العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > الإبداعات الأدبية
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-06-2007, 11:41 PM   رقم المشاركة : 1
وهــ المصيف ــج
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وهــ المصيف ــج
 






وهــ المصيف ــج غير متصل

بـــــــــــــــــــــــــــــــــطلي الأبـــــــــــــــــــــــــــــــــــدي


بـــطـــلي الأبــــدي
كان بطلي يحب البحر والسمر على شواطئه .كان يعشق أكتمال القمر فيهرع الى اقرب وادي او واحه ليقضي بها ليله اكتماله . بطلي يعشق الفرح ويهيم بالحريه في هذة الحياه ، لا يحب القيود يقاوم مايفرض عليه ويتمرد على الواقع . بطلي كموج البحر في اقدامه وكالنخل في شموخه . بطلي كالسحاب المنهمر بعطائه وكالوطن الغالي بحنيته . نعم بطلي كان مميزا يغار من وجهه الجمااال ووسامته تتسمر نحوها الانظار . من رأه عشق الجمال لجماله وهام بالجاذبيه لجاذبيته . الاناقة تخجل منه وتنزوي .
كلماته ذهب وهمساته درر ابتسامته فجر اذنت شمسه بالشروق ونظرته سحر لو اجتمع جميع سحرة العالم لحله لما استاطعو .

أمجد ذلك اليوم الذي وقع به الخطاء الرائع كان اجمل خطاء مر على البشريه نعم بطلي دون سابقت انذار أمسك بيدي لحظه اشتباه بأني أخته عندما كنت في احد اسواق مدينتي الحبيبه نعم ناداني بصوت اخترق كل حواجز الروح والوجدان واستقر في اعماق قلبي أميرتي نظرت اليه بأستغراب طغى عليه الاعجاب التقت أعيوننا . فقدنا الاحساس بما حولنا لم نعد نسمع صوتاً او نرى أحدً . وكان المكان قد خلى الا من قلبينا الذان علت دقاتهما وكأنها انغام مسيقي لم يسبق له العزف من قبل تسارعت نغماتهما اقصد دقاتهما حتى خشيت لحظتها من ان
يقفزا قلبي من بين اضلعي فرفعت يدي الاخرى بهدوء ووضعتها على قلبي نعم خفت عليه فلم يسبق له ان بذل مجهوداً كهذا اردت أن أحول نظري لكن هيهات لم يعد في جسدي عضو موال لي أصبحت تحت امرة وكأنه يتحكم بي عن بعد او من خلال يدي التي نسيتها بيده يمسكها ويزيد عليها أحكاماً بما اتاه الله من قوه وكانه يقول لي أخيراً وجدتك لن تضيعي مني مرة اخرى نعم بطلي في هذة اللحظه هو سيد الموقف لقد وهنت وضعف كل مابداخلي من دفاعات وانهارت ،أصبحت حصون الوجدان ماضي يذكر قبل بضع دقائق . تمتم بصوت ملئ بالحنان مشبع بالهيام ،
أسف اعذريني اعتقدت انك أختي
حاولت أن ارد أن اجيب ولكن هيهات لم استطع ان انطق حرفاً واحداً . احس بطلي بعجزي وتأثري فأبتسم أبتسامه هادئ عقبتها نظرت زلزلت كل كياني واعادتني الى الواقع استرجعت يدي بسرعه من يده وتراجعت الى الخلف بسرعه فكانت الكارثه اصطدمت بأحد أعمدة ذالك السوق فهرع الي مسرعاً وكأني بلورة زجاج يخشى عليها من السقوط والتحطم وقال بصوت ملهوف تصحبه نظرت خوف وقلق

سلامتك أأنت بخير

أجبت بخجل وحرج تمنيت معه لو ان الارض ساعتها تفتح قلبها وتبتلعني
أنا بخير شكرا

أعاد نظرته الساحره بصحبة تلك الابتسامه الفاتنه وقال بحنان لايوجد له مثيل الا داخل صدره الشامخ وحنايا روحة الطاهره

لا اصدق اني أخفتك الى هذة الدرجه !!!!

بينما كنت أحاول ان أأأألملم شتات كياني لأجيب على استفساره أقتربت فتاه لا تفرق عن تفاصيل جسدي شياء سوءانها تتحكم به ، فأدركت ان تلك القادمه هي اخته نادته بصوتها فتمنيت ان لا يسمعها ولا يراها ، نعم لا اريد ان يبتعد عني اجل لا اريد ان نفترق .
اغمض عيناه بألم وحسره والتفت ليدير ظهره لي بعد ان سلب كل مالدي وكتب اسمه على ذرات كيانه ورسم صورته داخل قلبي وعيني نعم ادار ظهره فأاحسست ان الدنيا ادارت لي ظهرها الى الابد احسست بروحي
تنقبض . أحسست ان المكان قد خلى من الهواء لم استطع استرجاع انفاسي نظرت اليه بحسره فقد سلبني كل مظاهر الحياه بقيت جسدا بلى روح لم يديم هذا سواء لحظات وكأنها سنين هممت بالتحرك من مكاني وادرت ظهري للا نصراف وفجئت أحسست بيداً تلامس كتفي ادرت وجهي ببطئ وحزن لا ادري من اقتحم علي ذلك الاحساس المر والشعورالمميت وقعت عيناي على أجمل عيون في هذا الكون فقرأت اروع كلمة وأغلى أمنيه نعم قرأت ......... أحبك .... نعم أحبك
وتمتم بهدوء

تعلقت بكي لا تلوميني أحس انكي جزء من كياني كنت افتقده والان وجدته أحس انك روحي التي غادرت جسدي يوما ما لا اذكره والان وجدتها. نعم لا اريد ان اتركك أبدا فقد ارتبطت وامتزجت ارواحنا واتحدت قلوبنا واصبح كلا منا مكملا ً للا خر ليس له حياة دونه

وفجئت اطرق صامتاً ثم قال

بأسف وحزن ارجو المعذره ولكن لم استطع الابتعاد لم اقدر على المسير تعثرت خطواتي بل توقفت فعدت اليك أعذريني على تجاوز مارسم لي من حدود ولكني لم استطع كتمان ما خالج نفسي واستباح كياني لم استطع كتمان ثوره بركان حبك الذي دوى متفجرا بين اضلاعي دون سابق انذار او علامات توجب الاستنفار . اعذريني يأمنيه عمري وامل سنيني اعرف انه يجول بخاطرك سؤال مفاده كيف احببتني بهذه السرعه ومن أول نظره أقول لك وبكل بساطه نعم أحببتك أحببتك من أول نظرة . وقعت في هواك وهمت في سماء عشقك منذ أن وقعت عيني على عينيك ولمست يدي يدك دون استشاره لعواطفي أو استأذان من مشاعري فعذريني حبيبتي

في تلك اللحظه اردت أن اقول له وأنا أحببتك وتهت داخل بحورك فلتبست علي الجهات واختلطت علي الاوقات . ولكن لم
استطع منعني مايمنع مثلي من التكلم فانى انثى أحمل داخلي من الخجل ماتعجز عن اختراقه أسهم الحب ورماحه
نعم حاولت أن انطق ولو بكلمه واحده ولكن لم يمهلني الوقت

أذكر اني كنت اقف أمام من ذبت فيه دون تردد وهمت فيه دون تفكير واقتحم ذرات كياني دون استأذان مني . وبعدها وجدت نفسي في مكان غريب نعم أنا في عيادة او مستشفى أو شئ من ذلك جلست بسرعه وفتحت عيناي بقوه واستجمعت أفكاري نعم انا أرقد على سرير ابيض وبجانبي انسانه لا اعرفها لم ارها من قبل اقتربت مني وقالت

سلامتك كل هذا خجل ام خوف

سئلتها بلهفه كيف جئت الى هنا وماذا حصل فأجابت

كان اخي يصراحك بحبه فسقطتي بين يديه فحملك كطفله غافيه على كتف والدها واحضرناك الى هناء والحمد لله هأنتي تستعيدين وعيك وتعودين كزهرة جميله تتفتح لتستقبل نور الصباح . لا الوم اخي وقد استسلم بكل قواه وأحساسه لك فأنتي رائعة الجمال مكتملة الخصال .

ساد الصمت قليلاً وسئلتها بتردد

اين أخيك ؟

أجابت ببتسامه مبطنه بشي من التعجب والفرح

خارج الغرفه يتقطع قلبه خوفاً عليك ويتمزق وجداً وقلقاً مما حدث لك اتعلمين لأول مره في حياتي أرى اخي يبكي نعم كان طوال الطريق الى المستشفى يبكي مما جعلني أخشى ان يتوقف قلبه من شدة نحيبه وكثره

نظره الى الورى ليطمئن عليك هل تحسنتي ام لا لدرجه انه في لحظه فقد عقله وطلب مني ان اقود السياره وهو سوف يرجع في الكرسي الخلفي ليمسك بك بدلا مني . غاليتي وددت ان أسئلك سؤلاً اعرف انه غير منطقي ولكن شغفي بمعرفة أجابته يلح علي بشده


نظرت اليها بصمت
فقالت بتوجد أحسست لحظتها بكبر حجم ما حدث

ماذا فعلتي لأخي ؟

اكملت صمتي وحولت نظري الى الاسفل وسكتت كل جوارحي أخذني تفكير عميق هل ارتكبت خطأ ماء انتابني شعور فضيع نعم شعرت باللألم والندم فشعرت بعظم ذنبي فتسابقت عيوني لتجود بدموعها أخذت بالبكاء أحسست اني في دوامة كبيره وددت لو ان أمي بجانبي لأشعر بالامان مااكبر العالم من
حولي اهـ اهـ مأشد برودة المكان أحس ببرده يخترق عظامي يحاصر جسدي ويجمد أوصالي
وضعت راسي بين يداي واستغرقت في بكاءً شديد تصحبه حرقة وخوف وشعور بالضياع أشعر وكأن اجزاء حسدي تتفكك تنفصل عن بعضها نعم أحتاج لحضن دافئ يجمع شتات نفسي وغمرة حنان تؤنس ذاتي أخذت انادي من عرفت ان بأمكانها ذلك أخذت أنادي

أمي... أمي .... أمي ..اين انتي أأأريد امي اريد امي

بينما كنت في حاله يرثى لها حاله لو رأها من قلبه حجر لان واصبح احن من الحنان ولو سمع صوت بكأي من فقد الاحساس اصبح يفوق نزار قباني بالرقة والشعورالمرهف أحسست بطوق دافء يحتضن أضلعي ويد حنان تهبط على رأسي . تسارعت انفسي ولكن خفت أن ارفع راسي فهل وصلت امي الي بهذه السرعه ولكن هذة ليست رائحه عطر امي ولم
اشمها من قبل زاد خوفي وتسارعت دقات قلبي واوقفت ذلك النحيب المريع رفعت راسي قليلا ونظرت خلسة بطرف عيني فابتعدت بسرعة عنه الى طرف السرير اخذت انظر اليه بصمت . انزل يداه فوضع احدهما على صدرة والاخرى أتكأ عليها ونظر الي وكأنه يقول لي خفت عليك كدت اموت قلقاً وانا انتظر عودتك الى وعيك
رفعت يدي لأمسح دموعي من عيناي حتى لا تحجب الرؤياء عني . لا اريد ان يحول دون رؤيه ذلك الوجه حواجز او عوائق اريد ان أتأمل تلك التقاسيم الرائعه المليئه الرجوله والجاذبيه الساحره قام بهدوء وجلس على مؤخرة السرير وسئلني

كيف صحتك الان هل انتي بخير

هززت راسي وكأني طفل صغير في موقف أكبر منه لا يستطيع تحمله . ودموعي تترقرق داخل عيناي
ابتسم وقال بصوت خافت

هل ستعودين الى البكاء يادلوعتي ؟

خجلت من سؤاله فتجمدت وتوقفت الكلمات على شفتاي ولكن بعد صعوبه استطعت الكلام فقلت

لا ولكن اريد امي اريد ان أتصل بأهلي

أجاب بشموخ وحنان

أنا أهلك من الأن وانا أمك وأنا كل من تريدين وتتمنين
ارخيت نظري واخذت انظر الى يداي وافركهما ببعض وكاني في احد اختبارات المواد الصعبه التي مررت بها في الجامعه رفعت نظري والتفت الى اخته لأرها فاذا هي تتأمل ملامح أخيها وتنظر الى تقاسيم وحهه . فعدت بنظري اليه . أكتشفت انه لا زال ينظر الي بتأمل يملئه الاعجاب والحب لوجهي وتقاسيم جسدي النحيل أخذت أحاول ان اغطي جسدي بعبأتي وكذلك غطاء وجهي فقد اكتشفت بعد فوات الاوان أن وجهي مكشوف ، بحثت تلفت يمين وشمال اين غطائي للاسف لم اجده فأخذت طرف شرشف السرير وحاولت ان أصنع منه شي على وجهه كلثام ثم عدت بنظري اليه فوجدته مازال يتأماني
بنظرته الساحره وابتسامه الفاتنه واتبعها بتنهيده عميقه ثم قال

تعلمين كنت اسخر من أصدقائي عندما يتكلمون عن الحب ويصفون اشواقهم وحنينهم الى من ملكن زمام افئدتهم اما الان فقد اكتشفت انهم لم يعرفو الحب بعد ولم يحترقو بوجدة وحنينه
اريد ان أسئلك سوالاً وبناء على اجابتك سأعرف ما أريد


وانا مازلت في عالم الصمت والسكون نسيت الكلام وغابت عني المعاني والعبارات أكمل كلامه بعد صمت قليل

اريد ان اوصلك الى المنزل لأعرف المكان واحفظ العنوان لأعود مع امي وابي اليكم هل توافقين على ذالك؟
ام اتصل على منزلكم ليحضر احد اخوتك او أبيك لأخذك من هنا ؟ فأيهما تختارين



هممت بالكلام فقاطعني قائلاً

علما بأن الاختيار الاول فيه حياتي والاختيار الثاني فيه مماتي فأرحمي ضعفي وحققي اغلى امنياتي

أخذت احاول ان اجمع قواي لأتكلم لكن هيهات ان استطيع أن ابدي حرفاً واحداً. أحست اخته بذالك فتقدمت نحوي وسئلتني الاختيار الاول أكيد انتظر الاثنان أجابتي لحظات وبعد انتظار كأنه على حبيبي سنين هززت راسي بالموافقه . أخذ يصرخ ويقفز وقد تحول من رجل الى طفل صغير يكاد يطير من فرحته حين سماع خبر ماء كان ينتظره من زمن .أخذت أخته تضحك بفرح وجلست بجانبي على السرير واخذت تحضنني وتقبلني بسعاده وكأني غائب عاد الى دياره . تقدم نحوي وقد ارتسمت على وجهه ابتسامه عريضه وداخل عيناه بريق كأنه اشعت الشمس . ومد يده نحوي وبعد بره فهمت ما يريد فمددت له يدي بعد تردد فأمسكها بكل رقه وقبلها قبلة طويله ثم رفع رأسه وقال لي .

شكراً حبيبتي لقد منحتني الحياه واعدتي لي روحي

فانظرت اليه وأنا أكاد أموت خجلاً وأطير فرحاً وقد ارتسمت على محياي ابتسامة هادئ . وكأني اقول له نعم حبيبي فأنت ايضاً حياتي ونور ذاتي أسكنت وسط قلبي وملكتك زمام

أمري أعطيتك كل مساحات وجداني فلم يبقى لغيرك مكان داخلي ولا زمان في وقتي نعم احبك وأحب ذلك المكان الذي رأيتك فيه لأول مره مأجمله من لقاء ومأغلها من لحظات وماروعها من صدفه .قاطع صمتي قائلا

كنتي تبحثين عن ذلك ؟

نظرت الى ما بيده فأذا هي غطاء وجهي ، فاكتشفت انه عندما نهض وجلس امامي كان غطاء وجهي خلف ظهره وقد فعل ذالك قاصداً
مااجمل خفة روحه وسرعة بديهته . ابتسمت ومددت يدي وأخذت غطائي من يده الغاليه .
بطلي الى الأن هو بطلي وسيبقى بطلي الابدي بكل ما يحب وبكل مافيه من صفات وميزات وبكل مأكن له من روعة مشاعر وصادق أحساس
بطلي قلت لكم يحب القمر لانه أخذ مني جماله والبحر لانه أخذ من عمق ذاتي عمقه وكتمان أسراره وأحب الحريه لانها استمدت مني انطلاقتها وطموحها . بطلي احب من العالم ماله مني صفه وانا أحببت العالم لانه موجود فيه , بطلي سموت بك الى ان جاورت النجوم فتحولت الى نجمة تتوهج نورا وجمالاً

بطلي أحبك أحبك أحبك






التوقيع :
وهــــــــــج الــــعجـــاجـــــي

قديم 02-06-2007, 11:53 PM   رقم المشاركة : 2
معدي المراقيب
( وِد ذهبي )
 






معدي المراقيب غير متصل

وهج المصيف


وهج الابداع والتألق

وهج الفن والجمال

رائعه رائعه رائعه

أبدعتي وأطربتي

قصه أندمجت مع كل تفاصيلها وكأنني أعيشها حقيقه

خفت أن تكون نهايتها على عكس ما أحب وأتمنى ولكن جاْت النهايه السعيده والرائعه

شكرآ وهج الابداع والجمال

تقبليني من جماهيرك

تقبلي مني أطيب تحيه وأعذب ود







قديم 02-06-2007, 11:54 PM   رقم المشاركة : 3
وهــ المصيف ــج
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وهــ المصيف ــج
 






وهــ المصيف ــج غير متصل

القصه طويله شوي بس اتمنى تحوز على رضاكم

تحياااااااااااااااااااااااااااااااااااتي







التوقيع :
وهــــــــــج الــــعجـــاجـــــي

قديم 03-06-2007, 10:46 PM   رقم المشاركة : 4
الماضي الحاضر
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الماضي الحاضر
 






الماضي الحاضر غير متصل

القصة طويلة ولكن أتمنى أنها أطول بكثير
حينما قرأيتها لم أحس بطولها
عشت معاها لحظات جميلة جدا
وهج المصيف لك تحياتي
وتقبلي مروري المتواضع
وشكرا







التوقيع :
ديواني الألكتروني
http://abyat.com/poet/19373

قديم 11-06-2007, 07:23 PM   رقم المشاركة : 5
وهــ المصيف ــج
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وهــ المصيف ــج
 






وهــ المصيف ــج غير متصل

الماضي والحاضر

مرحباااااااااااااااااااا بك مليوووووووووووووون وازيدهم مليوووووووووووووون

شرفني حضورك واسعدني مرورك

لا حرمني الله طلتك الغاليه






التوقيع :
وهــــــــــج الــــعجـــاجـــــي

قديم 12-06-2007, 12:15 AM   رقم المشاركة : 6
ديدمونه
( ود متميز )
 





ديدمونه غير متصل

اختي اوخيتي
بل غاليتي احسست اني اعرفك من الاف السنين
ما ان رأيت صفحتك حتى قلتياويلي هذا نقل لنا جريدة الاخبار
لكن مان ولجت الى الى سطورك الى كتاباتك الى روحك الىصدق احساسك الىكلماتك
الرقيقة العزبة المتدفقة كشلال حب ينساب من
اعماق اعماق نبع صافي يفيض بأصدق حب وارقى واسمى المشاعر
عزيزتي والله والله قد نسيت نفسي نسيت ما حولي نسيت الزمن
رحلت معك وجبت فيافيك ورشفت من عطشك الدفين للحب
عشت لحظاتك لحظة بلحظة صورة وجهك امتثلت امامي
يداه المرتعشتان صوت بكاءه نظراته وله حزنه فرحة
طفولته المتأخرةبل المخبأة بين ضلوعه
نظرات عينه ابتسامته لمست
حنايا وثنايا وشغاف الروح
وشغاف العقل والقلب واللب
تمنيت ان يقف الزمان و الساعات والدقائق لأبقى
امتثل صورتك امامي بل لامتثل الحب منك
من سردك من صدقك من ارهاف مشاعرك
ما اروعنا وما اجملنا عندما نكتب عن ذاتنا
المفعة بالحب والحياة
عزيزتي ارحلتني الى عالمك بل الى عالم
استطيع ان انثر واكتب واشعر
ميئاة بل الاف الصفحات
ادام الله قلمك وقلبك وحبك وحبيبك
مع امنياتي بالخير والحب والجمال
اختك ديدمونه وجه القمر







قديم 12-06-2007, 02:50 AM   رقم المشاركة : 7
دنيا خيال
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية دنيا خيال
 





دنيا خيال غير متصل

اختي الكبرى

يحق لي ان افتخر بك

فانتي تملكين قلم رائع

واحاسيس ومشاعر

في غاية العذوبه

كلماتك كاسناء الشمس

رائعه رائعه رائعه

تحيااااااااااااااااااتي






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 01-07-2007, 07:44 PM   رقم المشاركة : 8
وهــ المصيف ــج
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وهــ المصيف ــج
 






وهــ المصيف ــج غير متصل

شكرا حبيبتي الغاليه ديمومه فديت قلبك وعمرك كله

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
وهــــــــــج الــــعجـــاجـــــي

قديم 01-07-2007, 07:49 PM   رقم المشاركة : 9
وهــ المصيف ــج
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وهــ المصيف ــج
 






وهــ المصيف ــج غير متصل

دنياااااااااااااااااا خياااااااااااااال

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
وهــــــــــج الــــعجـــاجـــــي

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية