هكذا هي
دومآ
نسـان ماعـــاش المــــحبـه بمقـــيـاس
يعطي السعاده كلها لمن ضحــــك لـه
ويمشي معاه النجم عــــسكـر وحـراس
حتى القمر وسـط السمــــــا يلتفـت لـه
ليامر بشـارع ســــــــلـب نظـــرة النـاس
وصكت عليـه قلوبهـم وهـــــــــتفـت لـه
يوم الوداع أمسى وهو موطي الـــراس
ونادى على غيوم السما ومطــــرت لـه
وهلت عيـــــــونه دمعــهـا وبـل مـغـراس
ديمـومــــتـآ حتـى الــــبـرد سلـــمـت لـه
لوى عنى الشاقي معى مرهف أحساس
كـلـمه بليا قصد شـــف وش سبــبـت لـه