في احد الايام اتتني لحظات قليله مليئه بالحزن فكتبت فيها هذه الخاطره.
في وقت قد حط الليل لباسه وقام الصباح مستعدا بلبس حلته مسكت قلمي المهموم وفتحت اوراقي المكتأبه لاملائها بكلمات حروفها الأهات تعبر عن روح قد صابها الهلاك
من كثرة حروبها مع جيوش الهموم والاحزان وتنقل معاناة جسداً اتعبه السهر من كثر الطعون والجراح فلا يجد من يظمد له هذه الجروح وعن نفس لم تجد من يلمها بقلب رحوم ينظر الى مأساتها .فما وجد الا ند يميهما المخلصين ليصفوا لمن له قلب به رحمه وعينان فيهما نظرة حنان ويد مفتوحه للمساعده فهي الان مابين دعوة وأخرى تنتظر ما سوف يحل بها
هل ستبقى هكذا مدى حياتها ام سوف يغزو عليها جيش جديد بعذبات اشد واقهر .؟؟؟
تقبلوا تحياتي
اوعى تكون زعلت
العرض العادي
