العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-05-2009, 10:19 AM   رقم المشاركة : 1
همس@المشاعر
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية همس@المشاعر
 






همس@المشاعر غير متصل

الفرق بيننا وبينهم نقطه

مساء الخير ~


هذه مقاله جميله للشيخ عائض القرني قريته واعجبتني وحبيت انقلها لكم ..








الفرق بيننا وبينهم نقطة.








هم الغرب ونحن العرب .. والفرق بيننا نقطة .





هم يتفاهمون بالحوار ونحن بالخوار .. والفرق بيننا نقطة .




هم يعيشون مع بعضهم البعض في حالة تحالف ونحن في تخالف .. والفرق بيننا نقطة .




هم يتواصلون بالمـحـابرات ونحن بالمـخـابرات .. والفرق بيننا نقطة .




عندهم المواطن100% مزبوط وعندنا100% مربوط .. والفرق بيننا نقطة .




عندهم المواطن وصل الحصانة وعندنا لا زال في الحضانة .. والفرق بيننا نقطة .




عندهم إذا أخطأ المسئول يصاب بالإحراج وعندنا يبدأ بالإخراج .. والفرق بيننا نقطة .




عندهم يهتم الحكام باستقلال شعوبهم وعندنا باستغلال شعوبهم .. والفرق بيننا نقطة .




المستقبل لأبنائهم غناء ولأبنائنا عناء .. والفرق بيننا نقطة .




هم يصنعون الدبابة ونحن نخاف من ذبابه ... والفرق بيننا نقطة .




هم يتفاخرون بالمعرفة ونحن نتفاخر بالمغرفة .. والفرق بيننا نقطة .




هم صاروا شعب الله المختار ونحن لا زلنا شعب الله المحتار .. والفرق بيننا نقطة .


























شي مؤسف للأسف !!






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






لمشاهدتـ التوقيعـ :: اضغط هنا ::

قديم 15-05-2009, 10:38 AM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


ويَالَهَا من نُقطَة ..

/

/

إنتـَــر








قديم 15-05-2009, 10:48 AM   رقم المشاركة : 3
الاميرة ود
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الاميرة ود
 





الاميرة ود غير متصل

نقطة....جعلت الفرق بيننا وبينهم كما بين السماء والارض..
نقطة عجيبة...
ويالها من نقطة..
يسلمووووووووووو عالموضوع المميز..







التوقيع :
(عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك..عش بالايمان..عش بالحب..عش بالامل ..وقدرّ قيمة الحياة)

قديم 15-05-2009, 12:28 PM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


ثَمَة سُؤال في دواخلِي فِي دَاخِل دَوَاخلِي أرِيد أن أوجهه

لكَ أخِي ( هَمْس المَشَاعِر ) طالما الحَدِيث عَن شَيء ..

أسمه ( نُقطَة ) .. وَأرجُوكَ لاتقُلِّ إنِّي خَرَجت ..

عَن صُلب المَوضُوع وأسَاسه .. وإعتبِر مَاسَوفَ أقُوله ..

( إظَافَة ) لمَوضُوعُك وَلَيسَ خرُوج..عَن النَّص أو هَكَذَا

وأعطنِي لَو تَكَرَّمت مَسَاحَة حُرَّة ..

أعبِّر فِيهَا عمَّا أرِيد عمَّا فِي نَفسِي ..

وَيَجُول فِي خَاطرِي المَكسُور وَلاتَسِلنِي عَن سَبَب كَسرِه

وَالسُّؤال هُوَ هَل تذكُر ( نُقطَة ) التحول في حياتك ..

متى كانت .. وكيف إبتدأت .. ومع من كَانَت؟

هل تذكر تلك الأماكن الحلوة التاريخية المميزة ..

التي شهدت(نُقطَة)التحوّل بكل أبعادها وآثارها عليك؟

هل تذكُر كيف كان رد فعلك حينها ..

وكيف كان تعاملك معها وهل ما زلت تعيشها حتى الآن

حَتَّة اللحظَة؟

وكيف تقيِّم ( نُقطَة ) التحول حتى هذه اللحظة ..

ولا تنسَ ياصَاحبِي .. أننا نتحدث عن تلك ( النُقطَة ) ..

وتحوّلاتُهَا اللطِيفَة ..

التي أثَّرت في حياتنا إيجاباً وليس عن تلك ( النُقطَة )

السّيئة التي لا نُريد تذكُّرها أو حتَّى المرور بجانبها ..

ولا شك أن مثل تلك التسَاؤلات ..

المتعلقة بـ ( نُقطَة ) التحوّل الجميل في حياتنا ..

التي ابتدأنا بها حديثنا لا شك أنها تتطلب صفحات ..

وصفحات كثيرة جداً ..

بل مجلدات للإجابة عليها لأنها لم تحدث بين عشية ..

وضحاها ولأن ما فيها من تفاصيل يستحق ان يوثَّق !!

وعلى أي حال ..

نعود الى السُّؤال الأول يعني ليس هناك مهرب ..

وراك وراك هل تذكر ( نُقطَة ) التحول في حياتك؟

لابد أنها ما زالت عالقة في الأذهان وتتذكر دقائقها ..

كما لو كانت شريطاً سينمائياً يدور أمامك؟

أنا لا أريد أن أقلِّب عليك المواجع لأن ( نقاط ) التحوّل

في حياة كل منَّا كثيراً ما تكون أحياناً ..

مصحوبة ببعض الآلام والإحباطات التي قد تكون ناتجة

عن عدم قدرتنا على إستكمال لحظات السَّعادة ..

التي نحسُّ بها ونعيشها ..

أو عدم تفهُّم من حولنا بطبيعة هذه العلاقة التي تربطنا

بكل شيء جميل ورائع في هذه الحياة وعدم إحساسهم

وإدراكهم بعمق تلك المشاعر الصَّادقة المتأججة بداخلنا

وبحقيقة تلك الأشواق المُتَّقِدَة ..

التي لا نعرف كيف نحتويها أو نداريها ..

لأننا نشعر أننا مفضوحون بسببها مهما قدمنا من أعذار ..

ومهما حاولنا ان نلفت عنا الأنظار..؟

قد تقول أستَاذ ( هَمس ) ولكن ليس في حياتي ..

( نُقطَة ) تحول تستحق الذكر سوى تلك اللحظات ..

والمواقف والتجارب العديدة .. التي تذكّرني بالإحباط

والألم والمعاناة؟

قد يكون كلامك صحيحاً .. ولكن ألا تعتقد ان مجرَّد ..

نسيان تلك التجارب السيئة أو محاولة نسيانها ..

هو بداية ( نُقطَة ) تحول جميلة في حياتنا؟

على الأقل نستطيع بعدها ان نلتفت لأنفسنا وأن نعرف

أنفسنا أكثر .. ونعرف ما يحيط بنا وكيف يمكن ..

ان نستفيد مما حولنا .. لنُسعَد ويُسعَد الآخرون مِمَن ..

يُحِيطُون بِنَا ..

والسُّؤال الآن هو هل نحنُ بحاجة فعلاً لتذكُّر ( نُقطَة )

أو ( نِقَاط ) التحول تلك في حياتنا وما الجدوى من ..

تذكرها الآن بالتحديد وما الذي سنأخذه منها؟

أسئلة منطقية .. ولها ما يبررها لدى كل إنسان ولكن !!

حينما نعرف ان لحظات السَّعادة قليلة في حياة الإنسان

مقارنة بلحظات الألم أو النكد .. حينما نعرف أحياناً ..

أن أوقات الخلاف مع من حولنا أكثر من أوقات الإتفاق ..

حينما نعلم أنه يريد النيل منا ..

ومن يهمه ان يرانا تُعساء..ضُعفاء..عديمي الشخصية

مهمشين في الحياة .. هم أكثر مِمَن يريدون ان يرونا ..

عكس ذلك .. وإن من يقف ضدنا أكثرممن يقف بجانبنا

حينها ندرك أننا بحاجة ماسة جدا للحظات حلوة نعيشها

لحظَات ترفع من معنوياتنا ..

وتزيد ثقتنا بأنفسنا أوعلى الأقل تبعد عنا شبح الملل ..

والقلق والتوتر ولحظات الألم التي نعيشها ..

وماذا عسى تلك اللحظات ان تكون ..

غير تذكّرنا ( نُقطَة ) التحول في حياتنا وإسترجاعها ..

والعيش فيها ومعها للحظات ولحظات عِدَّة؟

إنه ليس العيش مع الوهم كما يبدو ولكنه البحث عن ..

السَّعادة التي بأيدينا ان نوجدها لدقائق أوسُوَيعَات ..

ونكررها من حينٍ لآخَر ..

فأحياناً يقضي الإنسان جل وقته في أشياء متعبة ..

لا داعِ منها لا ترجع عليه سوى بالنكد فتراه يتذكر مثلاً ..

حياته كيف تغيرت وشخصيته كيف تبدلَّت ..

وعدم قدرته مثلاً على تحقيق ما يريد ..

حتى ربما من العيش مع من يحب ..

ويلتقي بهم بشكل طبيعي ومنتظم وربما هذا هو سبب

المعاناة ولكن حينما يعلم ان بيده الكثير مما يستطيع عمله

سوف تتغير بعض الأمور بالنسبة له ..

سوف يخرج من المزاج السَّيئ السَّوداوي .. سوف يبدأ ..

الخروج من هذا النفق المظلم ليرى بصيص النور ..

وقد أقبل أمامه ..

وحينما يرى أن الحياة مقبلة عليه .. وإن الكل يريده ..

وفي حاجة إليه .. حينئذٍ لابد أن يعود .. يعود لأن حياته

تتطلب التغيير والتجديد .. يعود لأن هناك من ينتظره ..

وبفارغ الصَّبر ..!

بل حتى أولئك النَّفَر .. اللذِينَ كانوا سبباً في غيابه ..

فإنه سوف يشعر أنه لابد أن يعود إليهم ليشكرهم بنفسه

لأنهم عرّفوه بنفسه .. ولأنهم كانوا سبباً بعد الله ..

في أن يعود ويخرج من قَوقعَته لكي يعطي ويبدع ..

ويرسم وهذا هو الأهَم .. البسمة على شِفَاة من هم ..

في حاجة إليه مهما كانوا بعيدين عنه ..

لذلك فهم بالنسبة له ليسُوا أشخاصاً عاديين ابداً !!

بل أصبح لهم مكانة خاصة ..

فما عليك ولازلتُ ارمِي إليكَ أستَاذ ( هَمْس ) ..

سوى الجلوس مع نفسك .. سوى تهيئة الأجواء المناسبة

والهادئة .. ما عليك سوى إستحضار كل ما يُذكّرك ..

بـ ( نُقطة ) التحول تلك ..

حينها أطلق العنان عش الأجواء كما يحلو لك أن تعيشها

ولا تحرم نفسك من متعة أشياء بسيطة مشروعة لك..

ارجُوكَ لا تقل لنفسك انها لحظات بسيطة لا داعِ لها أبَدَاً ..

فهي أكبرمن ذلك بكثير حينما تُعطِ نفسك الوقت الكافي

لتذكرها والعيش فيها ..

لا تقل لنفسك أنا لستُ بحاجة إليها الآن؟

فهي على الأقل سوف تُعرّفك بحقيقة من أنت أمام من

أحبوك بصدق وفضّلوك على غيرك وضحّوا ولازالو يُضَحُّون

من أجلك وما زالوا ينتظرون إشارة منك كي يسعدوك ..

ويُسعَدوا ..

بل سوف تعرف من يحبك ويعزك ومن يستحق أن ذا دلال

وحضره عليك ولو أن الدلال قد حسم أمره منذ زمن بَعِيد ..

وعرف من هو بالنسبة لك؟

ارجُوكَ لا تقل لنفسك أن لا أحد يستحق أن أفكر فيه ..

لأنه لايفكر بي .. ومشغول عني بغيري ..

فما أدراك .. أن هذا الإنسان الذي يحبك لا يهتم بك ..

ومشغول عنك؟

هل فكَّرت في تضحياته من أجلك والتي ربما لا تكون بمقدار

تضحياتك من أجله؟

ولكن منذ متى يُقَارَن مقدار الحب ..

بحجم التضحيات المتساوية .. التي يقدمها كل منا للآخر؟

لابد أن يكون أحد طرفي الحب أكثر تضحية من الآخر ..

على الأقل في جوانب معينة ..

وكونه كذلك لا يعني الطرف الآخر أقل حباً واهتمامًا أبداً

ما أريد أن أؤكد عليه هو ألاّ نقصر ( نُقطَة ) التحول ..

على الجانب العاطفي العاطفية وكأنها هي الوحيدة أبداً

فـ ( نُقَاط ) التحوّل كثيرة ولكن ربما ما يربطها ببعضها

هو الجانب النفسي .. وهو شعور الإنسان بالرضا ..

والسعادة ..

كونه حقق شيئاً ما يريده .. أو تغيَّرت حياته للأفضل ..

أو أنه عرف قيمة نفسه..

وإذا كان مجرد تذكُّر ( نُقطَة ) التحول بهذه الحلاوة ..

فَلِمَ ننسى تلك ( النِّقاط ) من حياتنا؟

لِمَ نمحيها من ذاكرتنا وكأنها لم تكن يومًا؟

لِمَ نعكِّر علينا صفو حياتنا ونفسد علاقاتنا بمن نحب لمجرَّد

أفكار سوداوية وحساسية مفرطة ونحن نعلم أحياناً ..

ان الطرف الآخر لا يقل حبّاً لنا؟

بل لِمَ نجعل من ظروفنا القاسية والضغوط القوية من حولنا

سبباً في خسارة أعز وأغلى ما نملك؟

ولِمَ ونحن بحاجة لبعضنا؟

نعَم لِمَ نكابر أنفسنا والحُب ويَاعينِي عَليه لا يعرف المكابرة؟

لِمَ نخسر الحياة .. وهي ما تزال تمد أيديها إلينا .. لِمَ؟

ألا تستحق حياتنا تحولاً جميلاً تجعلها تعيش لحظات سعادة

مع من تحب وبالأسلوب الذي تحبه وتتمناه؟

ألا يستحق مَا نملكه من مشاعر صادقة وعواطف جيَّاشة

وأحاسيس عذبة أن نقدمها هدية لذلك الود الذي أحببناه ..

والأمل الذي عايشناه .. والحب الذي تشرَّبناه؟

ألا تستحق تلك اللحظات الحلوة التي عشناها بصدق ..

وبجمال وسعادة مع من نحب مهما كانت قصيرة؟

ألا تستحق ان تتكرر وتتكرر ..

كي تضيف لحياتنا تحولات أخرى أكثر جمالاً وروعة نكتشفها

في كل مرة نكرر فيها هذه اللحظات؟

ألا تستحق ( نُقَاط ) التحول الجميلة في حياتنا ان نقدِّم

تنازلات ولو على حساب أنفسنا من أجل البقاء والإحتفاظ

بمن تسبب في هذا التحول الجميل فِي دَوَاخِلْنَا؟

فيا الله منها هذه التحولات الجميلة إنها جزء من حياتك ..

أخي الأستَاذ القَدِير ( هَمْس ) ..

حصّتك منها التي لا ينبغي عليك التفريط بها أو التخلي ..

عنهَا لمجرد أنها لا تعني شيئًا .. أو أنك لستُ بحاجة إليها

إنك إنسان ولاشَك ..

فتذكر هذا جيداً .. إنسان بحاجة لإنسان وليس أي إنسان

ويالَهَا من لَحظَة..عفواً أقصُد ( نُقطَة ) وأيمَا ( نُقطَة )؟

/

/

/

إنتـَــر














لا لستُ فريداً ..

حينما أصغي إليك ..

بكل جوارحي ..

/

/

لا لستُ غريباً ..

حينما أمنحُكَ ..

جُزءاً كبيراً من وقتي ..

/

/

لا لستُ ساذجاً ..

حينما أضيِّع وقتي معك ..

حسبما تُخَال ..

أبداً .. صدقني ..

لا هذا .. ولا ذلك ..

/

/

كل ما في الأمرِ ..

أنك لجأت إليَّ بعد الله ..

منحتني ثقتك الغالية ..

فتحت لي أبواب قلبك ..

صارحتني بكل ما لديك ..

وكأنك تخاطب نفسك؟

وأنت لم تعرف عني سوى القليل ..

والقليل جداً؟

/

/

سألتني بصدق ..

ماذا أفعل أرجوك؟

دُلّني على الطريق ..

أرشدني إلى الصواب ..

كن عوناً لي على الخير ..

لا تبخل علي بمشورة ..

فأنا في حاجة إليك؟

/

/

ولأنك فضلتني ..

على غيري ..

ولم تلجأ للآخرين ..

ممن قد يسيئون فهمك ..

ممن قد يستغلون وضعك ..

ممن قد يتلاعبون بمشاعرك ..

ممن قد يفاقمون مشكلتك ..

فهذا أقل ما أقدمه لك ..

أقل ما أمنحك إيَّاه ..

فلا تستكثره عليّ ..

لا تحرمني أجره؟

/

/

ليس هذا فحسب؟

بل لأنني لمست فيك ..

صدقك مع نفسك ..

صراحتك مع غيرك ..

رغبتك فيمن يشد عضدك ..

فيمن يقف بجانبك ..

فيمن يتفهَّم وضعك ..

فيمن يبتعد عن لومك..

/

/

ولأنك في يومٍ ما ..

أنت أدرى به ..

زرعت خيراً لغيرك ..

ورويته حباً بيديك ..

فها أنت اليوم تجنيه ..

حناناً متدفقاً ينهمر عليك ..

إحساساً غامراً مني لك ..

وقوفاً صادقاً معك ..

ووعداً حقيقياً مني ..

بألاّ أتخلَّى عنك ..

مهما كانت الظروف ..

وفي كل وقت ..

بحول الله؟

/

/

كلُّ ما أريده منك ..

أن تشعر أن الدنيا بخير ..

طالما فيها أمثالك ..

ألاّ تستكثر على نفسك ..

ما أقدَّمه لك من حَنَان؟

فمثلك يستحق الكثير ..

فقط لا تنسانا من دعائك ..

خاصَّة وإن اليوم ( جُمعَة ) ..

وللتو عُدنَا من بيًوت الله ..

وتذكر أن الله معك ..

فأحفظه بداخلك .. في دواخلك ..

فماذا أروَع؟

.







قديم 15-05-2009, 01:28 PM   رقم المشاركة : 5
صقرالعروبه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية صقرالعروبه
 






صقرالعروبه غير متصل

سلمت يدااااك على النقل المميز

دمتي بوووود







التوقيع :

قديم 15-05-2009, 10:33 PM   رقم المشاركة : 6
سام 6
( وِد ماسي )
 






سام 6 غير متصل

موضوع رائع

ونقل مميز


مبدعه دائما في طرحك



يعطيك العافيه





تحياتي

ودي وتقديري







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:01 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية