وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخت اخرة العنقود احببت مجاراتك في القصيدة بتلك الابيات ولك مني فائق الاحترام
لحظة تفارقنا بكا لي وانتثر دمع الحياة
وازداد شوقي له وقلت الله يامكبر حنيني
غابت تعابير الوفا وحروف ماتت في شفاه
بين الرجا والياس كيف المّ دمعي في يديني
بعثرت تاريخ الهوى من اجل القى مبتغاه
هو راح ودعني وانا مازلت قلب في يميني