العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-2007, 01:26 PM   رقم المشاركة : 1
king-abdullah
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية king-abdullah
 





king-abdullah غير متصل

Icon3 أولى علامات الساعة الكبرى ..... فهل من توبة ؟؟؟

نقلا عن بعض ماكتب في الفتن وسنن الترمذي ...

طالعتنا الشرق الأوسط في عددها الصادر يوم الجمعة بتاريخ 20/5/1422هـ انه في العراق في نهر الفرات
تم اكتشاف ذرات صغيره من الذهب ويتم استخراجها وقد حاولوا التعتيم على هذه الآيه من آيات النبوه
بقولهم إن أصحاب محلات الذهب هم الذين رموا هذا الذهب في البحر بسبب الأوضاع الإقتصاديه السيئه


ورد في صحيح البخاري ما نصه:‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن سعيد الكندي ‏ ‏حدثنا‏عقبة بن خالد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏خبيب بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏جده ‏ ‏حفص بن عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال :‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏يوشك ‏(((‏ الفرات )))‏ أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا

‏قال ‏ ‏عقبة ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏مثله إلا أنه قال يحسر عن جبل من ذهب

وفي صحيح مسلم ورد مانصه:‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب يعني ابن عبد الرحمن القاري عن ‏ ‏سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة : أن رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏لا تقوم الساعة حتى ‏ ‏يحسر ‏ ‏‏(((‏ الفرات )))‏ عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ويقول كل رجل منهم لعلي أكون أنا الذي ‏أنجو

و حدثني ‏ ‏أمية بن بسطام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏سهيل ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏نحوه وزادفقال أبي إن رأيته فلا تقربنه ‏
وفي مسلم أيضاً عن أبي بن كعب قال:‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏يوشك ‏(((‏ الفرات )))‏ أن ‏ ‏يحسر ‏ ‏عن جبل من ذهب فإذا سمع به الناس ساروا إليه فيقول من عنده لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله قال فيقتتلون عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون وقد روي قريبا من هذا عند أبي داوود وا بن ماجه وأحمد والله الموفق

معنى أن يقتتل عليه الناس فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون و لا ينجو إلا واحد ، الظاهر أن القتال يقع بين المسلمين أنفسهم ، لأن قتال المسلمين مع أعدائهم من يهود ونصارى وغيرهم يسمى ملاحم.

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تدوم الفتنة الرابعة اثني عشر عاما ثم تنجلي وقد انحسرت الفرات عن جبل من ذهب......

الفتنة الرابعة سماها الرسول عليه الصلاة والسلام بفتنة الأحلاس.
كم دام على حصار العراق ؟؟؟ أكمل العد التنازلي لتعرف موعد ظهور جبل الذهب للعيان.

عن عبد الله بن عمر ‏ قال : ‏كنا قعودا عند رسول الله فذكر الفتن فأكثر في ذكرها حتى ذكر فتنة الأحلاس فقال قائل يا رسول الله وما فتنة الأحلاس قال ‏ ‏هي هرب وحرب ثم فتنة ‏السراء دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون ثم ‏ ‏يصطلح ‏ ‏الناس على رجل كورك على ضلع
ثم ‏ ‏‏‏ فتنة ‏ ‏ ‏الدهيماء ‏ ‏لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا ‏ ‏لطمته لطمة ‏ ‏فإذا قيل انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا‏ ‏ويمسي كافرا
حتى يصير الناس إلى ‏ ‏فسطاطين ‏ ‏فسطاط ‏ ‏إيمان لا نفاق فيه ‏ ‏وفسطاط ‏ ‏نفاق لا إيمان فيه فإذا كان ‏ ‏ذاكم فانتظروا ‏ ‏الدجال ‏ ‏من يومه ‏ ‏أو من ‏ ‏غده

فتنة الأحلاس :
حرب الخليج وحصار العراق.

فتنة السراء:
هي إنحسار الفرات

فتنة الدهيماء:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :.......... ثم تكون
فتنة كلما قيل انقطعت تمادت، حتى لا يبقى بيت إلا دخلته ولا مسلم إلا شكته حتى يخرج رجل من عترتي
(نعيم بن حماد في الفتن - عن أبي سعيد)



و حسر الفرات عن جبل من ذهب من الأمارات التي تدل على قرب خروج المهدي .

و الذي يدل على هذا القول الحديث التالي
حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَأَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ، قَالاَ: حدّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ أَبِي قَلاَبَةَ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءِ الرَّحَبِيِّ، عَنْ ثَوْبَانَ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
(يَقْتَتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ ثَلاَثَةٌ كُلُّهُمُ ابْنُ خَلِيفَةٍ. ثُمَّ لاَ يَصِيرُ إِلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ. ثُمَّ نَطْلُعُ الرَّايَاتُ السُّودُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ. فَيَقْتُلُوَنَكُمْ قَتْلاً لَمْ يُقْتَلْهُ قَوْمٌ). ثُمَّ ذَكَرَ شَيْئاً لاَ أَحْفَظُهُ. فَقَالَ
(فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَبَايِعُوهُ وَلَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْجِ. فَإِنَّهُ خَلِيفَةُ اللهِ، الْمَهْدِيُّ). في الزوائد: هذا إسناده صحيح. رجاله ثقات. ورواه الحاكم في المستدرك، وقال. صحيح على شرط الشيخين.

وخروج المهدي يعني قيام الملحمة التي ذكرها الرسول وقبل قيام الملحمة يعني الحرب العالمية الثالثة

(الملحمة والحرب العالمية الثالثة مذكورة في الحديث التالي) سنن الترمذي:
حدثنا النّفَيْلِيّ أخبرنا عِيسَى بنُ يُونُسَ أخبرنا الأوْزَاعِيّ عن حَسّانَ بنِ عَطِيّةَ قالَ: "مَالَ مَكْحُولٌ وَابنُ أبي زَكَرِيّاإلَى خَالِدِ عن مَعْدَانَ وَمِلْتُ مَعَهُمْ فَحَدّثَنَا عن جُبَيْرِ بنِ نُفَيْرٍ عن الْهُدْنَةِ قالَ قالَ جُبَيْرٌ: انْطَلِقْ بِنَا إلَى مِخْبَرٍ ـ رَجُلٌ مِنْ أصْحَابِ النّبيّ صلى الله عليه وسلم فَأَتَيْنَاهُ فَسَأَلَهُ جُبَيْرٌ عن الْهُدْنَةِ، فقالَ سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ سَتُصَالِحُونَ الرّومَ صُلْحاً آمِناً، فَتَغْزُونَ أنْتُمْ وَهُمْ عَدُوّا مِنْ وَرَائِكُم، فَتُنْصَرُونَ وَتَغْنَمُونَ وَتَسْلَمُونَ ثُمّ تَرْجِعُونَ حَتّى تَنْزِلُوا بِمَرْجِ ذِي تُلولٍ فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ النّصْرَانِيّةِ الصّلِيبَ فَيَقُولُ غَلَبَ الصّلِيبُ، فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنَ المُسْلِمِينَ فَيَدُقّهُ، فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ الرّومُ وَتَجْمَعُ لِلْمَلْحَمَةِ".

وقيام الملحمة بقيادة المهدي يعني خروج الأعور الدجال
ومن ثم نزول النبي عيسى عليه السلام ونزول النبي عيسى عليه السلام يتبعه خروح قوم ياججوج وماجوج


فهل من توبة قبل فوات الأوان

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""""""

اللهم نسألك السلامة من الفتن ما ظهر منها وما بطن
نسأل الله عز وجل السلامة من الفتن في آخر الزمان كما نسأله أن يرحمنا برحمته التي وسعت كل شي وأن يهدي الجميع ..... آمين







قديم 14-01-2007, 04:43 PM   رقم المشاركة : 2
الممدوح
( مشرف الأقسام العامة )
 
الصورة الرمزية الممدوح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الف شكر لك علي الموضوع

وجزاك الله كل خير

وجعله الله في ميزان حسناتك

تقديري

الممدوح







التوقيع :
سبحان الله و الحمد لله والله اكبر

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:25 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية