكفي.. لإحتواء..النور.... والنـــار.. ....................!! من الـغــد وحين يشرق.. الاحتراق.. سأشهق..أولى.. خيوط..الرماد..... ------------------------------------------------------------ هذه الكلمات قيلت ذات مساء شاحب في مكان ما في هذا العالم ------------------------------------------------------------[/B][/SIZE][/SIZE][/SIZE]
هذه الكلمات قيلت ذات مساء شاحب في مكان ما في هذا العالم المرفأ العتيق,,,,,,, يعطيك العافيه اري كلمات من رياح الماضي ساقها ابداعك علي شاطئ الابداعات الادبيه سلم هذا القلم المميز تحياتي ,,,,,,
سيدي الكريم كلماتك أعجبتني بهدوء عاطفتها وعذب معانيها وعفويتك في البوح تروق لي فصح السانك وشكرا على هذه المشاركه ودائما بانتظار جديدك وتقبل ارق تحياتي
ايها الوشاح النائم هناك على ذلك المسمار المعلق خلف الباب خفف من حدة نظراتك . . . ذات مساء جلست قرب شمعة تكاد تنطفئ فقالت لي : اني احتضر فهل من منجد !! . . . اعاصير خلف النوافذ تصيح بعنف وغضب والامطار تطرق الابواب بشدة تريد ان تلتجئ الي فهل ادخلها ام اتركها تصلب ,,,!! سيدي ابدعت فعلاً والمكتوب اعلاه هو محاولة يائسة لمجاراتك دمت اختك تحياتـــــــــــــــــــــــي
وسلم هذا المرور الفاخر ................... تحياتي
وأنا أشكر لك هذا المجي المرصع بكلماتك الرقيقة ............... تحياتي
وشاح " غفى " لعمر يحاكي صمت " المسمار " تخيلي..؟ وعلى مرمى " ضوء " من شمعة يحتضر " الأمل " تخيلي..؟ ثورة الريح و " المطر " لإلتهام " الدفء " بالداخل تخيلي " لو تصلب "...!! ........................................ كريم جدا مرورك من هنا ............ تحياتي