المرسل المحتار ولكن من هو المستقبل للنظره القاتله
يصعب علينا قرأة مابين السطور وطياتها ..
يشك كل من يقرأها انها موجهه له فنحن متشابهون في الظلم .. وقد تكون أبعد مايمكن أن تكون له
على العينان أن يعصبا لكنهما يريا كُل هذا الكون الفسيح من خلال العصابةُ
هل يا ترى يكونُ الكونُ الفسيحُ أبجدية أخرى للضياعِ تتوهُ فيها فضاءاتُ العيون آخرى
كما المرة الأولى ..وهل وجودنا بعد موتنا قبل الولادة حتى نفكر بأن عيشنا شيء مؤلم ويسبب لنا الكراهية لزيف عيشنا وَ رغيفنا !