هُنا كمٌ من الروعةِ تطرق أبواب الذوق الرفيع,
يالكَ من مُجيدٍ للحُب والغرام,
,,
ستمتعُ عينك بريتها,
وستروى من نبعها العذب,
إن شاء الله,
أخي الزرد نراكِ قد أشرعت السفر إليها,
آمل أن تعود ويدكَ بيدها,
وأن لا تترك فرصة للوداع أبداً,
لك مني أصدق تحياتي,
أخيـك
شقاوهـ,