العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-2009, 10:29 PM   رقم المشاركة : 1
طالبة الدعاء
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية طالبة الدعاء
 





طالبة الدعاء غير متصل

الحياء هو الحياة

الحياء هو الحياة

القاسم



بسم الله الرحمن الرحيم

الحياء هو الحياة

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :
فإن الحياء خلق إسلامي رفيع متولد من علو الهمة وكبر النفس ، وهو خلق يبعث على ترك القبائح ، ويمنع من التفريط في حقوق الآخرين ، وهو من صفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث كان عليه الصلاة والسلام أشدّ الناس حياءً من العذراء في خدرها . [ متفق عليه ] .
* قال الماوردي : { فسمة الخير : الدعة والحياء، وسمة الشر: القحة والبذاء. وكفى بالحياء خيرا أن يكون على الخير دليلا ً } [ أدب الدنيا والدين ] .
* وقال الراغب : { الحياء انقباض االنفس عن القبائح ، وهو من خصائص الإنسان ... وجعله الله تعالى في الإنسان ليرتدع به عمّا تنزعه اليه الشهوة من القبائح ، فلا يكون كالبهيمة } [ الذريعة ] .
ثمرات الحياء

تظهر ثمرات الحياء فيما يلـي :
1) – أنه خلق يبعث على فعل الطاعات .
2) – أنه خلق يبعث على ترك القبائح .
3) - أنه خلق يبعث على حسن الخلق .
4) – أنه خلق يبعث على ترك الظلم والغدر والخيانة .
5) - أنه حلق يبعث على التواضع والسكينة .
6) – أنه خلق يبعث على صيانة العرض ودفن المساوىء والتخلي بالمكارم .
7) – أنه دالّ تعلى وفور عقل صاحبه .
وبالجملة فهو خلق يبعث على فعل كل جميل وترك كل قبيح .
أهميــة الحيـــاء

قال الإمام ابن القيم رحمه الله : (( ثم تأمّل هذا الخلق الذي خص به الإنسان دون جميع الحيوان ، وهو خلق الحياء ، الذي هو من أفضل الأخلاق وأجلها وأعظكها قدرا وأكثرها نفعا ، بل هو خاصة الإنسانية ، فمن لا حياء فيه ليس معه من الإنسانية إلا اللحم والدم وصورتهما الظاهرة ، كما أنه ليس معه من الخير شيء . ولولا هذا الخلق لم يقر الضيف ، ولم يوف بالوعد ، ولم تؤد أمانة . ولم يقض لأحد حاجة ، ولا تحرى الرجل الجميل فآثره ، والقبيح فاجتنبه ، ولا ستر له عورة ، ولا امتنع من فاحشة . وكثير من الناس لولا الحياء الذي فيه لم يؤدّ شيئاً من الأمور المفترضه عليه ، ولم يرع لمخلوق حقاّ ، ولم يصل رحماً ، ولا برّ له والد . فإن الباعث على هذه الأفعال : إما ديني وهو رجاء عاقبتها الحميدة ، وإما ينوي علوي وهو حياء فاعلها من الخلق ، وقد تبين أنه لولا الحياء ، إما من الخالق أو من الخلائق لم يفعلها صاحبها )) [ مفتاح دار السعادة ] . وقال ابن حبان : إن المرء اذا اشتد حياؤه صان عرضه ، ودفن مساويه ، ونشر محاسنه ، ومن ذهب حياؤه ذهب سروره ، ومن * ذهب سروره هان على الناس ومقت ، ومن مقت أوذي ، ومن أوذي حزن ، ومن حزن فقد عقله ، ومن أصيب في عقله كان أكثر قوله عليه لا له ، ولا دواء لمن لا حياء له ، ولا حياء لمن لا وفاء له ، ولا وفاء لمن لا إخاء له ، ومن قل حياؤه صنع ما شاء ، وقال ما أحبّ .
اذا لـم تصــن عرضاً ولم تخـش خالقــاً
وتستحـي مخلوقا فمـا شئـت فاصنـــع
اذا كنــت تأتــي المــرء تعظـم حقـه
ويجهـل منـك الحـق فالصرم أوســـع
[ روضة العقلاء ]

حاسـب نفســـك

أخي الحبيب : إن خلقاً بهذه المثابة حريٌّ بك أن تتخلقق به ، وتعضّ عليه بالنواجذ .. ولا تفرط في شيء من حدوده وواجباته .. والواقع _ أخي _ يشهد بخلاف ذلك .. فقد ترك كثير من المسلمين خلق الحياء ، وتخلقّوا بما يضاده من بذاءة وقحة ، وكأن الحياء لا يعنيهم ، وكأنه خلقٌ دخيل ليس من شريعة الإسلام مع أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (( ... والحياء شعبة من الإيمان )) [ متفق عليه ]. فكلما كان المرء أتم حياء كان أكمل إيماناً ، وكلما كان ناقص الحياء كلما كان ناقص الإيمان .
وهناك تلازم أيضاً بين الحياء وبين فعل الذنوب والمعاصي ، فكلما قل الحياء كلما كثرت الذنوب والمعاصي ، وكلما زاد الحياء كلما خفت الذنوب والمعاصي ، قال الشاعر :
اذا رزق الفتى وجها وقاحـا تقلب في الأمـور كمـا يشـاء
ولـم يك للدواء ولا لشـيء تعالجـه بـه فيـه عنـــاء
ورب قبيحة ما حـال بينـي وبيـن ركوبهـا إلا الحيــاء
فكان هو الدواء لهـا ولكـن إذا ذهـب الحيـاء فـلا دواء
قال الله تعالى : { ألم يعلم بأن الله يــــــرى } [ العلق : 14 ] .
فيا من تعصى ربك وتبارزه بالمحاربة ، ألا تعلم بأن الله يراك ؟
ويا من تتعامل بالغش والخداع ، ألا تعلم بأن الله يراك ؟
ويا من تتعاطى بالمسكرات والمخدرات والدخان ، ألا تعلم بأن الله يراك ؟
وا من تتبرجين وتتكشفين وتتما يلين وتتكسرين ألم تعلمي بأن الله يراك ؟ فأين الحياء من الله ؟ وأين الخوف من عذابه ؟ وأين الرجاء لثوابه ؟

وصيــــة نبويــة


قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( استحيوا من الله حق الحياء ‍‍‍‍‍! قالوا : إنا نستحي يارسول الله . قال : ليس ذلكم . ولكن من استحى من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى ، وليحفظ البطم وما حوى ، وليذكر الموت والبلى ، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا ، فمن فعل ذلك فقد استحيى من الله حق الحياء )) [ رواه الترمذي وأحمد وحسنه الألباني ] .
إن الحياء ليس هو الخجل الذي يتعرى كثيراً من الناس ، لأن الخجل قد يكون من المعصية ، وقد يكون من الطاعة ، بل إن هناك فئاماً من الناس يخجلون من الانتساب إلى الإسلام والعياذ بالله ..
والحياء الشرعي هو الذي يحفظ العينين من النظر الحرام .
وهو الذي يحفظ الأذنين من سماع الغناء والباطل بكل أنواعه .
وهو الذي يحفظ اللسان من الغيبة والنميمة والكذب والبهتان .
وهو الذي يحفظ البطن من أكل الحرام .
وهو الذي يحفظ اليدين من السرقة والبطش والمس المحرم .
وهو الذي يحفظ الرجلين من السعي إلى الحرام .
وهو الذي يضبط الجوارح كلها .. ولذلك قلنا : الحياء هو الحياة . قال ابن القيم رحمه الله : (( والحياء من الحياة ، ومنه (( الحيا )) للمطر . وعل حسب حياة القلب يكون فيه قوة خلق الحياء ، وقلة الحياء من موت القلب والروح ، فكلما كان القلب أحيى كان الحياء أتم )) { مدارج السالكين }
تهــديـد
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح ، فاصنع ما شئت )) { رواه البخاري }
· وفي المراد بهذا الحديث قولان :
أحدهما : أنه أمر تهديد ومعناه الخبر ، أي من لم يستح صنع ما شاء .
والثاني : أنه أمر أباحة ، أي أنظر إلى الفعل الذي تريد أن تفعله ، فإن كان مما لا يستحي منه فافعله ، قال ابن القيم : (( والأول أصح وهو قول الأكثرين )) { مدارج السالكين } .
وله رحمه الله كلام نفيس قال فيه : (( وعندي أن هذا الكلام صورته صورة الطلب ، ومعناه معنى الخبر ، وهو في قوة قولهم : من لا يستحي صنع ما يشتهي ، فليس بإذن ولا هو مجرد تهديد ، وإنما هو الحياء ، أما من لم يستحي فإنه يصنع ما يشاء ، وإخراج هذا المعنى في صيغة الطلب لنكتة بديعة جداً :
وهي أن للإنسان آمرين وزاجرين :
· آمر وزاجر من جهة الحياء ، فإذا أطاعه امتنع من فعل كل ما يشتهي .
· وله آمر وزاجر من جهة الهوى والطبيعة ، فمن لم يطع آمر الحياء وزاجره ، أطاع آمر الشهوة والهوى ولابد )) { مفتاح دار السعادة }
إذا لم تخش عاقبـة الليالـي ولم تستحي فاصنع ما تشاء
فلا والله ما في العيش خيـر ولا الدنيا إذا ذهب الحيـاء
يعيش المرء ما استحياء بخير ويبقى العود ما بقي الحياء
يتبع


7
7






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 14-01-2009, 10:35 PM   رقم المشاركة : 2
طالبة الدعاء
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية طالبة الدعاء
 





طالبة الدعاء غير متصل

أنواع الحياء
يستحي الإنسان من أربعة وهم :
أولاً : الحياء من الله عز وجل

فأما الحياء من الله فيكون بامتثال أوامره والكف عن زواجره ، وهذا النوع من الحياء له أوجه عديدة وذلك بحسب الباعث عليه ، فمن ذلك :
1) حياء الجناية : كحياء المذنب من ربه بسبب ذنبه الذي يجعله نصب عينيه .
2) حياء التقصير : كحياء الملائكة ، الذين يسبحون الله بالليل والنهار لا يفترون ، فإذا كان يوم القيامة قالوا : سبحانك ! ما عبدناك حق عبادتك .
3) حياء الإجلال : وهو حياء المعرفة ، فإنه على قدر معرفة العبد بربه يكون حياؤه منه .
4) وحياء المحبة : وهو الحياء الناتج عن محبة الله عز وجل .
5) وحياء العبودية : وهو حياء ممتزج من محبة وخوف ، ومشاهدة تقصيره وعدم صلاح عبوديته لمعبوده ، وأن قدره أعلى وأجهل منها ، فعبوديته له توجب استحياءه منه لا محالة .
كن حيياً
في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر برجل ، وهو يعظ أخاه في الحياء ، فقال : (( دععه ، فإن الحياء من الإيمان )) { متفق عليه } .
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الحياء لا يأتي إلا بخير )) { متفق عليه } .
قال أبو حاتم ابن حبان : الواجب على العاقل لزوم الحياء ، لأنه أصل العقل ، وبدر الخير ، وتركه أصل الجهل ، وبد الشر . والحياء يدل على العقل ، كما أن عدمه دال على الجهل . ومن لم ينصف الناس منه حياؤه ، لم تنصفه منه قحته ، ولقد أحسن الذي يقول :
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولا خير في وجه إذا قل ماؤه
حياؤك فاحفظه عليك فإنما يدل على وجه الكريم حياؤه
قـف
عن بهز بن كريم عن أبيه عن جده قال : قلت : يا رسول الله ! عوراتنا ما نأتي منها وما نذر ؟ قال : ( احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت يمينك )) قال : قلت : يا رسول الله ! إذا كان القوم بعضهم في بعض ؟ قال : (( إن استطعت ألا يرينها أحد فلا يرينها )) . قال : قلت : يا رسول الله ! إذا كان أحدنا خالياً ؟ قال : (( الله أحق أن يستحى منه )) { رواه أبو داود والترمذي وحسنه } .
ومضة

قال الفضيل بن عياض : تغلق بابك ، وترخي سترك ، وتستحي من الناس ، ولا تستحي من القرآن الذي في صدرك ، ولا تستحي من الجليل الذي لا يخفى عليه خافية !! { تنبيه الغافلين } .
ثانياً : الحياء من الملائكة
فالملائكة مع الإنسان لا يفارقونه ، ويراقبون أقواله وأعماله ، ويحصون ذلك في كتاب الحسنات والسيئات ، فالواجب أن يستحي العبد منهم لعظم قدرهم ، وجلال شأنهم ، وقد نبه سبحانه على هذا المعنى بقوله : (( وإن عليكم لحافظين (10) كراماً كاتبين (11) يعلمون ما تفعلون )) {الانفطار10_12 } .
قال ابن القيم : أي استحيوا من هؤلاء الكرام الحافظين ، وأكرموهم وأجلوهم أن يروا منكم ما تستحيون أن يراكم عليه من هو مثلكم ، والملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنوا أدم ، فإذا كان ابن أدم يتأذى ممن يفجر ويعصي بين يديه ، وإن كان قد يعمل مثل عمله ، فما الظن بأذى الملائكة الكرام الكاتبين ، والله المستعان )) {الجواب الكافي } .
ومضة
قال بعض السلف لابنه : إذا دعتك نفسك إلى ذنب فارم ببصرك إلى السماء ، واستح ممن فيها ، فإن لم تفعل فارم ببصرك إلى الأرض واسنح ممن فيها ، فإن كنت لا ممن في السماء تخاف ولا ممن في الأرض تستحي ، فاعدد نفسك في عداد البهائم ...
ثالثاً : الحياء من الناس
والحياء من الناس سمة خير وعلامة مروءة ودليل على حياة القلب صاحبه وإن كان مريضاً . قال زيد بن ثابت رضي الله عنه : من لا يستحي من الناس ، لا يستحي من الله .
· وقال مجاهد : لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه .
· وقال بعض الحكماء : أحي حياءك بمجالسة من يستحى منه .
· وقال ابن حبان : الواجب على العاقل أن يعود نفسه لزوم الحياء من الناس ، فإن من أعظم بركنه تعويد النفس ركوب الخصال المحمودة ، ومجانبتها الخلال المذمومة . { روضة العقلاء } .
وعد ابن القيم رحمه الله من أقسام الحياء من الناس :
· حياء الكرم : كحياء النبي صلى الله عليه وسلم من القوم الذين أطالوا الجلوس عنده ، فقام واستحى أن يقول لهم :انصرفوا .
· وحياء الحشمة : كحياء علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المذي لمكان ابنته منه {مدارج السالكين} .
رابعاً : الحياء من النفس
قال ابن القيم رحمه الله : وأما حياء المرء من نفسه ، فهو حياء النفوس الشريفة العزيزة الرفيعة من رضاها لنفسها بالنقص وقناعتها بالدون ، فيجد نفسه مستحياً من نفسه ، حتى كأن له نفسين يستحي بإحدهما من الأخرى ، وهذا أكمل ما يكون من الحياء ، فإن العبد إذا استحى من نفسه ، فهو بأن يستحي من غيره أجدر . { مدارج السالكين } .
قالوا عن الحياء
· قال الفضيل بن عياض : خمس من علامات الشقوة : القسوة في القلب ، وجمود العين ، وقلة الحياء ، والرغبة في الدنيا ، وطول الأمل .
· وقال الجنيد : الحياء : رؤية الآلاء .
· وقال ذو النون : الحياء : وجود الهيبة في اللقب ، مع وحشة ما سبق منك إلى ربك ، والحب ينطق ، والحياء يسكت ، والخوف يقلق .

الأسباب الجالبة للحياء
هناك أسباب كثيرة يمكن أن تؤدي إلى الحياء الإيجابي الذي يعصم الإنسان من اقتراف المآثم والقبائح ومن ذلك :
1. مراقبة الله عز وجل .

2. علو الهمة وشرف النفس .
3. رؤية العبد آلاء الله عليه .
4. رؤية تقصيره في شكرها .
5. محبة الله عز وجل .
6. إجلال الله عز وجل أن يراه على معصية .
7. الخوف من عقاب الله
8. الرجاء لثواب الله وما أعده الله تعالى لأهل الحياء .
9. مجالسة أهل الطاعة والحياء .
10. كثرة العبادة والذكر والدعاء وتلاوة القرآن
11. محاسبة النفس وإحصاء مآثمها .
12. معرفة الله عز وجل بأسمائه وصفاته وكماله وجلاله وعظمته
13. معرفة العبد نفسه بمهانته وحقارته وضعفه وفقره وحاجته إلى ربه في كل وقت .
· فيا أخي الحبيب ! إذا دعتك نفسك إلى التقصير .. فتذكر وقوفك بين يدي العلي الكبير .
· وإذا دعتك نفسك إلى العصيان ، فاستحي من نظر الكريم الرحمن .
· وإذا دعتك نفسك إلى الذنوب والمخالفات .. فذكرها بما هو آت ، لعل ذلك يكف كف الهوى والشهوات .
والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل .
* * *






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-01-2009, 02:43 AM   رقم المشاركة : 3
رهـ من انا ـين
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية رهـ من انا ـين
 






رهـ من انا ـين غير متصل



طالبة الدعاء


كل التقدير اختي لموضعك الرائع


الحياء انسنت الانسان

الحياء نجم وشمس لمنظومه يدور حولها اقمار مدارات الانسان

الحياء الايمان نبضة للقلب تنظم مدارات نبض اقمار لشمس نجم البصيره



موضوع من اروع واجمل ما نحتاجه
نتأمل الحياء ونتنفس كي نتأكد اننا احيا


وقفت كثير امام الصفحة لا اعلم مذا يجب ان اعمل
فوجدة انني يجب اشكرك على روعوة الطرح للمعنى الحقيقي لأكسيد الحياه


معذرة على الكلمات العاجزة عن الرد كما يجب



دمت بخير وصحه وعافيه






التوقيع :
( )

قديم 17-01-2009, 10:56 PM   رقم المشاركة : 4
طالبة الدعاء
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية طالبة الدعاء
 





طالبة الدعاء غير متصل

تسلم وجزاك الله خير اخوي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 20-01-2009, 03:48 AM   رقم المشاركة : 5
°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
(مشرفة المنتدى الثقافي)
 
الصورة الرمزية °l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
 






°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l° غير متصل

جزاك الله خير ..


اسمحي لي بنقله

% للقسم الانسب %

لك شكري وتقديري ..






قديم 20-01-2009, 05:36 AM   رقم المشاركة : 6
ماجد العساف
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ماجد العساف

جزاك الله كل خير







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:35 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية