السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله أوقاتكم بـ كل خير
إخواني وأخواتي
هذه هي القصيدة الثانية بأمير المكارم
الآمير الوليد بن طلال
عسى أن تنال على رضاكم وإعجابكم
سأكتبُ قصيدة ولكن عنيدة .... تجودُ بمدح نواحٍ عديدة
وأكتب فيها جميل المعاني .... لعل القوافي ترى بعض جيده
أمير المعاني إليكَ التحية .... وألف وراها محبة فريدة
لعلّي أجود ببعضِ التهاني .... وبعض المحبة تُشيد بجيده
وعلّي أفوز ببعض العطايا .... فمنه المكارمُ جودٍ وجيده
أراها البسيطة قالت وليداً .... فشرقاً وغرباً تُغني سعيده
فقلت الأميرُ فقالت رويداً ..... فمهلاً ومهلاً فللكون عيده
وعيدُ الأماني بالزهر فتحٌ ..... وعيدي تَفتّح بمقدم أميره
أتيت أغني أغني الآماني .... وكلي آمالٌ عندي وحيده
لإني توحدتُ في الكون وحدي ... بخير العطايا وخيراً أريده
ولكم مني أجمل تحية
أخوكم ,,, الشاعر المظلوم